حُفر الطريق ضرورة استراتيجية .. أحيانا
فقط .............. لإيقاظ القائد النائم
فقط .............. لإيقاظ القائد النائم
-
6- التلبك الأدبي
الفيس بوك بيئة خصبة
لكافة أنواع التلبك الأدبي
و الشذوذ المعرفياترك تعليق:
-
أهلاً بك أديبناالمشاركة الأصلية بواسطة محمد برجيس مشاهدة المشاركة
شرفت بك وبالحوار معك باذن الله للمصلحة العامة
ربما الهجرة هدفها الكسب السريع
كما هو حال كل العالم الأن
والمسؤول ...أظنه كل فرد فينا
نبحث عن الأسهل
عن الشهرة المغطاة بالزبدة
لحظة تسطع الشمس تظهر حقيقة الفحم الأسود
حاولت التعامل مع الفيس بوك فترة ليست بالبسيطة
ولكني أيقنت بكل إيمان أنه ليس مكان للأدب .
مع احترامي لكل من هم هناك .
فعلاً بداية النهاية ان نتنكر لماضينا
كل الاحترام سيدياترك تعليق:
-
مرحبا بك أ . أمنيةالمشاركة الأصلية بواسطة أمنيه نعيم مشاهدة المشاركة
أسعد الله أوقاتكم بكل خير
المشكلة سيدتي أنه لم يعد هناك من يقرأ
أتشرف دائما بمروركم الألق و تعليقاتكم الموضوعية
بالفعل هناك هجرة .. و لكن من المسؤول .. و لماذااترك تعليق:
-
5- بداية النهاية
أن نقف بشجاعة على عتبات المستقبل فهذا مطلوب..
و أن ننسى الماضى فتلك بداية النهايةالتعديل الأخير تم بواسطة محمد برجيس; الساعة 26-04-2013, 18:08.اترك تعليق:
-
أهلاً بالقدير محمد برجيس في النثريات الحرة
شخصت الحالة في بعض المتصفحات وللأسف باتت كثيرة
وأتيت بحل أظنك غير راض عنه وهو هجرة إلى الفيس بوك
والله لا أحب أن أرى الانهزام النفسي أستاذنا يستحوذ على الكبار
الجلطة الضميريه
إسهال مزمن
آلام المفاصل
أمراض موجودة منذ الأزل
ربما بعدم وجود الحضور فيها تنتهي وتنقرض
ولكنك ترى العجب
نثريتك تصلح باب كبير للنقاش وتبادل الحوار
تحياتي واحترامي ...اترك تعليق:
-
3- أمراض الأدب !الجلطة الضميرية لبعض الشعراء
أنتجت براعة لديهم في رسم جسد
المرأة بريشة كلمات جنسية مذهلة
الاسهال المزمن في الثرثرة لبعض
المسميات مجازا _ شاعرات _ أفرز
نوع جديد من أدب الثرثرة أطلقوا عليه
إســــم _ خواطر أنثى _
آلآم المفاصل في القصيدة التقليدية
عجز بعض الشعراء على علاجها
فابتدعوا نوعا جديدا بلا مفاصل
أطلقوا عليه مجازا _ شعر حر _التعديل الأخير تم بواسطة محمد برجيس; الساعة 26-04-2013, 10:19.اترك تعليق:
-
2- إبتعدت قليلا !
ابتعدت قليلا عن تلك الصفحات
المسماة مجازا _ صفحات أدبية _
فاكتشفت أنه فاتني كثيرا من _ الجنون ؟!_التعديل الأخير تم بواسطة محمد برجيس; الساعة 26-05-2013, 18:37.اترك تعليق:
-
حروف ساخرة ... لـــ محمد برجيس
1- إني أخرف أحيانا !
ماذا عسانا أن نكتب ، فالحروف باتت مسطولة ،
تترنح عبر الكلمات التي تتمايل بين السطور ،
و المفردات تخلت عن عروبتها
بعدما عجز الأدباء
عن ضبط إيقاعها ،
و بتنا نرى مفردات يشتم أولها آخرها ،
فخلت صفحات الأدب إلا من شتيمة
بل و تتبادل الشتائم كل السطورالتعديل الأخير تم بواسطة محمد برجيس; الساعة 29-08-2013, 12:25.
اترك تعليق: