أهداب الأنس

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبد الله راتب نفاخ
    أديب
    • 23-07-2010
    • 1173

    #16
    كأنما كنت هنا تكتبينني أستاذتي
    نص فاق الروعة
    سلمت وسلم القلم

    الأديب هو من كان لأمته و للغتها في مواهب قلمه لقب من ألقاب التاريخ

    [align=left]إمام الأدب العربي
    مصطفى صادق الرافعي[/align]

    تعليق

    • ريما الجابر
      نائب ملتقى صيد الخاطر
      • 31-07-2012
      • 4714

      #17
      أ/ عبدالله
      لقد أثلجت صدري بقولك هذا
      فالقلم الجميل وحده من يعبر عن الآخرين قبل أن يعبر عن ذاته
      تحية تليق بعاطر مرورك

      http://www.pho2up.net/do.php?imgf=ph...1563311331.jpg

      تعليق

      • لؤي نصور
        أديب وكاتب
        • 04-01-2014
        • 186

        #18
        الحياة لم تتوقف بعد! جميل جداَ أدام الله حسك

        تعليق

        • ريما الجابر
          نائب ملتقى صيد الخاطر
          • 31-07-2012
          • 4714

          #19
          أ.لؤي
          مرحبا بك على متصفحي
          أدام الله لك العافية
          تقديري وشكري
          http://www.pho2up.net/do.php?imgf=ph...1563311331.jpg

          تعليق

          • الغلا العازمي
            أديب وكاتب
            • 24-09-2013
            • 503

            #20

            ياسلام على هالنص ياأستاذتنا الرقيقة وقد قرأت
            هدوءا مختلط ببعض من الحزن ولكن الابتسامة
            أعادت الفرح في النهاية فالاستبشار
            بالأمل اشرق الملامح بالحياة

            جميلة بحق والأجمل الحروف التي تصغينها
            بحلة جديدة تلبسيها لله درك ..

            ودمت بخير ..

            التعديل الأخير تم بواسطة الغلا العازمي; الساعة 18-04-2014, 04:10.


            حسبنا الله سيؤتينا من فضله إنا إلى
            الله راغبون



            http://im37.gulfup.com/i7JBE.png

            تعليق

            • زياد الشكري
              محظور
              • 03-06-2011
              • 2537

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة ريما الجابر مشاهدة المشاركة



              ستبقى الحروف ملتمسة أهداب الأنس ، متسربلة سربال الفراشات


              لكن هيهات لها أن تأنس بقرب، أو تمسح دمعة، أو تطفئ نار شوق

              فلا الماضي يُرأب جرحه ، ولا الحاضر يُبنى صرحه ، ولا النظر للمستقبل يُبشر بفرح قادم

              لكنك تختزل كل هذا ...

              وتختصر المسافات،
              لألتقي بك في بقعة ضوء سرعان ماتتلاشى
              تاركة الظلام يفرد أجنحته ، قابضا على قلبي بين كفيه
              ميمما وجهي شطر الجراح
              لألملم مابقي مني وأرحل مع آخر خيط أمل كان
              فلا المكان يسعني، ولا الزمان
              ولكن هل رحيلي سيسعف شظايا قلبي لتحتضنك ، لتلقاك ؟!
              لا أظن ذاك فالجدث غيبك ليغيب كل شيء

              وتظل الأماني توسوس للأمل
              الحياة لم تتوقف بعد!

              بوح رائق وشفّاف..
              كلمات تقطر عذوبة الأمل..
              تهامس وساوس الأماني..
              وسِفر "الإستعاذة" باهت الحرف..
              في كتاب "الحضور" المقدس !!
              راقتني أهداب الأنس..
              بفيوض مشاعرها الرقيقة..
              بورك القلم والخاطر..
              أختي القديرة أستاذة ريما.

              تعليق

              يعمل...
              X