-
كل نظام سيء وقذر لا بد سيسقط
كنت هنا لأسجل إعجابي الكبير
بهذه المعزوفات الرائعة
التي لا تضاهيها روعة
لك أرق تحياتي وأعطرهاsigpic
تعليق
-
الاستاذة عبير هلال
أنا للحقيقة لم أكن أعرف أنك أميرة ....
حتى دخلت في نقاشك مع الشاعرة وفاء عرب وصديقك مصطفى الصالح
في قصيدتها ...
المهم في الامر هو أنني لاأرغب بدخولك " وأعتذر لك سلفا" ولا بدخول الصالح " صديقك
و لا بدخول صديقتنا الشاعرة وفاء
برغبة منكم بأهانة بعضكم البعض " عندي "
الأدب ليس للمناكفات الخاصة
أرجو تقبل التصريح
شكرا لكتعليق
-
أهنؤك على قلمك الأكثر من رائع
أستاذي خالدsigpic
تعليق
-
-
أنهارُ ...
يوجعني الرحيلُ
وأنت بارعةُ الوصول إليَّ
لاتستعجلي موتيْ فما كفنيْ يُقَدُّ
من القريضْ
ياحبذا لغة العتابِ
وبوحَ أهٍ في تلاقينا
وقصةَ أن أقول لكيْ
تؤانسني :" مريضْ"تعليق
-
أنهارُ تجلس في مهبِّ الريحِ
فاتحةً ذراعيها ..
وتشغلها الزوابعُ والظلامْ
وطنيْ على كفيْ ..
من ذا الذي في الرُّعبِّ" يمكنُ " أن ينامْ
أنهارُ يا وطنيْ على الحبِّ السلامْتعليق
-
الفجرُ يحضُرُ لايُحضِّرُ
ما تيسَّرَ من جنونْ....
والكأسُ عطشى كيف أقنعها بأنيَ
لا أخونْ ...
الليلُ مرَّ ولم تمرَّ طيوفها أبدا
وكيف تعودُنيْ
وأنا شجونْ ..
أنهارُ تعرفُ كيف تشغلنيْ
وتعرف كيف تقتلني
تهذِّبُني, تعذبني
وتعرف أنها
أنهارُ لاهانت لديَّ
ولا تهونْتعليق
-
الشاعر الكبير خالد سرحان الفهد
استمتعت كثيرا بقراءة هذه المقطوعات الشعرية الجميلة اﻵسرة
دمت مبدعاتعليق
-
شكرا لرائع مرورك الشاعرة ابتهال حماد
أسعدني عبورك جداتعليق
-
عند آخر الطريق
حيث تعثر الكثيرون منّا
وثمة صوت أزيز رصاص
كنا نحسبه صوت عصافير لشدة ما كناعليه من هذيان
ونحن نعبر الوادي
سيرا على الاقدام باتجاه الجادة الاخرى
ونحن نعبر الى ( الجنة = الجحيم )
وبعد يومين فقط كنا نستعد لنعود لــ ( الجحيم = الجنة ) على أمر من المرتعليق
-
أنهار قلبي قد تفجَّرَ حُبُّها
شوقاً لأيام ِ الصّفاءْ
فَجَرَتْ على هام ِ السَّحاب ِ
هَمَتْ وُروداً ... زنبقاً
نوراً وترياقاً
و ... ماءْ
أنهارُ ما بعد الضياءْ
أنهارُ كلّ العاشقينْ
أنهارُ حبٍ ووفاءْ
أنهارُ سحر ِ الياسمينْ
أنهارُ آياتِ المحبةِ والمودة ِ
والعُلى
و الكبرياءْ
---------
ودمت أخي الشاعر
المبدع
وبوركتتعليق
-
الاستاذ الشاعر عبد الله كنت رائعا جدا أشكرك من قلبي بوركت ايها الشاعر الغريدتعليق
-
أنهارُ
لاوجعٌ ولابوحٌ ولاشيء يقول
بأننا ظلٌ يمرْ..تعليق
-
هبت ريـاحـي ما اغتنـمـتُ كــــأن مــــا هــبــت ريــاحــيْ
وكـأن مـا صـاح المـنـادي فـــيَ حــــي عــلــى الــفــلاحِ
وكـــأن مـــا شـفـتــاك والــكــأسُ الصبوح مـع الصبـاح
وكــأن مــــا لــغـــةُ الـتــأمــل ذوبـــتْ روحــي بـــراحي
مـا عـدتُ أرقــبُ فــي غــدٍ فرسـاً تثـورُ علـى بطاحـي
عـــــــذري أمـــامــــكِ أنــــنــي ألقيتُ عن طيبٍ سلاحي
هــــذي جــراحــي يـا حـبـيـبـةُ عـذبــةٌ جـــداً جــــراحـيتعليق
تويت
تعليق