المشاركة الأصلية بواسطة رشا السيد احمد
مشاهدة المشاركة
تَصَوَّفَ العشق
تقليص
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركةطاب لي المقام بين افياء حرفك البهي و صوره الثمرات اليانعات..
دمت متالقة
مودتيالأستاذ الرائع
عبد الرحيم التدلاوي
أيها الراقي سعيدة أن تواضع حرفي قد نال سمو ذائقتكم
كل الامتنان وجزيل الشكر لنسائم الربيع
وهذا المرور الممتلئ بعبير الياسمين
وشكراً لهذا التواصل الذي يثلج القلب
تقديري وجل احتراماتي
لا أملك سِوَى
قَلَم
و
وَرَقَة مُجّعدة
في أكفِ خيبةٍ
يَتَدلى العمر من خطوطِها
خُصلةٍ بيضاء
تَشنُق رقاب كلماتي
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ليندة كامل مشاهدة المشاركةالسلام عليكم
تضيق المسافات حين ينثر الحنين أنفاسه
تضيق لحظات التأمل حين تخنقنا مسافات الوله
ثم ندور كحلزون في قوقعته
نثرت جمال عطرك هنا عزيزتي بلقيس لحرفك سحر أخاذ ولك وردة من قلب بلا أشواك تقدير
لا أملك سِوَى
قَلَم
و
وَرَقَة مُجّعدة
في أكفِ خيبةٍ
يَتَدلى العمر من خطوطِها
خُصلةٍ بيضاء
تَشنُق رقاب كلماتي
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى شرقاوي مشاهدة المشاركةبعد قرائتي لنصكم هذا ( المتمزق - المنتحر ) أضع سجلي الأخير من موضوع ثقافة الحب لما اراه يتماشى بعض الشئ ورغم قلة بضاعتي ومزجاتها بجوار ارستقراطيتكم المتصوفة إلا أنني أسفسط معكم بلا نواح وأضعه بين أيديكم لعل القارئ المار ... لا يمر دون أن يتذوق الكلمة وطعمها
الحب اتزان
لم يلُم بن حزم الأندلسي على بات في صبابته والشوق قاتله فهُزل جسمه ووهنت قواه واصفر لونه , كما لم يلُم على من فقد عقله وصار يهذي كالمجنون , كما لم يخفى على من جرَّب الحب وذاق من شجرته تلك الثُمالة التي تسيطر على رزانة العقل ورجاحته فيبقى كالطائر بين جناحي شوق يغرد باسم محبوبه ويشدو على شجرة المعاني دون توقف , والمقام هنا ليس مقام مع موقف بن حزم أم ضده ولكن لي رأي بسيط على بساطة موقفي وعن نفسي .... فالذي يعرف نفسه سيقف أمام تيار قوي وقد أصابه الهُزال والذي يعرف نفسه سينجرف مع موجة عاتية ووزنه كأرق طائر ومن يعرف عن نفسه أنه ريشةٌ في تقلبات الهوى فليتأهب هذا ما يعرفه الحب ومن عرف الحب وذاقه فليعلم أن أشد اتزان فيه يترك العاقل مجنوناً والرزينُ هيماناً والثابتُ متحركاً , والظاهر غامضاً , والباطنُ ظاهر ..... ذاك اتزان الحُب وهؤلاء همُ العشاق !!!
لَيّس كَمثْل حُبَكْ انْفِصال
صخبٌ انْتَهى بصمت الشفاه بلا نبض
غريب الرُؤى نهاية تَوشحَّت بالسَّراب !!
طَوَّقتْ ذِكراك خاصرة الألم
غيم عَلْقم ومرارة فراق
أتَنفَّسكَ خوف
اتَنفسُكَ من عمق ذاكرة ملقاة على قارعة كبريت
أيُ وَجَعٌٍ يـا أنت بداخلي يحترق ؟؟؟
كبْرِياء تحْت انْقَاض حب و انْقَاض كَراهيَة
عَزف مُحرم على الورق
ذات تهور سيقودني في يوم إلى الانتحار من قمة جنون أهْوَج
هي لَسْعَة حَنِين في وَحْشة ليل شَدَا فيه القَمرْ ..
هو عشق بتوقيت وَجَع
كُتِب فوق المَطر قَسَمٌ تَلاشَى مابين شَهوةُ حُزن وملاَمح دَهشة
بين عشيةٍ وضحاها اصبح الحب لعَّنه تجري لمستقرٍ لها ...
فرِفقا بحالنا يا أيها الشوق
رفقاً بآل الوَجَع
الأديب الرائع
مصطفى الشرقاوي
ياسيدي حرفك يمتلك من العمق والقوة
يتغلغل بدواخلنا بسلاسة
الحروف اليوم خجلة أمام هذا التواجد الباذخ الراقية أفكاره
الامتنان لهذا الإطراء الجميل
و رُغم مَرارة الأَلم والنواح
إلا أن إدمان الحب و شهده
نهر يطهر أثم الأشواق و الأرواح
نعم لابد أن يتأهب الجاهل بدروب العشق
الداخل أعتابه عند ... حين غفلة
والغفلة عثرة العشاق
و منْ يتعظ هيهات ؟؟!!
كثير من التقدير أكنّه لحرفكم أخي الفاضل
فشكراً لجوار روعتك على لحدِ حروفي
لي الشرف بجوار موضوعك القيم وهديتك الراقية
فقد أعطى المتصفح الكثير من الإبداع والنكهة
جنائن الأوركيد
احتراماتي
لا أملك سِوَى
قَلَم
و
وَرَقَة مُجّعدة
في أكفِ خيبةٍ
يَتَدلى العمر من خطوطِها
خُصلةٍ بيضاء
تَشنُق رقاب كلماتي
تعليق
-
-
ع تقارب الساعات وتوالي الذكريات واقتراب الأرواح رغم سعة المسافات تهفو إلى مستقر الحب أفلاك الشجون وتسيطرُ بلهفةِ الإشتياق نبضاتٍ حنون تُرسل رسائلها بلا هوادةٍ وبلا توقف وبلا رحمة لنضع عليها تأشيرة البقاء لحين اللقاء تأشيرةُ انتظار إلى ما بعد انتهاء العد ’ يجتاح الحب رقةٌ ودقة , وصوت احتياج , ورأفةٌ جنوح .. يجنح القلب فيها ويقف في صف الإحتياج ويقف العقل في صف الإمتناع ( يتصارع الفريقان ) فريقٌ وقف بجوار الملك ( القلب ) وفريقٌ يقف في صف قائدِ القوات ( العقل ) يظل الصراعُ قائماً بين الذهاب مع الاحاسيس والدوران معها حيثما تدور بهدوءٍ وسكينة وطمأنينةُ التدبير وبين التخطيط والحسابات وحل المشاكل والأزمات مع نكهةِ التحضير لاستقبال الغزو ولازلنا في انتظار اللحظات الفارقة هل سيغزو القلب مكمن العقلاء هل سيسيطر الملك وحاشيتة جلُها تقدم الفداء أم سينجح العقل في صدِّهِ وردِّهِ هذا ما سيجيبنا عليه أعقل المجانينِ وتشترك في الردِّ روحٌ طليقةٌ فهي حقاً مجنونةُ العقلاء ...... الرد بعد الدوام
تعليق
-
-
لا شيء يشبهك ِ إلا عشقك
متورم ٌ بوريدي
طافح ٌ بقسمات الحنين
و مواسم قصائدي
ابتدأ بصمت
و انتهى بصمت
وبينها صلت الشفاه
و تزاحمت الأماني
صوفية عشق
و ابتهالات حنين
طفف السراب أوسقة النجوى
وزعنا بين صخب ٍ و عتب
فهل تعتقدين أنك ِ بعد هذا تتبخرين
تنقرض محبرتي و عينيك ِ
لا ..
ليس قبل غرقي بدستور شفتيك
فلا تكحلي الفراق
المرارة حنكة الاحتراق
سأتنفسك جيدا كلما لسعني الليل
و جاد الوقت بعطرك
فرفقا بسلالة قلبي...
القديرة و لغة ٌ من ألق
ملكة الحرف و البيان
بلقيس البغدادي
تبا لليل لك يعادي
بوح فاق مكامن العذوبة
تسربل بتاج المعاني
و تفتق بخشوع
نص لمرتادي الفخامة اللغوية
نقف كثيرا بين السطور
نستنبط رفاهية الصور
فيستنبطنا السطر و يغرقنا بمرافئ الرقة
تصوفنا و ثملنا حد الإغماء
مارسنا حكاياتنا معه
بكل سلاسة و انسيابية
حكا ارستقراطية القلب
و تراجيديا الأماني
فكان خنوع الدماء و شنق القصائد
على قارعة الفراق
و خلسة من لغة ٍ خاشعة.
تقديري و جل احترامي
كوني بخير
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfq
تعليق
-
-
دائما هكذا هي القلوب
تتناغم مع الشوق والحنين
تتهافت ..تئنّ ..تحنّ ..تذوب.. تشكو ..تنادي
وعندما يرتدُّ الصدى يضرب جدران الخواء ..
تأخذها العزّة بالإنسحاب ، والإبتعاد عن مهاوى الروح
ومصادر العذاب ..
ولكن هل من سبيل إلى الراحة في غياهب الوحدة والغياب ؟؟!!
ربما ..من يدري !
رائعة عزيزتي بلقيس ، أطربني هذا العزف المنفرد على وترٍ يُراود الإنتحار .
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة بلقيس البغدادي مشاهدة المشاركة
[read]
[GASIDA="type=center title="" bkcolor=#000000 color=#ffffff width="100%" border="2px hidden black" font="bold x-large Tahoma" "]
دَقّت ساعةُ حنين
وأوصالي ثملة بك حدَّ الإغماء
تبا لأحلامٍ تنتهكُ شهوةَ الرُّوح
تتدلّى فوقَ الغرائز
تتقمّصُ النّسيان
ثم تنتقمُ منّا خارجَ نطاقِ العاطفة
تأتي بعدها باستيحاء لتتنفسَ
العطرَ وسط بستان رجل
سكب الألم في خواء الذّاكرة
أيتّها الانزلاقة القادمة زُفي لغيري تصوفي
هاهي (أرستقراطيتي) ترتدي جسد الهرقطة
والأسرار المقدسة أثثتْ لعصيان جنوح
حلق في صدري
انتهى بالتكسّر
فوق حلم بلورّي
متوسدا أوردة الظّمأ
و بعض فراسخ من ثوانٍ مكبوتة
تفتح ذراعيها عارية من الأهداب
و فراديس ذهولي تتأرجحُ في الفراغ
(تراجيديا) بوح حلقت في سماءٍ سابعة
عانقتها هدهدة الذّبول
عشقٌ معلقٌ بوريقاتٍ بالية
يتسربلُ في فجوة خيال
يلامسُ طيورك العابثة
ضيّعتُ استدراك طريق العودة
منك و إليّك
أشرفَ الحبُ على الانحناء
يرتشفُ الرّمق الأخير من كأس ياسمين
اليوم ..
لاشئَ سوى طاقة كامنة
وحروف متساقطة
تسكبكَ في إناء من ورق
تتلوّى حول فواصلها ضفائر
مُمَدّودة كمومياء تنفثُ الهواجس
تتخِمُ قلبي العليل بك
أجزم أن كل الطّرق تؤدي خلسة إلى كفيك
فاقترب من الزفير واصلب ماتيسر مني عليك
ثم ارمي بدمي جرثومة فراق
علّ الأشواق تغرق بعينيك
والعشق ينتحر
[/GASIDA][/read]ياسمينيات http://yasmenyat.blogspot.com/
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة صهيب العوضات مشاهدة المشاركةالأستاذة بلقيس
غبتِ ثم عدتِ بهذه الدرة الثمينة
نص ولا أرقى
بأبعاده النفسية ودلالات الإستجابة الشرطية للمشاعر
التي كانت ثم أصبحت نقيضها
دمتِ بهذه الروعة سيدتي
تقديري
الأستاذ الأنيق
صهيب العوضات
كل الروعة بهذا الحرف وفخامة الإطراء
غرد الألق على أغصان الجمال
فـ انحنى لخطواته القلم خجلاً
هكذا انت أخي صهيب بهي الطلة
لِـ قلبكَ الفرح و النقاء دوماً
كل الامتنان
أوركيدا لهطول المطر
تقديري
لا أملك سِوَى
قَلَم
و
وَرَقَة مُجّعدة
في أكفِ خيبةٍ
يَتَدلى العمر من خطوطِها
خُصلةٍ بيضاء
تَشنُق رقاب كلماتي
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة وليد سالم مشاهدة المشاركةكؤوس من ياسمين
بطوق حول العنق
وسائحات العيون تنظر
في جوف الجفون
شيئا له في النفس كمال
فتى بيد فتاة
قلبته انامل الرشح الجليدي
حتى نصع فحواه
وناخت في ساحته نوق الوجد
محملة بلا رغاء
ولا وسيلة لثني الرغائب
اختي بلقيس البغدادي
كنت عطشا فوجدت الماء في واحتك
فشكرا واجمل التحايا .
الأستاذ الرائع
وليد سليم
شرفني هذا الحضور الباذخ
مبهرٌ كالحقول بأوج مواسم النضوج
فاتن ببياض قصائد العطر والبنفسج
لها تصغي الأرواح بكل شجن
يكفيني من الألق تواجد حضرتك ريحانة لامست الأسطر
لحضرتك التقدير حتى الرضا
سعيدة بضيائك أخي وكل الامتنان وجزيل الشكر
تقديري وياسمينة
لا أملك سِوَى
قَلَم
و
وَرَقَة مُجّعدة
في أكفِ خيبةٍ
يَتَدلى العمر من خطوطِها
خُصلةٍ بيضاء
تَشنُق رقاب كلماتي
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركةاليوم .. لاشئَ سوى طاقة كامنة وحروف متساقطة تسكبكَ في إناء من ورق تتلوّى حول فواصلها ضفائر مُمَدّودة كمومياء تنفثُ الهواجس تتخِمُ قلبي العليل بك أجزم أن كل الطّرق تؤدي خلسة إلى كفيك فاقترب من الزفير واصلب ماتيسر مني عليك ثم ارمي بدمي جرثومة فراق علّ الأشواق تغرق بعينيك والعشق ينتحر وهل تراه ينتحر العشق ؟!
روح معذبة تريد الخلاص من عشق رجل استنزف بقايا حب
غارقا في متاهات اللاشعور .. تُعلل شتاتها بآمال شوق
قد تجود بها غماماته الفارغـة !
ما أروع هذه التحفة الفنية المليئة بالمزن
صدق العاطفة واستقامة الكلمة
وابتكار الصور ، وبلاغة الوصف
أستاذتي المتميزة / بلقيس
هنيئا لنا قراءة نصك ولو بيدي الأمر لثبته في الأعلى لجزالته وقوته
ويستحق الدراسة الأدبية والترجمة وتصميم أجمل العروض عليه
هنا يتجلى جمال الأدب وروعته
ودي واحترامي ~
الجميلة لحد الترف
الأستاذة القديرة
سميرة رعبوب
كُنتِ إبتعاث الندى من أحضان البنفسج فانسكب
ببهاء أطلالتكِ الليلكية فلحضوركِ ابتسم القلب فمنح الروح فرحة
لمسات احرفكِ يهدي الأسطر عطراً ذا نكهة باريسية فاخرة
حُييتِ يا أنيقة ولكِ كل الامتنان والورد يبتسم
إطراء ولا اروع انحنى الحرف أمامه خجلاً
بهِ حاذيت أعلى أجنحة السماء فخراً
لاعدمت وهج روعتك وتواجدكِ
تقديري
لا أملك سِوَى
قَلَم
و
وَرَقَة مُجّعدة
في أكفِ خيبةٍ
يَتَدلى العمر من خطوطِها
خُصلةٍ بيضاء
تَشنُق رقاب كلماتي
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة جلال داود مشاهدة المشاركةبلقيس يا أنيقة الحرف
وقفت عند محراب هذا التصوف بِعشقٍ لا متناهي
تسلم يمينك
سؤال : الأصح ( هرطقة أم هرقطة ؟
دمت مبدعةالأستاذ الرائع
جلال داود
ويالها من وقفة فخمة دوماً مرورك أنيق سيدي
سعيدة ان النص قد نال سمو ذائقتكم
أنفاس حروفكَ والإطراء ضمت جفاف السطور بِـ عبق الياسمين والنقاء
امتنان مبلل بأحاسيس عاطرة وشكراً من الأعماق لهذا الارتواء ...
كل التقدير وجل احتراماتي والبنفسج
الهرطقة ويطلق عليها ايضا الزندقة
هي تغير في عقيدة أو منظومة معتقدات مستقرة، و خاصة الدين
بإدخال معتقدات جديدة عليها أو إنكار أجزاء أساسية منها
بما يجعلها بعد التغير غير متوافقة مع المعتقد المبدئي الذي نشأت فيه !!
أما الهرقطة و الفرد منها ( هُرقط ) هي ( الخزعبلات ) البدعة
هنا أستاذي القدير قصدت الهرقطة .. وإن كانت تنافي المعنى أو القاعدة
اتمنى من حضرتك النصح ... شكرًا للاهتمام أيها الرائع
لا أملك سِوَى
قَلَم
و
وَرَقَة مُجّعدة
في أكفِ خيبةٍ
يَتَدلى العمر من خطوطِها
خُصلةٍ بيضاء
تَشنُق رقاب كلماتي
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ريما الجابر مشاهدة المشاركةغــــــريــــــب أمـــر هــــــذا الــــــحــــــب
يـــأخـــــــذ مــــنــا أكـــــــثــــــر مـــــمـــا يــــــعـــطــــــي
يعـــطــيـنــا قـــلـيـل مــــن الــــســعـــادة...
ثـــم يـــتــرك لـنـــا الـــكــثـيــــر مـــن الألـــــم
ثم يرحل ليترك لنا الحنين
راقية حد السماء، رقيقة حد بتلات الورد
وليس لذا الجمال سواك
فكوني ليكون
لا أملك سِوَى
قَلَم
و
وَرَقَة مُجّعدة
في أكفِ خيبةٍ
يَتَدلى العمر من خطوطِها
خُصلةٍ بيضاء
تَشنُق رقاب كلماتي
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 98082. الأعضاء 3 والزوار 98079.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 409,257, 10-12-2024 الساعة 06:12.
تعليق