( من دموعي ) نصوص للشاعر : مهتدي مصطفى غالب

**مهتدي مصطفى غالب** · 10-10-2013, 04:36

المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة

معايشة حية وواقعية
بعضها أو الكثير منها يقف بين القصيدة و القصة
أي يصلح للجنسين معا
وبعضها كان واقعيا ضاربا بالسخط حديث المحاكاة !

كنت جميلا جميلا

محبتي

الأديب الصديق الراقي ربيع
شكراً لك ... هي نصوص تتفيأ ظلال الشهر كي تحكي معاناة شخصياتها .. لك محبتي

**مهتدي مصطفى غالب** · 10-10-2013, 04:42

المشاركة الأصلية بواسطة عايده بدر مشاهدة المشاركة

أيتها الكلمة المطمئنة ...
عودي ... عودي ..
.....إلى قصيدتي راضية مرضية

و تعود الكلمة هنا راضية مرضية
و عن جدرة يقين تنقل لنا ما رأته في عالم الوحي البعيد
كم تفعل بنا الحرب و كم تحفر في أروحنا
حرفك يقطر بهذا الأحمر الطاهر مبدعنا و لكن في صمت بليغ
كل تقديري لروحك الراقية و لحرفك كل البهاء و بياض الياسمين
مودتي
عايده

الأديبة الراقية عائدة
شكراً لك ... تبقى كلماتك موسيقا القصيدة دمت بألف ألف خير

**مهتدي مصطفى غالب** · 10-10-2013, 04:45

المشاركة الأصلية بواسطة أحلام المصري مشاهدة المشاركة

القدير أ/ مهتدي غالب
من دموعي
ومضات الروح التي ترى بـ عمق
و الشاعر حين يدرك معنى الكلمة
سعيدة أني وجدتها هنا
فـ هي تعيدني لـ زمنٍ جميل
تقديري الكبير

الأديبة المبدعة أحلام المصري
شكراً لك ... أشعلت شمعة تضيء حروفي ........... لك مودتي و دمت بخير

**مهتدي مصطفى غالب** · 10-10-2013, 04:53

المشاركة الأصلية بواسطة فؤاد الكناني مشاهدة المشاركة

مسامير في جسد مات منذ زمن بعيد بعد ان قتل اخر انبيائه على مذبح الامبراوطوريات الشيطانية للنفس الانسانية ولكنها كلمة يجب ان تقال والا لن يكون للشعر اي قيمة تحياتي استاذ مهتدي واسجل اعجابي

شكراً لك أخي فؤاد
و دمت بألف خير.... لك تقديري

**رجب عيسى** · 10-10-2013, 08:19

كان الطفل فينا يبحث عن دمعة ﻻتحرق الخدود
هناك على بقعة جوفاء من اﻷرض
كانت المطرة تحفر

دةتكأنا على غصن
مر
ومرة مال الغصنمنا ومات

متنا

**مهتدي مصطفى غالب** · 05-01-2014, 10:11

المشاركة الأصلية بواسطة رجب عيسى مشاهدة المشاركة

كان الطفل فينا يبحث عن دمعة ﻻتحرق الخدود
هناك على بقعة جوفاء من اﻷرض
كانت المطرة تحفر

دةتكأنا على غصن
مر
ومرة مال الغصنمنا ومات

متنا

شكراً لك أخي رجب
و دامت كلماتك قصيدة من بهاء

**أسد العسلي** · 26-12-2014, 10:33

من النصوص التي تبقى عالقة في القلب و الذاكرة
تحية لكم من عاشق الحرف الذي يُصنع
من تراب و دم رغما عن القلم و الحبر
مودة لا تنضب

**مهتدي مصطفى غالب** · 30-06-2015, 00:21

المشاركة الأصلية بواسطة أسد عسلي مشاهدة المشاركة

من النصوص التي تبقى عالقة في القلب و الذاكرة
تحية لكم من عاشق الحرف الذي يُصنع
من تراب و دم رغما عن القلم و الحبر
مودة لا تنضب

شكراً لك أديبنا الراقي ...
و دامت كلماتك الجميلة
لك محبتي و مودتي و تقديري و شكري

**آمال محمد** · 30-06-2015, 03:03

.
.

دموعك غالية أستاذي مهتدي
وحرفك يتنفس من واقعه الحزين

سمعته يسألك عن الدنيا ومناديل الشام

سلام لأهل سوريا ولأقلام سوريا النابضة

**هانى محمد عويد** · 03-07-2015, 21:41

ومضات عالية الإبداع
ووجع خالص يبحث عن أفقه خاليا من سحب الموت

دمت بخير صديقى العزيز مهتدي غالب
تحياتى وتقديرى
هانى عويد

**مهتدي مصطفى غالب** · 03-10-2017, 03:59

المشاركة الأصلية بواسطة آمال محمد مشاهدة المشاركة

.
.

دموعك غالية أستاذي مهتدي
وحرفك يتنفس من واقعه الحزين

سمعته يسألك عن الدنيا ومناديل الشام

سلام لأهل سوريا ولأقلام سوريا النابضة

شكرا لك شاعرتنا الراقية آمال محمد
و تبقى كلماتنا دموع واقعنا الموجع منذ تكوّن الكون
و كلي أمل ألا تدمع عين إلا فرحاً
لك من سوريا باقات المحبة و الخير
لك مودتي و تقديري

**مهتدي مصطفى غالب** · 03-10-2017, 04:06

المشاركة الأصلية بواسطة هانى محمد عويد مشاهدة المشاركة

ومضات عالية الإبداع
ووجع خالص يبحث عن أفقه خاليا من سحب الموت

دمت بخير صديقى العزيز مهتدي غالب
تحياتى وتقديرى
هانى عويد

صديقي الجميل الشاعر هاني عويد
تكتبنا الأوجاع و لا نكتبها ..
دمت بخير
لك محبتي و تقديري و شكري

( من دموعي ) نصوص للشاعر : مهتدي مصطفى غالب

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث