كما كنا نأكل كل يوم رز مع فراخ كان صديقي المشرف بمنتديات مسك الليل في كل مرة يهدينا نفس النص نعم قد يغيّر الكلمات لكن تبقى الكتابة نفس الأسلوب لا نكاد نفرّق بين النص السابق و النص الجديد لقد حصر نفسه في دائرة يصعب عليه الخروج منها و كرهنا التصفيق وراءه ..أنت مبدع ..أنت رائع ..أنت ....أنت ....
[youtube]8TY1bD6WxLg[/youtube] الابتسامة كلمة طيبة بغير حروف
يشتكي أدباء مغاربة من ظاهرة المحاباة والشللية التي تخترق العلاقات بين الكثير من النقاد ببعض الكُتّاب والمبدعين، خاصة العنصر النسائي منهم، الأمر الذي يؤثر سلباً على الوضع الثقافي والأدبي بالبلاد.
ووصف هؤلاء الأدباء هذه العلاقة بين بعض النقاد المغاربة بفئة من الأديبات، بكونها "استغلال عاطفي" للكاتبات، وتؤشر على انتشار ما سموه "متعهدي حفلات" الكتابة في المغرب.
وتجدر الإشارة إلى أنه كثيراً ما يتساءل المتتبعون والقراء عن أسباب بروز أسماء لكُتاب وكاتبات بعينهم، وعن سر الاحتفاء بهم رغم عدم امتلاكهم لناصية الإبداع الجيد ولا لشروط الصنعة الأدبية اللازمة.
التعديل الأخير تم بواسطة كمال حمام; الساعة 17-06-2014, 17:40.
إفهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عندما كنت في منتديات نوار الصباح مشرفا كان هناك من ينشر القصة و الخاطرة على أساس أنها قصيدة نثر و كنت أسمح له بذلك و أجامله من باب الشللية
مودتي و تقديري
التعديل الأخير تم بواسطة أسد العسلي; الساعة 17-06-2014, 18:34.
ليت أمي ربوة و أبي جبل
و أنا طفلهما تلة أو حجر
من كلمات المبدع
المختار محمد الدرعي
إفهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عندما كنت في منتديات نوار الصباح مشرفا كان هناك من ينشر القصة و الخاطرة على أساس أنها قصيدة نثر و كنت أسمح له بذلك و أجامله من باب الشللية
مودتي و تقديري
نعم عرفته هو ..هو ..هو بذاته هاهاهاهاها سامحك الله أخي أسد
الدكتور حامد طاهر
الشللـية. ومعناها ببساطة التفاف مجموعة من الأفراد الذين تلتقى مصالحهم الخاصة أو توجهاتهم الحياتية حول أحد المتنفذين الذى يمكنه أن يحقق لهم هذه المصالح ويجمعهم فى دائرة مغلقة تنفى أو تستبعد أو تطرد كل المخالفين له ولهم. وهكذا تقوم الشللية أخيرا على شخص واحد يكون بمثابة النواة فى تركيب الذرة أو ملكة النمل فى الخلية وهو الذى يعطى للأفراد المحيطين به تماسكهم وينفخ فيهم روح التعصب.
معذرة أخي المختار . خلال تجوالي في القديم من نصوصي وقعت عيني على نص وجدته يتفق مع
متصفحكم الرائع " ردود شللية " . وبعد الإذن سوف أقوم بإعادة نشره هنا . نعم هو طويل نوعا ، فعذرا مرة أخرى .
المسطول
منذ ان تعثَّرَت قدماي , واصابع يدي وعيناي ووجداني . بهذا اللاب توب وعالمه الساحر .
غدا تصفح المنتدى , عادة لازمتني حتى في يومي الجمعة والاحد وهما يومي عطلتي وراحتي .
في يوم من الأيام , بينما كنت اتصفح منتدانا . خطر ببالي ان أمُر على منتديات أخرى ايضا , وأقارن
ما بين الردود التي تُكْتَب تعليقا او نقدا للمواضيع التي تُنْشَر هنا وهناك . وفي نيتي دراسة هذه الردود
وتقيِمها بيني وبين نفسي . فمن خلال الرد . ورد الرد . بإمكان القاريء ان يقف على العمل المنشور
ويحلله , ربما بطريقة مغايرة لإستيعابه المبدئي حين قرأه بدون ردود وبدون تعليق . طبعا , انا لا
أُعَمِّمْ . ولكن , هناك بعض النصوص التي تحتاج الى اكثر من قرائة وهذا برأيي المتواضع , يُضيف
للعمل ولا يُنقص منه .
ومن خلال الردود ايضا . نستطيع ان نعرف مدى اهتمام وجَدِيَّة الكاتب والمتلقي معاً , لمَ يدور في
المنتديات .هل هي اهتمامات جادَّة ؟ ام تِسْلاية وتمضية وقتْ ؟
ـ الحقيقة وجدت بعضها , يستحق ان يُحتذى به , لموضوعيته وحرص كاتبه على الصدق فيما يكتب .
ـ بالمقابل , وجدت بعضاً آخر يبغي الرد لمجرد الرد فقط , حتى وإن لم يستوعبوا جيدا ما جاء بالنص .
ـ كما ان هناك ايضا طرفا ثالثا . يُغْرِق في مجاملة صاحب النص . كي تعود عليه هذه المجاملة بمثلها .
وهو لا يدري ان قارئ هذا الرد , ربما تذهب به الظنون للشك ان المنتدى قد اصبح غرفة لتبادل الزيارات.
ـ اما الطرف الرابع . تجده يكتب الرد وكأنه واجب فُرِضَ عليه وينتظر الفرصة لِلَفْظِه والتخلص منه .
ـ لا اخفي عليكم ان عيني قد مرَّتْ على ردود , هي بحد ذاتها قطع جميلة ونص يحاكي النص المردود
عليه . وربما يفوقه روعة وابداعا .
ـ أمَّا المصيبة الكبرى . فهي حين اكتشفتُ ان هناك عددا من مُرْتادي المنتديات يقومون بالرد , دون
ان يتعبوا أنفسهم بقرائة النص المنوي الرد عليه .
ـ ومن خلال تصفحي للردود ايضاً . وجدت ان بعضها يصلح رداً لجميع النصوص . وكأنها صادرة عن روبوت
آلي ينسخ الكلمات بلا روح وبدون احساس وكأنها مجاملة , وفض مجالس ليس إلاّ . وقد تعثرتُ يوما
بأحداها, فيها من التبجيل والمدح و ..... الشيء الوفير والفائض عن الحد . قلت لنفسي , ربما انا
استحق كل هذا ؟ ثم قمت بتصفح جميع ردود هذا المُتَفَضِّل الكريم . التي لي , والتي لغيري من الزملاء
الكتاب . ويا لهول ما وجدت ! جميعها بنفس الصيغة وذات النص . باستثناء اسم المُرسل اليه .
ـ كما , ووقفتُ أتأمل بعض ردود بها من خفة الدم والمُمَازحة مما جعلتني ابتسم وأضحك في سري
وبالعلن . بوقت نحن فيه بأمَسِّ الحاجة للترويح عن انفسنا .
ــ وقد لاحظت في الآونة الأخيرة بعضاً من الردود فيها كماً من الحميمية تصلح فقط للمراسلات الخاصة .
ــ وبعضاً آخر من الردود مزدحماً بألفاظ لغة الشات التي لا يفهمها سوى أهل النت أنفسهم وفي أغلب
الأحيان يطعموها باللغة الدارجة في مقاهي الأسواق الشعبية . وقد وجدتها رائجة حتى بات يتداولها كبار
السن أمثالي .
عندها , ذهبت الى ردودي انا . والتي قمت بصياغتها ردا على نصوص كنت قد مَرَرْتُ عليها .
وكأني بها , قد مارست بعض او جُلَّ ما فات ..............................
صَفَنْت . ويا ليتني لم أفعل . تذكرت حادثة حصلت معي في العيادة ايام الشباب . ويا ليت الشباب
يعود يوما . سأنقلها لكم . مع الإعتذار , اذا سهامي هذه قد اصابت أحدنا , او عددا منا .
ربما لا تعلمون ان عيادتي الخاصة في بيتي . اقيم انا وعائلتي في الطابق العلوي . والعيادة في
الطابق السفلي . كان يوم جمعة , والعيادة طبعاً مقفلة . ويا سلام على غذاء يوم العطلة . لازم يكون غيرعادي ومختلف
عن غذاء باقي الايام . هش ونش مع شوية بيرة وعرق لزوم الشوي . محسوبكم , اكل وشرب وانسطل .
فإذا بطرق شديد على باب العيادة , وكأن زلزالا قد ضرب العمارة . لولا تيقني اننا ما زلنا في وضح
النهار والشمس مشرقة . لقلت انهم زوار الفجر , ها قد اتوا للقبض على محسوبكم ابو الفوز , بسبب
كتاباته التي ينشرها في المنتديات .
وقفت بالنافذة ونظرت لأسفل ارمق الطارق عَلَّني أسبر مبتغاه . فإذا به مريض يروم العلاج .
مَيَّزته بسبب وضعية كف يده على خده .
ماذا تفعل يا ابو الفوز ؟ سألت نفسي . انا مسطول ودايخ . التقطت مفتاح العيادة . وهبطت درجات السلم
المؤدي للعيادة ببطيء شديد . بينما , فكري يعمل للخروج من هذا المطب . فإذا قمت بقلع ضرسه ,
ربما اقلع الضرس الخطأ . واذا قمت بإعطائه حقنة المخدر , ربما اخرم عينه . واذا قمت بحفر
السن , ربما احفر نافوخه . يا مصيبتك السودة يا ابو الفوز . حين وصلت لآخر درجة , كان قد تَفَتَّقَ
ذهني عن حل . بعد فحصه . أخبره ان ضرسه بحاجة الى صورة اشعة . وأخذ صورة الأشعة ليس فيها
مخاطرة . وبهذه الطريقة أتخلَّص منه واعطيه موعدا .
جلس المريض على كرسي الفحص , وفتح فمه . تقدمت منه وبيدي المرآة الصغيرة . اخذت ابحث
وأقلب بالمرآة كعرَّافة تفتح البخت بفنجان قهوة . ثم توقفت , وقلت له ضرسك بحاجة الى ان نأخذ له
صورة اشعة .
ــ اعمل المناسب يا حكيم .
التقطت صورة اشعة من العلبة . ودخلت الغرفة المعتمة كي أحَمِّضها وأظهرها .
خرجت من الغرفة وبيدي صورة الاشعة . اخذت اقلبها على ضوء الجهاز وانا مندهش . نقلت اندهاشي
للمريض قائلا له :
ــ الصورة بيضاء تماما . ما فيه ايشي باين فيها .
ابتسم المريض ابتسامة توحي بالعتب . ثم قال :
ــ انت ما صّوَّرْتني يا دكتور .
يا خوفي بيوم من الايام . برضه اكون شارب ومسطول . واضحك عالمريض واقول له ان الصورة
فيها كذا وكذا . وهِيِّة في الحقيقة , بيضة ميح .
الله يستر
معذرة أخي المختار . خلال تجوالي في القديم من نصوصي وقعت عيني على نص وجدته يتفق مع
متصفحكم الرائع " ردود شللية " . وبعد الإذن سوف أقوم بإعادة نشره هنا . نعم هو طويل نوعا ، فعذرا مرة أخرى .
المسطول
منذ ان تعثَّرَت قدماي , واصابع يدي وعيناي ووجداني . بهذا اللاب توب وعالمه الساحر .
غدا تصفح المنتدى , عادة لازمتني حتى في يومي الجمعة والاحد وهما يومي عطلتي وراحتي .
في يوم من الأيام , بينما كنت اتصفح منتدانا . خطر ببالي ان أمُر على منتديات أخرى ايضا , وأقارن
ما بين الردود التي تُكْتَب تعليقا او نقدا للمواضيع التي تُنْشَر هنا وهناك . وفي نيتي دراسة هذه الردود
وتقيِمها بيني وبين نفسي . فمن خلال الرد . ورد الرد . بإمكان القاريء ان يقف على العمل المنشور
ويحلله , ربما بطريقة مغايرة لإستيعابه المبدئي حين قرأه بدون ردود وبدون تعليق . طبعا , انا لا
أُعَمِّمْ . ولكن , هناك بعض النصوص التي تحتاج الى اكثر من قرائة وهذا برأيي المتواضع , يُضيف
للعمل ولا يُنقص منه .
ومن خلال الردود ايضا . نستطيع ان نعرف مدى اهتمام وجَدِيَّة الكاتب والمتلقي معاً , لمَ يدور في
المنتديات .هل هي اهتمامات جادَّة ؟ ام تِسْلاية وتمضية وقتْ ؟
ـ الحقيقة وجدت بعضها , يستحق ان يُحتذى به , لموضوعيته وحرص كاتبه على الصدق فيما يكتب .
ـ بالمقابل , وجدت بعضاً آخر يبغي الرد لمجرد الرد فقط , حتى وإن لم يستوعبوا جيدا ما جاء بالنص .
ـ كما ان هناك ايضا طرفا ثالثا . يُغْرِق في مجاملة صاحب النص . كي تعود عليه هذه المجاملة بمثلها .
وهو لا يدري ان قارئ هذا الرد , ربما تذهب به الظنون للشك ان المنتدى قد اصبح غرفة لتبادل الزيارات.
ـ اما الطرف الرابع . تجده يكتب الرد وكأنه واجب فُرِضَ عليه وينتظر الفرصة لِلَفْظِه والتخلص منه .
ـ لا اخفي عليكم ان عيني قد مرَّتْ على ردود , هي بحد ذاتها قطع جميلة ونص يحاكي النص المردود
عليه . وربما يفوقه روعة وابداعا .
ـ أمَّا المصيبة الكبرى . فهي حين اكتشفتُ ان هناك عددا من مُرْتادي المنتديات يقومون بالرد , دون
ان يتعبوا أنفسهم بقرائة النص المنوي الرد عليه .
ـ ومن خلال تصفحي للردود ايضاً . وجدت ان بعضها يصلح رداً لجميع النصوص . وكأنها صادرة عن روبوت
آلي ينسخ الكلمات بلا روح وبدون احساس وكأنها مجاملة , وفض مجالس ليس إلاّ . وقد تعثرتُ يوما
بأحداها, فيها من التبجيل والمدح و ..... الشيء الوفير والفائض عن الحد . قلت لنفسي , ربما انا
استحق كل هذا ؟ ثم قمت بتصفح جميع ردود هذا المُتَفَضِّل الكريم . التي لي , والتي لغيري من الزملاء
الكتاب . ويا لهول ما وجدت ! جميعها بنفس الصيغة وذات النص . باستثناء اسم المُرسل اليه .
ـ كما , ووقفتُ أتأمل بعض ردود بها من خفة الدم والمُمَازحة مما جعلتني ابتسم وأضحك في سري
وبالعلن . بوقت نحن فيه بأمَسِّ الحاجة للترويح عن انفسنا .
ــ وقد لاحظت في الآونة الأخيرة بعضاً من الردود فيها كماً من الحميمية تصلح فقط للمراسلات الخاصة .
ــ وبعضاً آخر من الردود مزدحماً بألفاظ لغة الشات التي لا يفهمها سوى أهل النت أنفسهم وفي أغلب
الأحيان يطعموها باللغة الدارجة في مقاهي الأسواق الشعبية . وقد وجدتها رائجة حتى بات يتداولها كبار
السن أمثالي .
عندها , ذهبت الى ردودي انا . والتي قمت بصياغتها ردا على نصوص كنت قد مَرَرْتُ عليها .
وكأني بها , قد مارست بعض او جُلَّ ما فات ..............................
صَفَنْت . ويا ليتني لم أفعل . تذكرت حادثة حصلت معي في العيادة ايام الشباب . ويا ليت الشباب
يعود يوما . سأنقلها لكم . مع الإعتذار , اذا سهامي هذه قد اصابت أحدنا , او عددا منا .
ربما لا تعلمون ان عيادتي الخاصة في بيتي . اقيم انا وعائلتي في الطابق العلوي . والعيادة في
الطابق السفلي . كان يوم جمعة , والعيادة طبعاً مقفلة . ويا سلام على غذاء يوم العطلة . لازم يكون غيرعادي ومختلف
عن غذاء باقي الايام . هش ونش مع شوية بيرة وعرق لزوم الشوي . محسوبكم , اكل وشرب وانسطل .
فإذا بطرق شديد على باب العيادة , وكأن زلزالا قد ضرب العمارة . لولا تيقني اننا ما زلنا في وضح
النهار والشمس مشرقة . لقلت انهم زوار الفجر , ها قد اتوا للقبض على محسوبكم ابو الفوز , بسبب
كتاباته التي ينشرها في المنتديات .
وقفت بالنافذة ونظرت لأسفل ارمق الطارق عَلَّني أسبر مبتغاه . فإذا به مريض يروم العلاج .
مَيَّزته بسبب وضعية كف يده على خده .
ماذا تفعل يا ابو الفوز ؟ سألت نفسي . انا مسطول ودايخ . التقطت مفتاح العيادة . وهبطت درجات السلم
المؤدي للعيادة ببطيء شديد . بينما , فكري يعمل للخروج من هذا المطب . فإذا قمت بقلع ضرسه ,
ربما اقلع الضرس الخطأ . واذا قمت بإعطائه حقنة المخدر , ربما اخرم عينه . واذا قمت بحفر
السن , ربما احفر نافوخه . يا مصيبتك السودة يا ابو الفوز . حين وصلت لآخر درجة , كان قد تَفَتَّقَ
ذهني عن حل . بعد فحصه . أخبره ان ضرسه بحاجة الى صورة اشعة . وأخذ صورة الأشعة ليس فيها
مخاطرة . وبهذه الطريقة أتخلَّص منه واعطيه موعدا .
جلس المريض على كرسي الفحص , وفتح فمه . تقدمت منه وبيدي المرآة الصغيرة . اخذت ابحث
وأقلب بالمرآة كعرَّافة تفتح البخت بفنجان قهوة . ثم توقفت , وقلت له ضرسك بحاجة الى ان نأخذ له
صورة اشعة .
ــ اعمل المناسب يا حكيم .
التقطت صورة اشعة من العلبة . ودخلت الغرفة المعتمة كي أحَمِّضها وأظهرها .
خرجت من الغرفة وبيدي صورة الاشعة . اخذت اقلبها على ضوء الجهاز وانا مندهش . نقلت اندهاشي
للمريض قائلا له :
ــ الصورة بيضاء تماما . ما فيه ايشي باين فيها .
ابتسم المريض ابتسامة توحي بالعتب . ثم قال :
ــ انت ما صّوَّرْتني يا دكتور .
يا خوفي بيوم من الايام . برضه اكون شارب ومسطول . واضحك عالمريض واقول له ان الصورة
فيها كذا وكذا . وهِيِّة في الحقيقة , بيضة ميح .
الله يستر
جميل حكيكم دكتور فوزي الشللية في الردود عامة لا يخلو منها منتدى و قد تشاطرني الرأي إن قلت أننا الأفضل في ملتقى الادباء و المبدعين العرب تمنيت لو كنت جارك أسكن جنب عياتكم كي نسطل معا هاهاهاها
ليت أمي ربوة و أبي جبل
و أنا طفلهما تلة أو حجر
من كلمات المبدع
المختار محمد الدرعي
تعليق