الأستاذة نادية البريني
تحياتي وتقديري
النص كان ناقلا يكاد يكون صوتا وصورة لما يحدث عند زبانية أنظمتنا القهرية.
هنا وقفت طويلا ، ففيها صور تنبض بالحياة رغم قساوتها :
دام يراعكأخي الكريم جلال
شكرا لأنّك كنت هنا تتابع الحرف وما خلّفه من شجن بسبب ويلات التّعذيب
الصورة قاتمة وما تزال
لينصر الله الحقّ
دمت بخير
لا عدمتك قراءتك المتبصّرة الواعية
تحياتي وتقديري
النص كان ناقلا يكاد يكون صوتا وصورة لما يحدث عند زبانية أنظمتنا القهرية.
هنا وقفت طويلا ، ففيها صور تنبض بالحياة رغم قساوتها :
* أرأيت يا ابنتي لماذا لم تستطع نفسي أن تألف بيتي الذي فارقته مجبرا إلى فضاء آخر؟
* سجناء الرّأي العامّ يختلفون عن أيّ سجين آخر،
* أصبحت شخصا آخر غير الذي تعرفون،ولدت من رحم أوجاعي ولادة قيصريّة خلقت تشوّهات في روحي وجسدي.أرى خيالاتهم في كلّ ركن من أركان البيت،هذا البيت الذي احتضن آمالي صغيرا ويحتضن آلامي كبيرا،هذه الخيالات تقضّ مضجعي،قدماي عن حملي إلى هناك...
* سجناء الرّأي العامّ يختلفون عن أيّ سجين آخر،
* أصبحت شخصا آخر غير الذي تعرفون،ولدت من رحم أوجاعي ولادة قيصريّة خلقت تشوّهات في روحي وجسدي.أرى خيالاتهم في كلّ ركن من أركان البيت،هذا البيت الذي احتضن آمالي صغيرا ويحتضن آلامي كبيرا،هذه الخيالات تقضّ مضجعي،قدماي عن حملي إلى هناك...
دام يراعك
شكرا لأنّك كنت هنا تتابع الحرف وما خلّفه من شجن بسبب ويلات التّعذيب
الصورة قاتمة وما تزال
لينصر الله الحقّ
دمت بخير
لا عدمتك قراءتك المتبصّرة الواعية
تعليق