.......!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • خديجة بن عادل
    أديب وكاتب
    • 17-04-2011
    • 2899

    .......!!

    ............. !!


    ترقبا طويلا دفء الغرفة ،
    وعندما تعالت أنفاسهما ... فلهاثهما ؛
    سقطت .. همزة الربط ،
    قطرة ..
    جفــــــاف !!
    التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 24-05-2013, 17:10.
    http://douja74.blogspot.com


  • أحمد على
    السهم المصري
    • 07-10-2011
    • 2980

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
    ............. !!


    ترقبا طويلا دفء الغرفة ،
    وعندما تعالت أنفاسهما ... فلهاثهما ؛
    سقطت .. همزة الربط ،
    قطرة ..
    جفــــــاف !!

    السلام عليكم ورحمة الله
    حياك الله
    أ. خديجة
    أولا : أعتقد أن وضع عنوان للقصة أمر جوهري
    فاعتقادي ألا قصة بدون عنوان - القصة على وجه العموم -.
    بالنسبة للقصة
    قرأتها : أنهما وجدا الحل أخيرا لتدفئة الغرفة
    بتلاحق الأنفاس واللهاث ....
    ولكنه للأسف تعرض لعاصفة ثلجية
    أسقطت الرابط أرضا ..
    هكذا قرأتها
    مع تقديري ،،،

    تعليق

    • عبدالرحيم التدلاوي
      أديب وكاتب
      • 18-09-2010
      • 8473

      #3
      استيقظا على مرارة السقوط بعد دفء الالتحام..
      مودتي
      امنحيني عنوانك، رجاء..

      تعليق

      • ظميان غدير
        مـُستقيل !!
        • 01-12-2007
        • 5369

        #4
        الاديبة
        خديجة بن عادل

        تحب تكون غامضة حتى في العناوين وليس في الفحوى فقط

        وهذا يعطي تأويلا واسعا للقصة وقراءة غير منتهية

        تحية للمبدعة خديجة بن عادل
        نادت بإسمي فلما جئتها ابتعدت
        قالت تنح ّ حبيبي لا أناديكا
        إني أنادي أخي في إسمكم شبه
        ما كنت َ قصديَ إني لست أعنيكا

        صالح طه .....ظميان غدير

        تعليق

        • خديجة بن عادل
          أديب وكاتب
          • 17-04-2011
          • 2899

          #5
          على فكرة تركت العنوان لنباهة المتلقي .
          أستاذي عبد الرحيم :
          لي عناوين كثيرة إما ملغزة وإما مباشرة فلذا عدلت عن وضعه
          أأمل أنك تفهمت القصد ولي عودة ان شاء الله .
          التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 24-05-2013, 21:08.
          http://douja74.blogspot.com


          تعليق

          • فارس رمضان
            أديب وكاتب
            • 13-06-2011
            • 749

            #6


            مابين الترقب والسقوط كان الركض.
            بدا لي وكأن كل ما يجيدوا فعله هو الركض والركض بشدة ولكن في عكس اتجاه الآخر.
            وكلٌ إلى خط النهاية.

            ومضة رائعة لها دلالاتها
            دمت مبدعة أستاذتنا القديرة
            تحيتي


            تعليق

            • ريما ريماوي
              عضو الملتقى
              • 07-05-2011
              • 8501

              #7
              هو جفاف في كل شيء ..
              مهما حاولوا استرجاع الدفء..
              وأنا أيضا من محبذي العنوان...

              تحيتي وتقديري.


              أنين ناي
              يبث الحنين لأصله
              غصن مورّق صغير.

              تعليق

              • ظميان غدير
                مـُستقيل !!
                • 01-12-2007
                • 5369

                #8
                أنا لست كاتب قصص

                لكن سأحاول معرفة ما وراء الكلمات


                تعالت انفاسهما ...ترقب

                ربما الانفاس وعلوها واضطرابها ..كان بسبب الترقب والانتظار

                ترقب ماذا وماالذي سقط ..فكان قطرة ثم جفاف

                هل كان يرتقبان مولودا مثلا ...ثم بعدما جاء توفي مثلا ؟؟؟

                ماهو دفء الغرفة ...؟؟

                دفء غرفة الولادة

                دفء المنزل وغرفة الزوجية

                لم استطع التحديد ...
                التعديل الأخير تم بواسطة ظميان غدير; الساعة 24-05-2013, 23:01.
                نادت بإسمي فلما جئتها ابتعدت
                قالت تنح ّ حبيبي لا أناديكا
                إني أنادي أخي في إسمكم شبه
                ما كنت َ قصديَ إني لست أعنيكا

                صالح طه .....ظميان غدير

                تعليق

                • حسن لختام
                  أديب وكاتب
                  • 26-08-2011
                  • 2603

                  #9
                  الجميل في الأدب أنه حينما نقرأ نصا سرديا نشعر بالمتعة واللذة في القراءة، حتى وإن استعصى التأويل..نص ممتع وأنيق
                  محبتي الخالصة، ايتها الجميلة/ خديجة بن عادل

                  تعليق

                  • ربيع عقب الباب
                    مستشار أدبي
                    طائر النورس
                    • 29-07-2008
                    • 25792

                    #10
                    الايجاز يشغلك كثيرا ، و يسيطر على معظم أعمالك
                    و هذا ليس عيبا ؛ لكنه في أوقات ما أو نصوص ما يكون نوعا من التعسف
                    أما هنا فكان فكان الايجاز مطلوبا بل و بشدة
                    فالحديث لم يعد في حاجة إلي مزيد و قد احتدم الموقف و اشتعل
                    ثم تهاوى إلي رماد
                    و ليس ما تحت الرماد سوى أشلاء
                    و ليس فينيقا موهنا !

                    شكرا لك سيدتي

                    تحيتي و تقديري
                    sigpic

                    تعليق

                    • فوزي سليم بيترو
                      مستشار أدبي
                      • 03-06-2009
                      • 10949

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
                      ............. !!


                      ترقبا طويلا دفء الغرفة ،
                      وعندما تعالت أنفاسهما ... فلهاثهما ؛
                      سقطت .. همزة الربط ،
                      قطرة ..
                      جفــــــاف !!
                      الغرفة تعني المكان . وطالما أن الكاتب قد حدّدها بغرفة
                      فالغرفة هي جزء من البيت ، كبيرا كان أم صغيرا لا يهم .
                      الدفء هو العلاقة الحميمية الإيجابية ، فلا دفء دون عطاء .
                      دفء الغرفة ، هذا الحيّز من المكان متى يكون دافئا ؟
                      في حالتين ، الأول عندما يشعرك بالأمان . والثاني عندما
                      تشعره أنت أنك على قد المسؤولية .
                      غاب الأول . وغاب الثاني . ماذا بقي غير الجفاف .
                      وهنا بإمكان المتلقي أن يحيل ويُسقط النص على ما شاء من
                      الأمكنة وشاغريها .
                      أعتقد لهذا السبب لم تضع الأستاذة خديجة عنوانا للنص فتقيّد
                      القاريء وتمنعه من التحليق .

                      تحياتي
                      فوزي بيترو

                      تعليق

                      • خديجة بن عادل
                        أديب وكاتب
                        • 17-04-2011
                        • 2899

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة أحمد على مشاهدة المشاركة

                        السلام عليكم ورحمة الله
                        حياك الله
                        أ. خديجة
                        أولا : أعتقد أن وضع عنوان للقصة أمر جوهري
                        فاعتقادي ألا قصة بدون عنوان - القصة على وجه العموم -.
                        بالنسبة للقصة
                        قرأتها : أنهما وجدا الحل أخيرا لتدفئة الغرفة
                        بتلاحق الأنفاس واللهاث ....
                        ولكنه للأسف تعرض لعاصفة ثلجية
                        أسقطت الرابط أرضا ..
                        هكذا قرأتها
                        مع تقديري ،،،

                        أخي وشاعرنا الكبير أحمد علي
                        أولا مساء المسرات وشكرا لتفاعلك البناء والسريع مع القصيصة
                        أوتدري أن لا شيء يؤرق الكاتب المبدع في هذا المجال سوى اختيار العنوان ؟!
                        سأجيبك بما أنك تعتقد ولا تجزم على لزوم كتابة العنوان الذي هو بالآخر
                        اللمسة الإبداعية التي تعطي بعدا تأمليا ودلاليا لحيثيات المضمون في الققج
                        وبما أن نسب الإبداع بهذا المجال تتفرق حسب القدرة لولوج هذا الجنس من حيث المكونات والخصائص فيسهل على البعض كشفه سواء بالإيحاء أو الترميز ويصعب على البعض من القراء
                        العاديين لذا وددت أنا اليوم أن يشاركني جميع الزملاء والزميلات في استنتاج العنوان من مجهودهم
                        القرائي ومشاركة الكاتب متعة العمل وكما لا يخفاك الققج غالبا ما تكون حدث أما العنوان فهو تكثيف له يخلق فضاء تتسع فيه الرؤى ويبحر فيه الخيال /
                        أما عن القراءة كنت موفق حين ذكرت '' عاصفة ثلجية '' لكن هما يرسما الطريق معا ل....
                        تحياتي الأخوية ومن القلب شكرا جزيلا أنك أول الحضور .
                        http://douja74.blogspot.com


                        تعليق

                        • خديجة بن عادل
                          أديب وكاتب
                          • 17-04-2011
                          • 2899

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
                          استيقظا على مرارة السقوط بعد دفء الالتحام..
                          مودتي
                          امنحيني عنوانك، رجاء..

                          أهلا بأخي وقاصنا المبدع
                          أولا شكرا على التفاعل والقراءة
                          وبما أنه رجاء فلا يمكن أن أخيبك ويمكن أن تعنونها ب... * لعلّ !! أو ربـــــط !!
                          تحياتي الأخوية أ عبد الرحيم التدلاوي .
                          http://douja74.blogspot.com


                          تعليق

                          • خديجة بن عادل
                            أديب وكاتب
                            • 17-04-2011
                            • 2899

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة ظميان غدير مشاهدة المشاركة
                            الاديبة
                            خديجة بن عادل

                            تحب تكون غامضة حتى في العناوين وليس في الفحوى فقط

                            وهذا يعطي تأويلا واسعا للقصة وقراءة غير منتهية

                            تحية للمبدعة خديجة بن عادل
                            مرحبا بمستشارنا الأدبي وشاعرنا القدير : ظميان غدير
                            والله ليس الغرض منه الغموض بقدر ما أردت من المتلقي مشاركة الكاتب العمل
                            وتركت العنوان خلاصة أو نتيجة لما خرج به من القصيصة بعد تفحيص وتنقيب وتأمل
                            شكرا لأنك هنا ومتابع وفي لأعمالي رغم أنني أتشوق لليوم الذي تكتب فيه :
                            ق ق ج
                            تحياتي الأخوية .
                            التعديل الأخير تم بواسطة خديجة بن عادل; الساعة 25-05-2013, 20:07.
                            http://douja74.blogspot.com


                            تعليق

                            • خديجة بن عادل
                              أديب وكاتب
                              • 17-04-2011
                              • 2899

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة فارس رمضان مشاهدة المشاركة


                              مابين الترقب والسقوط كان الركض.
                              بدا لي وكأن كل ما يجيدوا فعله هو الركض والركض بشدة ولكن في عكس اتجاه الآخر.
                              وكلٌ إلى خط النهاية.

                              ومضة رائعة لها دلالاتها
                              دمت مبدعة أستاذتنا القديرة
                              تحيتي


                              وهذا ما شتت مبتغاهم
                              الركض إن لم يبدأ بتحضير البدن بحركات
                              فأكيد النتيجة سلبية / حقيقة تسعدني دائما بتفاعلك وتأويلك
                              أخي الكريم فارس رمضان /تحياتي الأخوية
                              http://douja74.blogspot.com


                              تعليق

                              يعمل...
                              X