،،حين تكونُ القصيدةُ...نهدة..!!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • أحلام المصري
    شجرة الدر
    • 06-09-2011
    • 1971

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
    الأستاذة العزيزة
    أحلام المصري

    سعيد بوجودك وبقراءتك
    وبهذا النص الغني بصوره وتحليقه

    تحياتي لك
    وتقديري الكبير
    القدير الشاعر أ/ محمد مثقال الخضور
    شكرا كبيرة على جميل حضورك
    احترامي

    تعليق

    • أحلام المصري
      شجرة الدر
      • 06-09-2011
      • 1971

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة مهيار الفراتي مشاهدة المشاركة
      رائعة و محلقة هذه اللغة
      لغة مختلفة وجميلة
      تفوح منها أصابع الأنثى
      جاءت النثرية ساحرة تلقائية النزف
      كانت تهز الأعماق
      كريح صبا تهدهد الورد برفق
      أستاذة أحلام
      لأجل هذا الجمال الذي نثرته حروفك
      فوق عتمة البياض
      يثبت النص
      دمت بخير
      الشاعر الراقي أ/ مهيار الفراتي
      بعض النصوص تجبر السطور على التهيكل بها...دون سؤالٍ أو اعتراض
      حينها...
      لا نملك سوى أن نكون مجرد رسل
      ،،،
      أسعدني حضورك الفاره
      شكرا على تثبيت القصيدة
      مع كامل تقديري

      تعليق

      • أحلام المصري
        شجرة الدر
        • 06-09-2011
        • 1971

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة قصي الشافعي مشاهدة المشاركة
        أنا الراحل لضمائر الرماد
        وجبة الخواء المشوب بصمتي
        لا محل لي من القبلات
        مجرور ٌ بقصائد ٍ صرفتها الأماني
        الليل لغة الاحتراق
        و أنا جمل ٌ من ظمأ .

        الأستاذة القديرة
        أحلام المصري
        كانت القصيدة وكنا معها
        بكل تفاصيلها حتى بقهوتها
        مارسنا فيها هيبة اللغة
        هي الأنثى بكل طقوسها
        تبيح و لا تريح
        قصيدة لامست الوجدان
        و باحت بكل البهاء
        تقديري و تحية تليق
        الشاعر الراقي أ/ قصي الشافعي
        أسعدني هذا الحضور الجميل
        شكرا على مساجلة الحرف لـ الحرف
        كل التقدير

        تعليق

        • أحلام المصري
          شجرة الدر
          • 06-09-2011
          • 1971

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
          العزيزة الغالية أحلام

          يسعدني المرور من هذا الألق النثري العالي
          نص فيه الكثير الكثير
          لي عودة اكيدة
          وهو من اختياراتي لبرنامج :
          اختيارات ادبية وفنّيّة ليوم الاثنين القادم ان شاء الله,

          محبّتي


          http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?116081&p=927889&posted=1#post927889

          في انتظار عودتك غاليتي سليمى
          و كل الشكر و التقدير على جميل ما منحتِ النص سابقا و لاحقا
          شكرا لك يا ذات الريشة الحالمة

          تعليق

          • ابراهيم سعيد الجاف
            ناص
            • 25-06-2007
            • 442

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة أحلام المصري مشاهدة المشاركة
            ،،حين تكونُ القصيدةُ...نهدة..!!!
            ،،،

            على جبين الليل ، لا يزال سِفرُ الحكايا مستسلماً لـ أنامل الخريف
            هناك قمرٌ...
            استراح على رصيف الدمعة الحارقة...
            يكابر...الأحزان علناً...
            قلبُه منشطرٌ...و اليقين في الحزن ثابت
            خريفٌ موسم العمر...
            مستبدٌ فينا فعل الريح
            تلك القهوة التي تعزف على أبخرة النكهة...
            مات فيها فعل اللذة
            تفكر في استقالتها من صالون الكيْف
            الفكرة مُلّحةٌ...مالحةٌ...و مليحة
            حين همست نجمةٌ أتقنت السهر...
            لـ رفيقتها الزائرة...عن حال السطور المقروءةِ في كتاب الأحزان
            قهقهت الأخرى...
            حتى سقطت بعيداً...
            احترق حلمٌ..علقته طفلةٌ...منذ عمرٍ و يزيد
            لماذا...يعايرنا الوجع أحياناً...بـ الكرم..!!
            و العدم...عجوزٌ ما يزال مسافراً
            الندم...ليس يعلم ذنبه و يبكي
            الهِرَم...
            سفرٌ آخر بـ لا سفينٍ في بحرٍ لا نعلم له شاطئاً
            الشاطئُ هاربٌ منّا...يمتطي الوجع
            عند القمر يغفو غراب...
            مثقلٌ بـ الخطايا ...
            حين خلع ريش الحكمة...
            قال : إني بشر
            ريشاته في الريح راقصةٌ...
            بـ لا لحنٍ..و لا أثر
            منكسر...
            متكسّر...
            حين استفاق على لحظة العري الحارقة...
            دفن رأسه في أوراق الخريف المتراكمة...
            و تمتم : إني بشر!
            خريفٌ أنت...يا آخر المواسم
            الحزن...منّا دائماً أكبر...
            أعظم...
            مسلوبون ...بـ كل ما فينا من إرادة...
            و داخلنا...تقديس الحزن أقدم...
            خريفٌ أنتِ يا قصيدة
            متأججةً على موقد الرؤية...
            و الروح التي رفرفت هناك على قدميْ القدر...
            تعلم أن النهدة ...تحرق و لا تريح...!


            مرحى قديرتي
            كان ما أراد
            لك الهناء والامتنان
            إبراهيم الجاف
            من كرد كردستان
            al_jaf6@yahoo.com
            al-j-af@live.com
            http://facebook.com/abrahym.aljaf

            تعليق

            • أحلام المصري
              شجرة الدر
              • 06-09-2011
              • 1971

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة ابراهيم سعيد الجاف مشاهدة المشاركة
              مرحى قديرتي
              كان ما أراد
              لك الهناء والامتنان
              و لك أ/ إبراهيم سعيد الجاف
              كل احترامي
              شكرا لك

              تعليق

              • سليمى السرايري
                مدير عام/رئيس ق.أدب وفنون
                • 08-01-2010
                • 13572

                #22
                عدت من جديد
                تشاغبني العبارة
                تحملني التفاصيل الصغيرة بعيدا بعيدا




                قصيدة التفاصيل
                في صور دقيقة تكاد تكون سرياليّة وضّفتها الشاعرة بقلم شبه فرشاة
                لتلوّن في يقين بالغ الأهميّة صورا من الواقع
                جبين الليل - القهوة العازفة - فكرة مالحة - نجمة ساهرة - دمعة حارقة - شاطئ هارب - ندم يبكي - غراب يغفو -
                كلّ هذه المفردات جاءت كتفاصيل تغرقنا في جمالية ثابتة لا جدال فيه لنرتقي مع نثريّة جميلة، سلسة,

                شاعرتي ............
                لك الألق.



                لا تلمني لو صار جسدي فاكهة للفصول

                تعليق

                • أحلام المصري
                  شجرة الدر
                  • 06-09-2011
                  • 1971

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة سليمى السرايري مشاهدة المشاركة
                  عدت من جديد
                  تشاغبني العبارة
                  تحملني التفاصيل الصغيرة بعيدا بعيدا




                  قصيدة التفاصيل
                  في صور دقيقة تكاد تكون سرياليّة وضّفتها الشاعرة بقلم شبه فرشاة
                  لتلوّن في يقين بالغ الأهميّة صورا من الواقع
                  جبين الليل - القهوة العازفة - فكرة مالحة - نجمة ساهرة - دمعة حارقة - شاطئ هارب - ندم يبكي - غراب يغفو -
                  كلّ هذه المفردات جاءت كتفاصيل تغرقنا في جمالية ثابتة لا جدال فيه لنرتقي مع نثريّة جميلة، سلسة,

                  شاعرتي ............
                  لك الألق.



                  الغالية سليمى
                  مرحبا بك دوما أيتها الألقة
                  يسعدني دوما حضورك المميز المثمر
                  شكرا لك على ما منحتِ القصيدة من جمال
                  تقديري و كل الاحترام

                  تعليق

                  • أحلام المصري
                    شجرة الدر
                    • 06-09-2011
                    • 1971

                    #24

                    حزننا القديم
                    يعود من جديد
                    في المدى المسافر ما بين أحلامي و الموت
                    يتمدد
                    كطفلٍ...لا يخشى اللوم
                    يعربد
                    في المدي
                    حزنٌ..تتماثر دمعاته...هدايا الوصول
                    يتجدد
                    بل شيء يعيقه ذاك الحزن الأصيل
                    لا شيء
                    كفارسٍ من الحرب عاد
                    رغم الهزيمة...
                    ممجد
                    ...
                    ..
                    .

                    تعليق

                    • منيره الفهري
                      مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
                      • 21-12-2010
                      • 9870

                      #25
                      نص جميل جداااا
                      محلق و به صور ماتعة
                      وجع , ألم و إبداع
                      تحياتي لك الأستاذة الفاضلة
                      أحلام المصري
                      و أهلا و سهلا بك في بيتك الأول سيدتي الكريمة

                      تعليق

                      • نزيه صقر
                        أديب وكاتب
                        • 09-08-2009
                        • 405

                        #26
                        استقرت تلك النهدة في مواجعها
                        والخريف وجهة نظر
                        تحياتي أديبة أحلام

                        تعليق

                        يعمل...
                        X