مرحباً أخي مصطفى ..
لم أفهم النص ياصديقي .. ماذا أفعل هههه
هو قصور مني .. لاشك في ذلك ..
سأحاول من جديد .. وأعود بحول الله ..
لثقتي بقلمك .. وبدسامة الطرح ..
محبتي ياطيب .
من لم تحلّق به حصيرة المسجد البالية .. فلن يطير به بساط السندباد
تعرفين أن الكاتب ليس مطلوبا منه أن يشرح نصه وإلا ضاعت جاذبيته
على القاريء أن يعمل خياله ليجد الجواب المناسب
أعتذر لأني لم أستطع الإجابة عن أسئلتك
تحية وتقدير
ترحيبك اثلج صدر قلمي
لم اطلب شرحا
حاول أن تلقي بعض الضوء علينا؟؟
اخونا فاروق أيضا لم يتمكن من الولوج الى جوهر النص؟؟
حسنا!!
ما هو شكل الغرفة؟؟
من خشب أم من بلاستك؟؟
تحيتي
"حجرة ذكريات .. اشتياق ..غسل .. قناع .."
هناك علاقة وثيقة بين تلك الألفاظ
لم لا وكلها جمعتها قصة واحدة
وبيت واحد
وحجرة واحدة
وقصة حب اختفت طقوسها
وخجلها كان في قناعها
وتبقى القفلة
دلق الماء كان لاستنفار الهمم التي ماتت..!
هى محاولة لاستكمال فراغات ما قبل النص.
نص جميل يحفز الذهن ويشاغب الذاكرة
ويستنفر بعض الهمم
مرحباً أخي مصطفى ..
لم أفهم النص ياصديقي .. ماذا أفعل هههه
هو قصور مني .. لاشك في ذلك ..
سأحاول من جديد .. وأعود بحول الله ..
لثقتي بقلمك .. وبدسامة الطرح ..
محبتي ياطيب .
مراحب أخي العزيز فاروق
لا قصور منك أخي بتاتا
إنما النص مختلف قليلا ، اختلط فيه الخيال بالواقع
وهناك إسقاط وترميز
وإن فشل النص في الوصول إليك فعلي أنا أن أفكر..
تحية وتقدير
[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
ترحيبك اثلج صدر قلمي
لم اطلب شرحا
حاول أن تلقي بعض الضوء علينا؟؟
اخونا فاروق أيضا لم يتمكن من الولوج الى جوهر النص؟؟
حسنا!!
ما هو شكل الغرفة؟؟
من خشب أم من بلاستك؟؟
تحيتي
الأستاذة نادرة
أشكرك على الحضور الجميل المفيد
وأثمن غاليا محاولتك كشف فكرة الكاتب
لكن صدقا لا أستطيع
وقد وجدت فعلا في ردود الزملاء ما يعري النص تماما..
الأستاذ فاروق لم يكن في لحظة تجلي وإلا لما أعجزه مثل هذا النص
ودي وتقديري
[align=center] اللهم صل على محمد أفضل الخلق وعلى آله وصحبه أجمعين
لماذا تحتاج القناع ؟
إن كانت الغرفة للذكريات
فهي إذن تشعر ببعاده عنها حد الغربة
ولكنها ما تزال تقوم بواجب الزوجية ...
ترتدي قناع الإمتثال
وتنهي واجباً تظنه مفروضاً عليها
أستاذنا
لعلي رأيت سيدة متزوجة من إنسان أحبته
ولكنه هجر أحاسيسها وابتعد عنها ...
ولسبب ما ...أراها لم تفقد الأمل
وفي كل مرة تخرج محطمة الفؤاد
لذلك تدلق عليه الماء
أظن الضمير عائد على قلبها ...في (عليه)
تعليق