النبيح!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحمن السليمان
    مستشار أدبي
    • 23-05-2007
    • 5434

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة عمار عموري مشاهدة المشاركة
    وأكمل :
    وهو يَعوي على صفحته
    في منتدى الكَ
    لَب!

    هههههه! في الحقيقة يا أخي الأستاذ عمار كتبت هذه القصيصة في كاتب كان يكتب في موقع آخر في صفحته الخاصة التي لا يشارك فيها غيره. كان يأتي بالعجب، وكنت إذا نقدته يجن جنونه، ويرقص شيطانه، ويتمرّد عفريته! وهذه ظاهرة منتشرة في المواضع ينبغي الإشارة إليها.

    تحياتي العطرة.
    عبدالرحمن السليمان
    الجمعية الدولية لمترجمي العربية
    www.atinternational.org

    تعليق

    • عبدالرحمن السليمان
      مستشار أدبي
      • 23-05-2007
      • 5434

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة سميرة رعبوب مشاهدة المشاركة
      العلم علمان:
      علم في القلب، ينفع صاحبه
      وعلم باللسان ....
      فالعالم بلسانه قد يكون مدرك لكل البصائر والحقائق
      ويعرفها ولكنّه ينسلخ منها تبعا لما في هواه
      فهو مع الحق إذا وافق هواه وضده إذا خالفه!
      فهو إن نصحته ووعظته يعوي!
      وإن تركته أيضا يعوي!
      فهو في كلا الحالتين نبيح
      تربى على ذلك.
      لله درك أختي الأستاذة سميرة. لأننا نعيش في زمن عربي رديء لا تعليمه صالح ولا تربيته صالحة ولا سلوك النخب التي تصطنعها الأنظمة فيه صالحة ولا الإعلام صالح؛ حيث الفساد تجارة رابحة، يبرز النبيح! فالنبيح هنا هو المجنون والمغرور الذي أوتي حظا قليلا من ثقافة التلقين والتدوير المعرفي النمطي الذي لا يغني ولا يسمن من جوع، فيُستأجر للمنابحة عن غيره بما أوتي من بعض علم الآلة، كما تُستأجر النائحة للنواح على موتى الغير بما أوتيت من موهبة الصراخ والعويل!

      تحياتي العطرة.
      عبدالرحمن السليمان
      الجمعية الدولية لمترجمي العربية
      www.atinternational.org

      تعليق

      • سميرة رعبوب
        أديب وكاتب
        • 08-08-2012
        • 2749

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
        لله درك أختي الأستاذة سميرة. لأننا نعيش في زمن عربي رديء لا تعليمه صالح ولا تربيته صالحة ولا سلوك النخب التي تصطنعها الأنظمة فيه صالحة ولا الإعلام صالح؛ حيث الفساد تجارة رابحة، يبرز النبيح! فالنبيح هنا هو المجنون والمغرور الذي أوتي حظا قليلا من ثقافة التلقين والتدوير المعرفي النمطي الذي لا يغني ولا يسمن من جوع، فيُستأجر للمنابحة عن غيره بما أوتي من بعض علم الآلة، كما تُستأجر النائحة للنواح على موتى الغير بما أوتيت من موهبة الصراخ والعويل!

        تحياتي العطرة.

        لله درك أستاذ عبدالرحمن، وإضافتك القيمة شجعتني لطرح هذا السؤال:
        ما رأيك فيمن لا يتناول قضايا وطنه وما يعانيه من ظلم واستبداد وبطالة وفقر وضياع حقوق
        ولكنه يتناول قضايا دولة مجاورة ينوح ويبكي لها؛ ولكنه يطالب المهجرين منهم في وطنه بالضرائب والرسوم؟
        التعديل الأخير تم بواسطة سميرة رعبوب; الساعة 03-09-2017, 14:14.
        رَّبِّ
        ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا




        تعليق

        يعمل...
        X