متاعب المهنة .. للكبار فقط .. بقلم محمد شعبان الموجي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • mmogy
    كاتب
    • 16-05-2007
    • 11282

    #16
    شكرا لذوقك وتشجيعك أستاذنا القدير محمد فتحي .. وسعيد قصة حقيقية كانت تعيش فينا قبل ظهور الانترنت .. واختفت بعد أن أصبح كل شىء على عينك ياتاجر ، وبعد أن انتهت سياسة الحجب والمنع إلى غير رجعة وأصبحت القتاعات هي التي تحكمنـــا
    تحياتي لمرورك الكريم

    المشاركة الأصلية بواسطة محمد فتحى السيد مشاهدة المشاركة
    ه
    قصة مشوقة فى صياغتها جسدت لنا حقيقة مخجلة
    ولااعلم ان كان سعيد شخصية حقيقية ام هى رمز للكثير من المراهقين
    ولكن فى النهاية استمتعنا بالقراءة
    فشكراً لك ايها المبدع الراقى
    تحيتى وتقديرى لك

    إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
    يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
    عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
    وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
    وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

    تعليق

    • mmogy
      كاتب
      • 16-05-2007
      • 11282

      #17
      أخي الغالي الأستاذ صادق
      إضافة غنية تليق بمقامك
      وإن كنت أعتقد أن لافتة للكبار فقط صارت بلاجدوى بعد أن انكشف الملعوب هههه
      تحياتي لك

      المشاركة الأصلية بواسطة صادق حمزة منذر مشاهدة المشاركة
      ما لفت نظري هنا وأظنه لب الموضوع
      هو قضية " للكبار فقط "
      والحقيقة أن مؤسسات التسويق السينمائي الغربي ( التوزيع ) دأبت على تصنيف
      موادها وأفلامها إلى فئات ( categories ) مثلا
      Drama - comedy - action - Romance - horror
      وتحدد للأفلام الفئات العمرية من المشاهدين مثلا
      عائلي - أطفال - راشدون أو ( للكبار )
      وهناك الكثير من الأفلام الموجهة للكبار فقط ومن جميع الفئات
      الدراما والحركة والرعب والرومانس وايضا الأفلام الإباحية

      وهذا التصنيف ينطبق على جميع السلع والمنتجات المعروضة في الغرب
      فمثلا السجائر والمشروبات الكحولية لا تباع إلا للكبار فقط وبعض المأكولات
      وبعض المعلبات كذلك وجميع الملكيات الثابتة أيضا

      أما في بلادنا فلا يوجد ما نعرفه أنه للكبار فقط إلا المشاهد الجنسية ( المراقبة )
      وما عدا ذلك فهو متاااح للجميع ( طبعا هذا قبل الإنترنت وما تحويه )
      أنها مأساة ثقافتنا العامة المحكومة بالكبت والمنخورة بالجوع
      ليطل الجنس علينا في كل موضع حتى في الأحاديث والكتابات الدينية .. وسأتوقف هنا


      شكرا لك أخي أ. محمد شعبان الموجي أنت تقرأ حالة نفسية اجتماعية مرضية
      لم تتغير خلال عقود

      تحيتي وتقديري لك
      إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
      يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
      عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
      وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
      وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

      تعليق

      • mmogy
        كاتب
        • 16-05-2007
        • 11282

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة عقاب اسماعيل بحمد مشاهدة المشاركة
        مهنة المتاعب حلم الشباب المراهق .....
        أهلا استاذنا القدير عقاب اسماعيل .. نعم متاعب المهنة هي مهنة المتاعب ويااااااااامتاعب
        إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
        يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
        عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
        وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
        وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

        تعليق

        • mmogy
          كاتب
          • 16-05-2007
          • 11282

          #19
          استاذنا القدير مهيار الفراتي
          مرورك الكريم أسعدني ، واسعدني أكثر تحليلك الرائع وتشجعيك الكبير لقلمي .
          فكل الشكر والتقدير لحضرتك

          المشاركة الأصلية بواسطة مهيار الفراتي مشاهدة المشاركة
          متاعب المهنة ... للكبار فقط
          العنوان يطرح العديد من الدلالات و التساؤلات التي تغري القارئ بالكشف للبحث عن دلالات هذا العنوان و ما أن تنزلق عينا القارئ حتى يسحره هذا الاسلوب الساخر البسيط و الجميل الذي ينجح الكاتب من خلاله في تجسيد شريحة كبيرة من المراهقين الذين يضعفون أمام رغباتهم جاءت الحبكة بتراتبيتها محكمة البناء قوية السبك و الشخصية الرئيسية سطحية و واضحة المعالم منذ البداية لكنها من الطرافة بحيث أنها لا توقعك في رتابة متابعتها
          و هنا تتجلى براعة الكاتب في تجسيد الصراع الداخلي لهذه الشخصية
          بطريقة كوميدية لذيذة خدمت الفكرة بشكل كامل ليس هذا فقط
          بل إن الكاتب لم يهمل الجزئيات البسيطة و منها النظارة التي جعل منها قضية أخرى
          الأديب الكبير الأستاذ محمد الموجي
          أعتقد أن هذا النص من أجمل النصوص الساخرة التي قرأتها في المنتدى بل و أكثرها صدقا
          بورك نبضك المميز
          و دمت بخير
          إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
          يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
          عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
          وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
          وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

          تعليق

          • جلال داود
            نائب ملتقى فنون النثر
            • 06-02-2011
            • 3893

            #20
            أستاذنا الكبير محمد شعبان
            تحايا وسلام
            عميقة هي هذه القصة الساخرة من واقع معاش قديما وحديثا.

            تعليق

            • mmogy
              كاتب
              • 16-05-2007
              • 11282

              #21
              كل الشكر والتقدير لذوقك ولنشر القصة في مجلة جمعية الأدباء والمترجمين العرب
              ويسعدني أن أقرأ تعليقك
              تحياتي لك

              المشاركة الأصلية بواسطة منيره الفهري مشاهدة المشاركة
              إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
              يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
              عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
              وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
              وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

              تعليق

              • mmogy
                كاتب
                • 16-05-2007
                • 11282

                #22
                حضرة الأديب القبطان ربان حكيم آل دهمش
                السلام عليكم ورحمة الله ورحمة الله وبركاته
                كل هذا الكلام الجامد لشخصي وقصتي المتواضعة .. أشكرك والله منحتني وساما ومنحت قصتي حياة أخرى
                تحياتي لقلمك المبدع


                المشاركة الأصلية بواسطة ربان حكيم آل دهمش مشاهدة المشاركة
                إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ,ونعوذ بالله من شرور أنفسنا
                ومن سيئات أعمالنا ,من يهده الله فلا مضل له , ومن يُضلل فلا هادي له ..
                الأستاذ المهندس المبدع
                محمد شعبان الموجي
                متاعب المهنة ..للكبار فقط ..مقاربة تحمل رؤية خاصة إلي المتلقي منتظرا
                في مقابل ذلك بإشارات صادرة من القاريء يخبره فيها انه قد وجد ضالته
                تحية لك واحتراما ..
                فلقد إستطعت " بسعيدك " فالإبداع في السرد لأفعال لا حدود لها ,
                أبدعت بطريقة لإستدعاء الماضي القريب أو البعيد بجميع الصيغ
                الممكنه عن طريق الحكي والقص , لإثراء الواقع علي أساس منطقي ..
                " للكبار فقط " فبطلة فيلم " سعيد " والحائر بين ملبسها " الكستور "
                وخطوتها من الشمال إلي اليمين حائر مسكين يا سعيد !!
                ولكن في مضمون ما قدمه " الموجي " من فيلمه عناصر التخييل سبيلا
                لايجاد كثير من الأزمنة والأمكنة المتواترة ..
                فأجاد مبدعها " الموجي " التخييل الإبداعي المتجدد بالتركيز
                علي تطابق الشكل " متاعب المهنة " مع المضمون والنظرة إلي الحقائق الاجتماعية
                بمعناها الأوسع والأشمل بدلاً من النظرة المحدودة للتشويق ولجذب الأكثرية المثقفة
                بالتوقف أمام هذا السرد الجيد عناصره , يقول والاس مارتن فى كتابه " نظريات السرد
                الحديثة " فعبر القراءة المتأنية لنصك الحكائي أن أؤكد لك علي مفاهيم ومعاني إنسانية
                إجتماعية وسلوكية مرهقة ومراهقة مختلفة عما سبق من أعمال أدبية طازجة ..
                أجدت أستاذى..ومنتظر جديدك .. كن بخير

                تحياتي واحترامي ..
                قبطان بحري
                حكيم ..

                إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
                يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
                عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
                وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
                وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

                تعليق

                • mmogy
                  كاتب
                  • 16-05-2007
                  • 11282

                  #23
                  مرحبا أستاذنا الغالي وأديبنا ومفكرنا القدير حسين ليشوري
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                  يعني ذقت من نفس الكاس ههههه اشرب ياشعب
                  تحياتي لتواجدك المبهر حيثما حللت وكتبت وحلّلَّت .
                  المشاركة الأصلية بواسطة حسين ليشوري مشاهدة المشاركة
                  إن مثل "سعيد" في قصة أخينا محمد شعبان الموجي كمثل من قال:
                  "أغدا ألقاك ؟ يا خوف فؤادي من غدي
                  يا لشوقي و احتراقي في انتظار الموعد
                  آهٍ كم أخشى غدي هذا و أرجوه اقترابا
                  كنت أستدنيه لكن هبتهُ لما أهابَ
                  و أهلت فرحة القرب به حين استجاب
                  هكذا أحتمل العمر نعيماً و عذابا
                  مهجةً حرى و قلباً مسه الشوق فذابَ
                  أغداً ألقاك؟"
                  يبدو، و الله أعلم بالنوايا، أن أخانا محمد، الأديب الأريب، قد خدعنا نحن بعنوانه هذا ليجلبنا إلى هنا و نحن نعاني جميعا من "السعيديات" المتأخرة و المكبوتة و لذا لم نتردد في ... زيارة موضوع أخينا ... الجذاب بـ "للكبار فقط" فظننا أننا سنجد ما كان "سعيد" يتمناه من فلمه المغري !
                  أقول هذا و كلي ثقة أن المشاركين و الزوار لهذه الصفحة و الذين سيزايد عددهم مع الوقت إنما دخلوا، و الله أعلم بالنوايا، لرؤية ما يسر العين و يحرك ... "الكيبورد" تعليقا أو استحسانا أو خيبة أمل "سعيدية" مُرّة !!!
                  ذكرني عنوان قصتك، أخي محمد، بعنوان فيلم فرنسي بطولة المغني الشهير "جاك بْغال" (بسكون الباء و ليس بكسرها طبعا) "مخاطر المهنة" و هي قصة أستاذ كهل في الثانوية أُغرمت به إحدى تلميذاته المراهقات فرأى ما رأى من المشاكل، كنت شاهدته و أنا ... غلام يافع في بداية السبعينيات (1971) فيما أتذكر.

                  شكرا أخي على المخادعة الطريفة فقد ضحكت على ذقوننا ... بصحتك !
                  تحيتي و مودتي.
                  التعديل الأخير تم بواسطة حسين ليشوري; الساعة 30-03-2013, 20:20.
                  إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
                  يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
                  عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
                  وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
                  وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

                  تعليق

                  • mmogy
                    كاتب
                    • 16-05-2007
                    • 11282

                    #24
                    أهلا أستاذة ريما .. والله فكرتيني بأبي رحمه الله حينما كان يغلق التليفزيون عندما تبدأ متاعب المهنة هههه .. وأتذكر أنني ظللت أنتظر فيلم لهاليبو وعندما بدأ الفيلم ودخل في اللهاليب استيقظ أبي رحمه الله وأغلق التليفزيون .. ومن يومها وأنا مصدوم ههههه ، ولم يكفه أن الإرسال كان أبيض وأسود وأننا كنا مرغمين على قناتين اثنتين فقط .
                    تحياتي لك وسعيد بمرورك وملحوظاتك .

                    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
                    النص جميل فيه العبرة والهدف .. وساخر بامتياز.

                    يكفي اسم كاتبه للجذب وكيف بالعنوان أيضا..
                    وأتيت لأرى كيفية تناول عميدنا المبجل لموضوع
                    يخص الكبار فقط..

                    أذكر وانا طفلة اصطحبني والدي معه إلى السينما،
                    وشاهدنا أحد الأفلام الأجنبية الكئيبة عن رجل وامراة..
                    ولما بدأ عرض الفيلم العربي المرح وأحداثه تدور
                    على بركة السباحة.. وأحسست بالإنشراح واذ به يجبرني
                    على الإنسحاب معه بحجة أنه سخيف وممل... ؟!
                    يا للكبار وتفكيرهم.. !

                    النص مصاغ بعناية، لكن يمكن تكثيفه أكثر خصوصا
                    ما قبل الخاتمة...

                    شكرا على إمتاعنا... احترامي وتقديري.

                    تحيتي.
                    إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
                    يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
                    عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
                    وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
                    وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

                    تعليق

                    • نجاح عيسى
                      أديب وكاتب
                      • 08-02-2011
                      • 3967

                      #25
                      استاذ موجي مساء الخير
                      انا بجد زعلانه جداً ،
                      لأنك جيت على تعليقي على قصتك ..ووقفت دون ان ترد عليّ
                      ليه يعني ؟؟واشمعنى انا ؟؟
                      ولآّ يعني عشان انا من افراد الشعب واصحاب اللون الأخضر
                      ومش لابسة بنفسجي ..ولا بيج ..ولا احمر !!
                      اذا كان الحكاية هيك ..خلاص أبئى أستعير العباية الحمراء من صديقتي
                      العزيزة منار يوسف ، أو الليلكية من صديقتي الغالية غالية أبوستة هه عشان حضرتك ترد على تعليقي هههه
                      مساء الخير ..وهذه رشوة ...ورد ..!

                      تعليق

                      • منار يوسف
                        مستشار الساخر
                        همس الأمواج
                        • 03-12-2010
                        • 4240

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
                        استاذ موجي مساء الخير
                        انا بجد زعلانه جداً ،
                        لأنك جيت على تعليقي على قصتك ..ووقفت دون ان ترد عليّ
                        ليه يعني ؟؟واشمعنى انا ؟؟
                        ولآّ يعني عشان انا من افراد الشعب واصحاب اللون الأخضر
                        ومش لابسة بنفسجي ..ولا بيج ..ولا احمر !!
                        اذا كان الحكاية هيك ..خلاص أبئى أستعير العباية الحمراء من صديقتي
                        العزيزة منار يوسف ، أو الليلكية من صديقتي الغالية غالية أبوستة هه عشان حضرتك ترد على تعليقي هههه
                        مساء الخير ..وهذه رشوة ...ورد ..!

                        العزيزة نجاح
                        أستاذ الموجي هكذا دائما
                        إن لم تشاركي و تردي في البداية فلن يرد عليك بعد ذلك
                        هنا ستجدى كثير من مشاركاتي في مواضيعه لم يرد عليها
                        و كل ذنبي أني وصلت متأخرة
                        لهذا عليك أن تقفي بالمحطة باكرا قبل أن يصل قطاره
                        و إلا فلن تحظي حتى بالسلام عليه
                        ما هو المدير حقه ههههههه
                        على فكرة
                        الكستور قماش سميك جدا لا أظنه موجودا الآن
                        خالص محبتي
                        و البدلة الحمرا استعيريها أي وقت
                        المهم أن لا يتلقفك أحدهم و يذهب بك غرفة الأعدام و أنت لابساها ههههه

                        تعليق

                        • نجاح عيسى
                          أديب وكاتب
                          • 08-02-2011
                          • 3967

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة منار يوسف مشاهدة المشاركة
                          العزيزة نجاح
                          أستاذ الموجي هكذا دائما
                          إن لم تشاركي و تردي في البداية فلن يرد عليك بعد ذلك
                          هنا ستجدى كثير من مشاركاتي في مواضيعه لم يرد عليها
                          و كل ذنبي أني وصلت متأخرة
                          لهذا عليك أن تقفي بالمحطة باكرا قبل أن يصل قطاره
                          و إلا فلن تحظي حتى بالسلام عليه
                          ما هو المدير حقه ههههههه
                          على فكرة
                          الكستور قماش سميك جدا لا أظنه موجودا الآن
                          خالص محبتي
                          و البدلة الحمرا استعيريها أي وقت
                          المهم أن لا يتلقفك أحدهم و يذهب بك غرفة الأعدام و أنت لابساها ههههه
                          شكرا يا عزيزتي منار على هذه النخوة الأصيلة ..بس يعني ليه بتخوّفيني من ارتدائها ..
                          ولاّ يعني مش حتليق عليّ ..ههه
                          عموماً أنا حستعيرها منك ( بس ) لما احب أعلّق لحضرة العمدة البيه المدير الموجي بيك ..
                          وإذا مش عايزة ..خلاص استعير بدلة غالية الببنفسجي ..
                          بعدين يمكن ما يلزمني أي لون ..لأني خلاص اتعلّمت الدرس ، ومن اليوم وصاعد حعمل بنصيحة حضرتك
                          وأي موضوع ينزله البيه المدير
                          حيلاقي تعليقي قاعد مستنيه ..قبل ما ينزلُه ..
                          هي حكاية يعني ؟!!
                          شكرا لردك الجميل ..وشكرا للنخوة والكرم ..في إعارتي للبدلة الحمراء ( ربنا يكفينا شرّها ) يا شيخة ..!

                          تعليق

                          • mmogy
                            كاتب
                            • 16-05-2007
                            • 11282

                            #28
                            أهلا بأديبتنا الرائعة نجاح عيسى وأعتذر عن التأخير .. فقد عزمت على الرد أكثر من مرة ولكن منعتني عقدة الخوف القديمة من أي حاجه فيها under ههههه ولكن لما رأيتك استشطتي غضبا فكان الخوف من غضبك أشد من خوفي من ال under age

                            واما بالنسبة للكستور فهو قماش ممتاز من مادة مجهولة المصدر هههه أعتقد أنه من القطن قصير التيلة .. ارتبط به المصريون كارتباطهم بالنيل .. وأهم ما يميزه أنه يباع على بطاقة التموين ، وكان الكبار يقفون بالطوابير لشرائه ككسوة الشتاء .. ووكنت أفوز أنا كل عيد ببيجامة وشورت هههه .. ويمتاز بالحشمة والوقار لاأعرف لماذا .. فلم أر في حياتي امرأة ترتدي فستان كستور سواريه .. بل مثل بطلة الفيلم كستور في كستور من أعلى الرقبة حتى اخمص القدمين وأحيانا يغطي على الحذاء .. ويمتاز أيضا بالمشجر والمخطط .. والأهم أنه يذكرني بأمي رحمها الله .. وبجارتنا الحاجة نفيسة الخياطة التي كانت متخصصة في حياكة الكستور .. وكانت تحيك لي البيجامة وكانت أمينة جدا لدرجة أن البيجامة تكفي لاثنين معا .

                            وأما لافتة للكبار فقط .. فكم خدعونا بها قاتلهم الله واكتسبنا اثما بانعقاد النية على اقتحام اللافتة .. وقد استبدلوها هذه الأيام ب +18 .
                            عموما أنصحك بقراءة القصة أو الفيلم .. فهو أمن جدا ويصلح لأقل من ست سنوات هههه
                            تحياتي لك


                            المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
                            صباح الخير استاذ محمد ..
                            انا على فكرة --وبما ان قصتك للكبار فقط --لم أقرأها حتى الآن ..
                            عشان انا لسة under age هههههه
                            ثم انا معرفش ما هي طبيعة القماش ( الكستور ) وهذه أول مرة اسمع بهذا النوع
                            من القماش ، نحن نتعامل مع انواع اخرى ..الصوف مثلاً ..الستان الشيفون ..الدانتيل ، الجينز
                            لكن الكاستور دي ...! لسه جديدة عليّ ..ههههه
                            وعلى فكرة دائماً يعمد مخرج ومنتج ..أو حتى صاحب دار سينما ..لأي فيلم فاشل
                            إلى وضع عبارة ( للكبار فقط ) كي يضمن تهافت الشباب ..( وربما بعض الكبار ) على
                            مشاهدة هذا الفيلم ..ليخرجوا في النهاية بما خرج به سعيد بطل فيلمك ..قصدي قصتك
                            ( التي لم أقرأها أنا حتى الآن ) هههههه..
                            تحياتي استاذنا العميد ..وإلى الأمام في عالم القصص ( بتاعة الكبار والصغار )
                            والله قلمك يُبشّر بكاتب كبير ، ومنافس خطير خصوصاً بأسلوب السهل الممتنع والممتع في نفس الوقت .
                            تقديري ونهارك سعيد .
                            نجاح


                            إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
                            يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
                            عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
                            وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
                            وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

                            تعليق

                            • عقاب اسماعيل بحمد
                              sunzoza21@gmail.com
                              • 30-09-2007
                              • 766

                              #29
                              جمعيه سرّيه
                              ***

                              كنت رئيس نادي ثقافي رياضي اجتماعي , وكان حسون عضوا نشيطا, وفي زحمة العمل ومرور الايام افترقنا حيث عين مدرسا بوزارة التعليم .
                              ذات يوم كنت في طريقي مكلفا من وزارة التموين للكشف على معمل البان واجبان في الريف , الطريق مملؤة بالحفر والاخاديد والسماء ماطرة بغزارة والبرق يتبعه قصف الرعد, اقود سيارتي بعنايه وتمهل
                              واذ بي اشاهد شخصا ملوحا بكلتا يديه محاولا قطع الطريق, اه ؛ يا الهي... حسون ما به ؟ اوقفت السياره بمحاذاته هاشا باشا . صعد معاتبا يارجل ناطرك والله على احر من الجمر . تعجبت قائلا : لي انا؟
                              قال:بالتاكيد نعم. لقد اخترناك رئيسا فخريا لجمعيتنا السريه . قلت : وما اسم هذه الجمعيه ؟ قال: لايجوز يا استاذ ان ابوح فهي سريّه. الا تفهم .
                              ظننته ممازحا , قلت بلا مزاح الوقت لايحتمل , قال: ومن يمزح؟ انا؟
                              لا لااسمح باهانتي . توقعت بسرعه ان حسون غير الذي اعرف . عدت الى الملاطفه قائلا: وما اهداف هذه الجمعية ؟ قال: منع التعريه التامه للمستحمين داخل بيوتهم خشية من الله . قلت: حسنا وما شعار هذه الجمعية ؟ قال: الحرباء واكمل قبل ان اسأل, الحرباء؛ تستطيع تغيير لونها وتتكيف مع المكان المتواجده فيه ولذلك فهي تفي بالمطلوب وتحقق غايتنا, واردف متسائلا بنبره عالية .لم تجبني هل وافقت على ان تكون رئيس الجمعية؟. قلت : طبعا طبعا واين مقر الجمعية ؟ قال: سنذهب معا حين اجد المقر اليس كذلك؟ .
                              تاكدت ان حسون كان له عقلا ولكنه طار . لذلك توقفت الى يمين الطريق تحت الجسر وقلت له يجب ان يبقى الامر سرا بيننا انزل هنا
                              واكتب لي بالحبر السري دائما وساوافيك بردي, كذلك لنراقب الافكارالهدامة بسريه تامه .
                              ****\
                              الشاعر اللبناني
                              ابو شوقي

                              تعليق

                              يعمل...
                              X