تويت
داعبها عند العتبة، وهمّ بالصعود
إلى الأعلى..وقّعت له بقبلة..
فكان الهبوط حتميا إلى
الغاية والمنتهى.
إلى الأعلى..وقّعت له بقبلة..
فكان الهبوط حتميا إلى
الغاية والمنتهى.
-
-
فتحت له عبورا سهلا رخَص وقبِل بالهبوط السهلالمشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
وهكذا هي الحياة
محبتي حسن -
بالمداعبة تحليق .. وبالقبلة سقوط ..
هنا مفارقة جميلة ..
لكنني لم أستطع أن أعرف كنه هذه الغواية ..
أعجبني الضغط .. وتستمرمحاولات الولوج .
محبتي أخي الجميل ..من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
تعليق
-
=============المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
** الاديب الراقى حسن..
انها الغواية .. والنفس امارة بالسوء الا من ذكر الرحمن وقتها...
تحياتى العطرةأقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
http://zsaidam.maktoobblog.comتعليق
-
يسعدني تواجدك..أشكرك
محبتي وكل التحايا..أيتها العزيزةتعليق
-
المبدع الأنيق والصديق العزيز: فاروق طه
يسرّني أن النص نال إعجابك..يسعدني ان تكون قارئا منتجا لنصي المتواضع
محبتي الخالصةتعليق
-
أخي المبدع زياد
يسعدني تواجك هنا..أشكرك على الإهتمام
محبتي وكل التقدير، أيها الجميلتعليق
-
مداعبة جميلة حققت الصعود و النزول
و العتبة مفصل اساس
مودتيتعليق
-
الهبوط هنا نهاية!..
/
أكثر من مبدع استاذ حسن
كل التقديرتعليق
-
أشكرك على هذه القراءة المتميزة التي أنارت النص
تحيتي، أيها الجميلتعليق
-
سعدت بمرورك البهي..أشكرك
محبتي الخالصة، الأديبة المثقفة وفاء عربتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
أخي حسن
نص صاعق
كامل من كل النواحي وبكافة الأوجه
دام إبداعك
ود وتقدير[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
ستون عاماً ومابكم خجــلٌ**الموت فينا وفيكم الفزعُ
لستم بأكفائنا لنكرهكم **وفي عَداء الوضيع مايضعُ
رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ
حديث الشمس
مصطفى الصالح[/align]تعليق
-
المبدع الجميل: مصطفى الصالح
تعليقك البهي ترك أثرا طيبا في النفس..إنه وسام شرف..سعدت جدا أن النص راق لذائقتك الراقية
محبتي وكل التحاياتعليق
-
جميل حسن نصك
فيه عمق
و مفارقة
و في هدوء عجيب .. و ربما برود ألقيت شباكك !
محبتيsigpicتعليق
-
أستاذي الجميل، ربيع
يسعدني أن النص نال إعجابك
محبتي وكل التقدير، أيها الفاضلتعليق
تعليق