حروف ساخرة ... لـــ محمد برجيس
تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
-
امراض آدبيه صيغت بأسلوب تهكمي ممتع رغم مرارتها ،، النقد البناء للواقع الادبي احدى طرق علاج هذه الأمراض،،، تحياتي
-
-
أين أنت يا أخي محمد ؟ فقد غبت عنا كثيرا و لم نرك منذ 22-05-2014، نأمل أن يكون الشاغل خيرا و لا أراك الله سوءا أبدا.
تحيتي ومودتي أخي العزيز.
اترك تعليق:
-
-
الفهم يحتاج إلى تحريك العقل، فيما يفضل الكثيرون الكسل، الذهني، مع ما يعقبه من نتائج مؤجلةالمشاركة الأصلية بواسطة محمد برجيس مشاهدة المشاركة242- الضباب
ضبابية الفهم أهم أسباب
تشويه الحقائق و كارثية النتائج
ويكتفي آخرون بفهم سطح الحقيقة الذي ما هو إلا قشرة قابلة للنزع
وما وراءها قد يكون منافيًا لها
مررت من هنا، ولاحظت الغياب
فأرجو أن تكون أخي الفاضل محمد، بألف خير.
اترك تعليق:
-
-
241- الحمقى
بعض الحوارات العربية
تعطيك انطباعا بأنهم
مجموعة من الحمقى
يتحدثون .... لغة واحدة
اترك تعليق:
-
-
مرحبا بك أديبتنا الكبيرة / فاطيمة أحمدالمشاركة الأصلية بواسطة فاطيمة أحمد مشاهدة المشاركةالأستاذ محمد برجيس،
عندما أرى حال أوطاننا العربية اليوم
أدرك تماما أنه لم يغب عنها الحكمة فقط
بل حتى الإنصات لها
الإيمان بالشيء نصف العمل
والنصف الآخر تحقيق الغاية بالاجتهاد
وإلا كانت النية اضغاث حلم
تحياتنا لكم.
أسعد الله أوقاتكم بكل خير
غالبا في الأمم _ الكلامية _ يغيب كل شيئ
إلا _ الثرثرة _ و للأسف أصبح العرب ملوك الثرثرة
فهم يتحدثون كثيرا لكنهم _ لايقولون شيئا _
شكرا جزيلا لمروركم الألق
اترك تعليق:
-
-
الأستاذ محمد برجيس،
عندما أرى حال أوطاننا العربية اليوم
أدرك تماما أنه لم يغب عنها الحكمة فقط
بل حتى الإنصات لها
الإيمان بالشيء نصف العمل
والنصف الآخر تحقيق الغاية بالاجتهاد
وإلا كانت النية اضغاث حلم
تحياتنا لكم.
اترك تعليق:
-
-
240- الابداع
أحيانا تصبح _ الرداءة _ شيئا من الابداع
و لكن .... في الاتجاه المعاكس ؟!التعديل الأخير تم بواسطة محمد برجيس; الساعة 13-05-2014, 19:46.
اترك تعليق:
-
-
238- حجمك الحقيقي
وحدها الشدائد و المحن
تخبرك بحجمك الحقيقي
في قلوب من حولك
اترك تعليق:
-
-
236- الدنيا فقط
و كأنها الدنيا فقط
يبذل الكثير جُــل جهدهم للظفر بها
بشتى الطرق .... مشروعة و غير مشروعة
اترك تعليق:
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 8046. الأعضاء 3 والزوار 8043.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 1,072,363, 21-10-2025 الساعة 14:58.
اترك تعليق: