لوحة محاورة مع شدو القمر .. فاروق النمر/ تصميم سائد ريان

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • سائد ريان
    رئيس ملتقى فرعي
    • 01-09-2010
    • 1883

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة


    مع خالص الود والتقدير..للأخوين والمبدعيْن .






    الأستاذة الراقية
    نجاح عيسى

    شكرا شكرا شكرا

    تحاياي

    تعليق

    • سائد ريان
      رئيس ملتقى فرعي
      • 01-09-2010
      • 1883

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة محمد بوسنة مشاهدة المشاركة
      صباح الخير أساتذة في هذا المكان الجميل
      أنا جديد بينكم و كم كنت سعيدا و أنا أدخل للمنتدى
      و أشكر من دلني عليه
      الحقيقة أن لي مدة و أنا أتابع المواضيع من بعيد
      ما أحلى هذا التآخي سادتي و هذا الجمال
      سعيد حقيقة بانتمائي لملتقاكم المتميز
      أنا من هواة الفن و الفن في دمي
      كم أنت جميل أستاذ سائد ريان
      تابعت لوحاتك الفذة فكانت كل لوحة أحلى من الأخرى
      فشكري و تقديري و تحياتي الخالصة لك الاستاذ الفنان العظيم سائد
      و من خلالك أشكر الشاعر قائل هذا النص الاستاذ فاروق النمر
      و كل أعضاء المنتدى و المشرفين عليه
      ( اعذروني أنا لا أجيد التعبير بلغة الضاد)
      لكم تحياتي و شكري







      أهلا و ألف سهلا بمن هل هلاله

      الأستاذ محمد بوسنة

      أنرت يا أستاذي المكان
      فرمحبا بكم و بمقدمكم


      والعفو العفو منكم يا أستاذي
      فأخوكم سائد لا زال تلميذا في مجال الفن



      تحاياي و تحاياي .... حتى تليق



      تعليق

      • سائد ريان
        رئيس ملتقى فرعي
        • 01-09-2010
        • 1883

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة قصي الشافعي مشاهدة المشاركة
        مفهوم العطاء و التلذذ به
        مصطلح ٌ سامي لا يتناوله الكثير
        الجميع يشتركون بلذة الأخذ
        طبيعة البشر ...
        النفس مجبولة بحب كلمات المديح والثناء
        تريد الخير فقط
        وكان الإنسان كنودا
        لكن هنا وجدت المنح
        العطاء
        البذل
        بدون انتظار إحسانا و شكورا
        خلق ٌ رفيع الروح
        تمارس فيه ملائكية الوجدان
        التدرب على البذل مجاهدة
        للأنا و مادية الحياة
        أصحاب الأرواح العالية
        يقدسون العلو و الإرتقاء
        تحتفي بهم القمم و القيم
        نفوسهم راضية مستكينة

        قال تعالى ﴿وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (16)


        يقول جبران
        لَا تَنْسَى وَأَنْت تُعْطِي أَن تُدِيْر ظَهْرَك عَن مَن تُعْطِيَه
        كَي لَا تَرَى حَيَائِه عَارِيّا أَمَام عَيْنَيْك .


        كما يقول برنارد شو
        ( الْمُتْعَة الْحَقِيقِيَّة فِي الْحَيَاة ، تَتَأَتَّى بِأَن تُصْهَر قُوَّتِك الْذَّاتِيَّة
        فِي خِدْمَة الْآَخَرِيْن ، بَدَلَا مِن أَن تَتَحَوَّل إِلَى كَيْان أَنَانِي
        يَجْأَر بِالشَّكْوَى مِن أَن الْعَالَم لَا يُكَرِّس نَفْسَه لْإِسعادُك ! ).

        هذا و الله لمسته و تعلمته
        من كبار هذا الملتقى الراقي
        و الأستاذ الحبيب / سائد ريان
        و الأديب الغالي / فاروق النمر
        منهما عرفت و لمست هذا المصطلح السامي


        إلى الأديب الجليل/ فاروق النمر


        يا نمر البيان
        أيها الفاروق
        فرقت بين الغث و السمين
        فباتت اللغة معك صراط مستقيم
        و نحن شعب حرفك
        نجلل بحبك و روعتك
        أيها المكتظ بتراث الدفء
        و سلاف النسيم
        من ثكنات السراب التقفني
        ليت خفقي يشبهك
        ولكني سأنجو بك
        حتى مواسم القمر تصدعت
        ترجو غفران وله ٍ
        مما خلفته أنفاسك
        فضاقت على القصائد بما رحبت
        فحين لا تجدني أشعل الليل
        بلل الحنين بالأغاني الولهى
        فرقع أنامل الدجى
        سأرتد إليك قبل أن يسرقني الغروب
        و عراقة البياض أنفاسك.


        مع خالص حبي و تقدير للجميع
        تلميذكم / قصي

        الله عليك ما أروعك يا قصي
        كم أنت راقي يا أستاذي
        بوركت وبوركت روحك يا عزيز
        ولا حرمنا من إطلالاتك

        تحاياي .... و كل الاحترام لمحياك

        تلميذك الذي يفخر بك
        سائد

        تعليق

        • سائد ريان
          رئيس ملتقى فرعي
          • 01-09-2010
          • 1883

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة محمد النجار مشاهدة المشاركة
          الأستاذ الرائع الأستاذ فاروق النمر والفنان الجميل الأستاذ سائر ريان
          تحفة عالية المستوى رفيعة الذوق شكلا ومضمونا

          هذا زمانُ المارقينَ وإنّني ...ماكنتُ يوماً أشْتهي هذا الزمنْ
          أشدو....!!! وكيف الشدّو والأغرابُ قد سَحقوا الوطنْ..؟؟


          هذا زمان المارقين وإنني.... ما كنت يومًا أشتهي هذا الزمن
          زمنُ تخلف الأحباب فيه وما بقوا.... زمنٌ تعنونه أعاجيب المِحَن
          زمنٌ تناثَرُ فيه أشلاءُ القلوب... زمنٌ تعبد فيه الجاهلُ للوثن
          زمنٌ تلوث بالأحقاد فما بقى.... للأصلِ جذعٌ ولا للإحساس فن
          زمنٌ تساءل فيه القلب ولم يجد... ردًا على ماذا وكيف وأين ومَن
          لا عشتُ يومًا إن لم يكن في أرضهِ.. حبيبُ أشتاقه ذوقلبٌ يحِن

          شكرًا للكريمة التونسية الأستاذة منيرة الفهري التي قادتني إلى هذا البستان الندي


          القدير الراقي
          محمد النجار

          الشاعر الرائع

          بورك القلب واليراع .........


          تحاياي و كل الاحترام

          تعليق

          • سائد ريان
            رئيس ملتقى فرعي
            • 01-09-2010
            • 1883

            #20



            قراءة في فكره اللوحة

            اللوحة في إطارها العام تحاكي فكره القصيدة
            والتي كانت حوارا جميلا جدا بين الشاعر وأخته الشاعره أيضا
            وهي على شكل نقطة ماء فوق الأرض
            في وضع
            ( التوتر السطحي للماء .....) كرمز عن الوضع المتوتر جدا في سوريا
            ورسمت الشاعر يقف كحامي الدار يدافع عن عرضه
            ويراقب الوضع عن كثب وهو يحاور أخته الشاعرة

            والقراءة الأخرى لفكره اللوحة قصدت بها
            تشبيه السيدة التي تجلس على الأرض بردائها البني اللون كلون الأرض
            على أنها هي نفسها .. سوريا .. تنادي السلام
            وحمامة السلام فوقها ترفرف

            حمى الله سوريا ونجاها من كل مكروه
            و أعاد لها الأمن و الأمان

            اللهم آمين

            تعليق

            • محمد بوسنة
              أديب وكاتب
              • 30-04-2013
              • 507

              #21

              محاورة مع شدو القمر
              و محاورة مع الفن و الابداع و الجمال
              لوحتك رائعة و جميلة جدا كما القصيدة الشادية
              نشد على يديك استاذ سائد ريان اعجابا
              ما اجمل ما تقدمون هنا

              تعليق

              • رجاء نويصري
                عضو الملتقى
                • 04-01-2012
                • 41

                #22

                أين الجمال يا فنان الجمال و البهاء
                أين لوحاتك التي تنثرها كالورد يزين الملتقى
                أستاذنا الجميل الرائع سائد ريان
                اين أنت ؟
                لا تتركنا نفتقد للجمال الله يخليك

                تعليق

                • منيره الفهري
                  مدير عام. رئيس ملتقى الترجمة
                  • 21-12-2010
                  • 9870

                  #23
                  الأستاذ الراقي محمد بوسنة
                  الأستاذة العزيزة إيمان علاوي
                  شكرا لكريم حضوركما
                  كل الاحترام و التقدير

                  تعليق

                  يعمل...
                  X