ليس دائما تلك الأمور تُسمّى خناقات يا استاذة منار ..
فأحياناً يضطرّ أكثر الناس تهذيباً وأرفعهم خُلُقاً لخوض ( خناقة ) كما اصطلحتم على تسميتها
كي يذود عن نفسهِ أو ممتلكاتهِ حين يعتدي عليه لص أو مجرم ..أو شخص بلا ضمير ..!
وقد يتدخل ( مضطراً ) في خناقة لا حُباً في الخناق أو زيادة في طاقة عضلاتهِ ..أو بسبب حبه للمصارعة الحرة
أو بسبب نزعة عدوانيّة تعتريه بين وحين ، ..ولكن قد يدخل لِتخليص صديق عزيز عليه من براثن أحد ( المُفترين)
مع انه في الغالب سيخرج يمكن ( بِنُص هدوم ) مس بس مقطّع الهدوم !!!!هههههه
ولو كنا سنُساوي بين أطراف ( الخناقة) ..فسنكون مثل إسرائيل ، والتي أصبحت تدّعي أنها تخوض
معنا صراعاً دامياً لإسترداد ما تُسميّه (بأرض الميعاد ) واصبحت تُسميّ أراضينا المُغتصبة :
( أراضٍ مُتَنازع عليها ) ..يعني هي لها الحق في مُنازعتنا عليها ..مثلنا تماماً ، نافية عن نفسها
العدوانية واغتصاب اللأرض من أصحابها ..كما أصبحت تُسمي دفاعنا وتصدّينا لها ..ومقاومتنا ( إرهاب) ..!
من هنا فأنا في رأيي أن ليس كل اشتباك ..او مشكلة تحصل بإمكاننا ان نُسميها خناقة ..وبالتالي نُساوي
في نظرتنا إليها بين المُعتدي ..والمُعتَدى عليه ..أي بين العُدواني ولذي لا يعرف حدوده من حدود غيِرهِ ..
وبين المدافع عن نفسهِ وعالمهِ الخاص ..!
موضوع مهم استاذة منار ..وقلم مبدع يحمل خفة الظل ..ويُترجم الوجع بكلمات رقيقة تحمل بلسم العلاج .
تحية صباحية رائقة كشمس فلسطين في هذا الصباح ..وباقة عطر من أرض البرتقال الحزين ..!

فأحياناً يضطرّ أكثر الناس تهذيباً وأرفعهم خُلُقاً لخوض ( خناقة ) كما اصطلحتم على تسميتها
كي يذود عن نفسهِ أو ممتلكاتهِ حين يعتدي عليه لص أو مجرم ..أو شخص بلا ضمير ..!
وقد يتدخل ( مضطراً ) في خناقة لا حُباً في الخناق أو زيادة في طاقة عضلاتهِ ..أو بسبب حبه للمصارعة الحرة
أو بسبب نزعة عدوانيّة تعتريه بين وحين ، ..ولكن قد يدخل لِتخليص صديق عزيز عليه من براثن أحد ( المُفترين)
مع انه في الغالب سيخرج يمكن ( بِنُص هدوم ) مس بس مقطّع الهدوم !!!!هههههه
ولو كنا سنُساوي بين أطراف ( الخناقة) ..فسنكون مثل إسرائيل ، والتي أصبحت تدّعي أنها تخوض
معنا صراعاً دامياً لإسترداد ما تُسميّه (بأرض الميعاد ) واصبحت تُسميّ أراضينا المُغتصبة :
( أراضٍ مُتَنازع عليها ) ..يعني هي لها الحق في مُنازعتنا عليها ..مثلنا تماماً ، نافية عن نفسها
العدوانية واغتصاب اللأرض من أصحابها ..كما أصبحت تُسمي دفاعنا وتصدّينا لها ..ومقاومتنا ( إرهاب) ..!
من هنا فأنا في رأيي أن ليس كل اشتباك ..او مشكلة تحصل بإمكاننا ان نُسميها خناقة ..وبالتالي نُساوي
في نظرتنا إليها بين المُعتدي ..والمُعتَدى عليه ..أي بين العُدواني ولذي لا يعرف حدوده من حدود غيِرهِ ..
وبين المدافع عن نفسهِ وعالمهِ الخاص ..!
موضوع مهم استاذة منار ..وقلم مبدع يحمل خفة الظل ..ويُترجم الوجع بكلمات رقيقة تحمل بلسم العلاج .
تحية صباحية رائقة كشمس فلسطين في هذا الصباح ..وباقة عطر من أرض البرتقال الحزين ..!

تعليق