تويت
السيد سالم المحترم
أشكرك على هذه الكلمات الجميلة المنتقاة بعناية
وجزاك الله خيرا
أشكرك على هذه الكلمات الجميلة المنتقاة بعناية
وجزاك الله خيرا
-
-
الاستاذ صادق حمزة منذرالمشاركة الأصلية بواسطة صادق حمزة منذر مشاهدة المشاركة
أشكرك على مرورك الرائع ورأيك الصريح
بالنسبة للشعر والادب فلا بد له كما تفضلت من التطور
(ليظل ابن بيئته وأمين وأصيل في انتمائه الثقافي والمجتمعي)
أخي الموضوع موضوع لغة ورثاء لحالنا وهذا
( نسخ لجزء من حواري مع أخي ...وأنتج هذه القصيدة)
لعل مرادي يتضح
------------------
: - "أما الشعر والإرتجالو جزاك الله خيرا ووفقك وسدد خطاك
فلي معه قصة أخرى
أقول :
أنا أعشق قديمه ولا أستهين بجديده
أحيانا أهيم محلقا فوق بستانه
منتشيا عبق ريحانه
أغيب بين كلماته وأرثي لعاشق ٍ آهاته ...
أتنقل عبر الزمن ممتطيا على ... مجرورا بها ...
أصغي لشعر ٍ( لوحة بديعة قدت من جبل سامق )
حين كان الشعراء يمسكون زمام اللغة
حين قال أبو جهل لابنته : اليوم قال محمد : " تبت يدا ... " و نسي ما بعدها فقالت على الفور : يا أبي : - تبت يدان .... المحاورة .... حتى تذكر " تبت يدا أبي لهب و تب " فسكتت ... وقبلت ...
كانت عفويتهم فصيحة ... وسليقتهم صحيحة
ولقد ذكرتك و الرماح نواهل مني وبيض الهند تقطر من دمي
أُعذرني فأنا مسترسل معهم ... هائم بشعرهم ...
لا أناقش .... بل أتذكر
فأنت لي معلم وأكثر
لما مدح أبو تمام الخليفة ( وهو من المتأخرين )
و قال الوزير له (غيرة ونكاية ) : لم تزد على أن شبهت الخليفة بمن هم دونه
أطرق و ارتجل :
لا تنكروا ضربي له من دونه مثلا شرودا في الندى و الباس
فالله قد ضرب الأقل لنوره مثلا من المشكاة و النبراس
---------------
سيدي ومضة أحب قنصها كما هي :
ما عاد الشعر كما كانا يرسم بالريشة إنسانا
لم يبقَ يراع يمني صمصام يحطم أوثانا
يحزنني فقد شهيدتنا من عزفت دهرا ألحانا
حملت معجزة و انتبذت هزت في المهد الأكوانا
نهضت والعالم يغبطها أرست للشعر الأركانا
الكعبة كانت ناديهم والدر يحاور مرجانا
وضعوا من سحر فصاحتها فوق الجدران التبيانا
أربابُ الشعر هل ارتحلوا ركبانا تتبع ركبانا
هل يبرق ثغر مبتسم فيهيج عنترة الآنا "
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله محمد عبدالله; الساعة 21-04-2013, 09:08.تعليق
-
قصيدة جميلة
الحمد لله الذي انزل الكتاب بالعربية ...
وحفظها به ...
وأكرمنا بها ...
" إنّا نحنُ نزّلنا الذكرَ وإنّا لهُ لحافظون "
" أنا البحر في أحشائه الدر كامن ... فهل سألوا الغواص عن صدفاتي"
وشكراالتعديل الأخير تم بواسطة فكري النقاد; الساعة 21-04-2013, 14:10." لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...إما أن يسقى ،أو يموت بهدوء "تعليق
-
تقديري لك أيها الشاعر المبدع.
سررت بقراءة جميلكم.
مودتيتعليق
-
الشاعر الاديب العربي حاج صحراويالمشاركة الأصلية بواسطة العربي حاج صحراوي مشاهدة المشاركة
اللؤلؤ يرصع التيجان وتزدان به الرؤوس ...
وهكذا كل جميل ...
والعود مع القدم تزداد قيمته ويغلو ثمنه
والجمال جمال
والروعة تشد ...
كما السحر يسلب ...
أشكرك على جميل كلماتك
وجزاك الله كل خيرتعليق
-
ما زال الشعر بزهوته
وهنا كم أنجب فرسان
وأفاض جمالا وجلالا
وسما إذ هيج أشجانا
وأناخت ثَمَّ شواردهُ
وتهادت تعزف ألحانا
ولقد حملته على ولهٍ
سكرانا يحمل سكرانا
أبو همام
-------------------
أهلا شاعرنا ومرحبا
-------------------
كلماتك ترقص في غنج
وحروفك تسكب مرجانا
أخي: كانت إحدى المذيعات تذكر سيرة الإمام (البخاري)
فقالت: وكان رحمه الله " مُحْدِثاً "بارعا .
رحمه الله ورحم " نفطويه " وأموات الأمة وشهداءها
وأظنك تدرك ما أعني
والنفثة تسبق بركانا
أشكر لك مرورك الجميل ودام قلم مبدع
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهالتعديل الأخير تم بواسطة عبدالله محمد عبدالله; الساعة 23-04-2013, 08:40.تعليق
-
قصيدة جميلة
الحمد لله الذي انزل الكتاب بالعربية ...
وحفظها به ...
وأكرمنا بها ...
" إنّا نحنُ نزّلنا الذكرَ وإنّا لهُ لحافظون "
" أنا البحر في أحشائه الدر كامن ... فهل سألوا الغواص عن صدفاتي"
وشكرا
ألاستاذ فكري النقاد
هكذا هي لغتنا الجميلة
لغة القرآن
فلعلك أصبت اللباب
فشكرا لمرورك وجميل كلماتك
وفقت لكل خير
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهالتعديل الأخير تم بواسطة عبدالله محمد عبدالله; الساعة 23-04-2013, 08:42.تعليق
-
الاستاذ الشاعر خالد الشومليالمشاركة الأصلية بواسطة خالد شوملي مشاهدة المشاركة
أسعدني مرورك
وجميل كلماتك
فدمت ودام قلمك
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهتعليق
تعليق