عبور

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • حسن لختام
    أديب وكاتب
    • 26-08-2011
    • 2603

    عبور

    داعبها عند العتبة، وهمّ بالصعود
    إلى الأعلى..وقّعت له بقبلة..
    فكان الهبوط حتميا إلى
    الغاية والمنتهى.
  • سما الروسان
    أديب وكاتب
    • 11-10-2008
    • 761

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
    داعبها عند العتبة، وهمّ بالصعود
    إلى الأعلى..وقّعت له بقبلة..
    فكان الهبوط حتميا إلى
    الغاية والمنتهى.
    فتحت له عبورا سهلا رخَص وقبِل بالهبوط السهل

    وهكذا هي الحياة

    محبتي حسن

    تعليق

    • فاروق طه الموسى
      أديب وكاتب
      • 17-04-2009
      • 2018

      #3
      بالمداعبة تحليق .. وبالقبلة سقوط ..
      هنا مفارقة جميلة ..
      لكنني لم أستطع أن أعرف كنه هذه الغواية ..
      أعجبني الضغط .. وتستمرمحاولات الولوج .
      محبتي أخي الجميل ..
      من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد

      تعليق

      • م. زياد صيدم
        كاتب وقاص
        • 16-05-2007
        • 3505

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
        داعبها عند العتبة، وهمّ بالصعود
        إلى الأعلى..وقّعت له بقبلة..
        فكان الهبوط حتميا إلى
        الغاية والمنتهى.
        =============

        ** الاديب الراقى حسن..
        انها الغواية .. والنفس امارة بالسوء الا من ذكر الرحمن وقتها...

        تحياتى العطرة
        أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
        http://zsaidam.maktoobblog.com

        تعليق

        • حسن لختام
          أديب وكاتب
          • 26-08-2011
          • 2603

          #5
          يسعدني تواجدك..أشكرك
          محبتي وكل التحايا..أيتها العزيزة

          تعليق

          • حسن لختام
            أديب وكاتب
            • 26-08-2011
            • 2603

            #6
            المبدع الأنيق والصديق العزيز: فاروق طه
            يسرّني أن النص نال إعجابك..يسعدني ان تكون قارئا منتجا لنصي المتواضع
            محبتي الخالصة

            تعليق

            • حسن لختام
              أديب وكاتب
              • 26-08-2011
              • 2603

              #7
              أخي المبدع زياد
              يسعدني تواجك هنا..أشكرك على الإهتمام
              محبتي وكل التقدير، أيها الجميل

              تعليق

              • عبدالرحيم التدلاوي
                أديب وكاتب
                • 18-09-2010
                • 8473

                #8
                مداعبة جميلة حققت الصعود و النزول
                و العتبة مفصل اساس
                مودتي

                تعليق

                • وفاء الدوسري
                  عضو الملتقى
                  • 04-09-2008
                  • 6136

                  #9
                  الهبوط هنا نهاية!..
                  /
                  أكثر من مبدع استاذ حسن
                  كل التقدير

                  تعليق

                  • حسن لختام
                    أديب وكاتب
                    • 26-08-2011
                    • 2603

                    #10
                    أشكرك على هذه القراءة المتميزة التي أنارت النص
                    تحيتي، أيها الجميل

                    تعليق

                    • حسن لختام
                      أديب وكاتب
                      • 26-08-2011
                      • 2603

                      #11
                      سعدت بمرورك البهي..أشكرك
                      محبتي الخالصة، الأديبة المثقفة وفاء عرب

                      تعليق

                      • مصطفى الصالح
                        لمسة شفق
                        • 08-12-2009
                        • 6443

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
                        داعبها عند العتبة، وهمّ بالصعود
                        إلى الأعلى..وقّعت له بقبلة..
                        فكان الهبوط حتميا إلى
                        الغاية والمنتهى.

                        أخي حسن

                        نص صاعق

                        كامل من كل النواحي وبكافة الأوجه

                        دام إبداعك

                        ود وتقدير
                        [align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين

                        ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
                        لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ

                        رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ

                        حديث الشمس
                        مصطفى الصالح[/align]

                        تعليق

                        • حسن لختام
                          أديب وكاتب
                          • 26-08-2011
                          • 2603

                          #13
                          المبدع الجميل: مصطفى الصالح
                          تعليقك البهي ترك أثرا طيبا في النفس..إنه وسام شرف..سعدت جدا أن النص راق لذائقتك الراقية
                          محبتي وكل التحايا

                          تعليق

                          • ربيع عقب الباب
                            مستشار أدبي
                            طائر النورس
                            • 29-07-2008
                            • 25792

                            #14
                            جميل حسن نصك
                            فيه عمق
                            و مفارقة
                            و في هدوء عجيب .. و ربما برود ألقيت شباكك !

                            محبتي
                            sigpic

                            تعليق

                            • حسن لختام
                              أديب وكاتب
                              • 26-08-2011
                              • 2603

                              #15
                              أستاذي الجميل، ربيع
                              يسعدني أن النص نال إعجابك
                              محبتي وكل التقدير، أيها الفاضل

                              تعليق

                              يعمل...
                              X