.......!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • خديجة بن عادل
    أديب وكاتب
    • 17-04-2011
    • 2899

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة ريما ريماوي مشاهدة المشاركة
    هو جفاف في كل شيء ..
    مهما حاولوا استرجاع الدفء..
    وأنا أيضا من محبذي العنوان...

    تحيتي وتقديري.
    ريما يا ريما الغالية
    لم تبدي من أين استنتجت الجفاف ولم تفسري أكثر ؟
    أنا أريد قراءة لأبعاد القصيصة وخاصة من مشرفي القسم
    لا ردود روتينية هههه / طماعة بعض الشيء
    أما العنوان فتركته في عاتقكم
    تحياتي .
    http://douja74.blogspot.com


    تعليق

    • خديجة بن عادل
      أديب وكاتب
      • 17-04-2011
      • 2899

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة ظميان غدير مشاهدة المشاركة
      أنا لست كاتب قصص

      لكن سأحاول معرفة ما وراء الكلمات


      تعالت انفاسهما ...ترقب

      ربما الانفاس وعلوها واضطرابها ..كان بسبب الترقب والانتظار

      ترقب ماذا وماالذي سقط ..فكان قطرة ثم جفاف

      هل كان يرتقبان مولودا مثلا ...ثم بعدما جاء توفي مثلا ؟؟؟

      ماهو دفء الغرفة ...؟؟

      دفء غرفة الولادة

      دفء المنزل وغرفة الزوجية

      لم استطع التحديد ...

      أهلا بشاعرنا ومستشارنا للمرة الثانية ظميان غدير
      أوتدري أن هذه القراءة أعطت بعض المفاتيح لولوج دلالات القصيصة
      تساؤلاتك التي طرحتها قد تصيب وقد تخيب
      لكن تأكد أن الإسقاطات التي تأتي من قراء ات الزملاء يكون وقعها الأجمل
      على الكاتب /
      همسة : لم أأتي على ذكر دفء الأحضان أو الأنفاس بل الغرفة
      وهذه إشارة كافية /
      شكرا لأنك هنا وفاعل / تحيتي أيها الصديق الغالي .
      http://douja74.blogspot.com


      تعليق

      • سمية الألفي
        كتابة لا تُعيدني للحياة
        • 29-10-2009
        • 1948

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
        ............. !!


        ترقبا طويلا دفء الغرفة ،
        وعندما تعالت أنفاسهما ... فلهاثهما ؛
        سقطت .. همزة الربط ،
        قطرة ..
        جفــــــاف !!
        الحبيبة خديجة

        لعلني أخالف البعض في أن القصة بلا عنوان ربما بلا حروف لكن النقاط وعلامات التعجب منحت الرؤية أكثر وفتحت التأويل بالمسكوت عنه ( وهو ما تعنية النقاط) ثم تبعته بعلامات تعجب وهو ما يعطي براحا للتأويل الذي ينتج الدهشة والتعجب مما قد نصل إليه ... عزيزتي هذا الأمر يصعب أن يكون بالقصة القصيرة جدا ذلك لآنها بطبيعتها مختزلة في رؤية تصل من خلال السرد المكثف فلابد من بوابة عبور مغلقة أو مفتوحة المهم وجود البوابة للعبور ..

        أيضا هناك ترقب أو انتظار للدفء ثم ولوج في الحالة النفسية وهو ما ينتفي معه الجفاف الذي أنهيت به القصة.. خصوصا أن النص قد ابتدأ ب ترقبا... أنفاسهما..لهاثهما.... أي أن هناك تمني ورغبة مشتركة ، كيف تنتهي بهذا؟ هنا أنت فعلا تركتِ لي دهشة لا ادري أين مصدرها ( سأنقب ربما بين السطور أكثر)
        أعتذر خديجتي عن الاسهاب

        محبتي لك

        تعليق

        • شيماءعبدالله
          أديب وكاتب
          • 06-08-2010
          • 7583

          #19
          تشي بالكثير ولها عدة إسقاطات
          ما هو مؤثر وملفت أن القاصة تقتنص اللقطة الذكية لتصنع قراءة عميقة تحتاج لتنقيب
          غاليتي المبدعة أديبتنا الراقية خديجة
          تسبرين أغوار الحرف لمعية الفكرة
          سلمت ودمت
          محبتي وأكثر


          تعليق

          • سما الروسان
            أديب وكاتب
            • 11-10-2008
            • 761

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
            ............. !!


            ترقبا طويلا دفء الغرفة ،
            وعندما تعالت أنفاسهما ... فلهاثهما ؛
            سقطت .. همزة الربط ،
            قطرة ..
            جفــــــاف !!
            استمطار الدفء المفقود بالرذيلة وفقدا احترام نفسيهما

            هكذا فهمت النص

            محبتي

            تعليق

            • خديجة بن عادل
              أديب وكاتب
              • 17-04-2011
              • 2899

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
              الجميل في الأدب أنه حينما نقرأ نصا سرديا نشعر بالمتعة واللذة في القراءة، حتى وإن استعصى التأويل..نص ممتع وأنيق
              محبتي الخالصة، ايتها الجميلة/ خديجة بن عادل
              أخي حسن لختام :
              المتصفح دائما يتشرف بحضورك وتفاعلك
              من القلب شكرا على هذا الإطراء المحفز / دمت وطابت أوقاتك
              تحياتي الأخوية .
              http://douja74.blogspot.com


              تعليق

              • م. زياد صيدم
                كاتب وقاص
                • 16-05-2007
                • 3505

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة خديجة بن عادل مشاهدة المشاركة
                ............. !!


                ترقبا طويلا دفء الغرفة ،
                وعندما تعالت أنفاسهما ... فلهاثهما ؛
                سقطت .. همزة الربط ،
                قطرة ..
                جفــــــاف !!
                ======================

                ** الاديبة المتميزة خديجة...

                يبدو ان العلاقة الحميمية بينهما قد تلاشت مع فشل التجربة !! لربما ؟ او لانها لن تثمر عن ما يتوقان اليه ! من يدرى ؟

                باقة من الرياحين..

                ========
                طالما انك فتحتى العوان لاحتمالات عدة فاقترح العنوان نفس النهاية :جفاف
                أقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
                http://zsaidam.maktoobblog.com

                تعليق

                • خديجة بن عادل
                  أديب وكاتب
                  • 17-04-2011
                  • 2899

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                  الايجاز يشغلك كثيرا ، و يسيطر على معظم أعمالك
                  و هذا ليس عيبا ؛ لكنه في أوقات ما أو نصوص ما يكون نوعا من التعسف
                  أما هنا فكان فكان الايجاز مطلوبا بل و بشدة
                  فالحديث لم يعد في حاجة إلي مزيد و قد احتدم الموقف و اشتعل
                  ثم تهاوى إلي رماد
                  و ليس ما تحت الرماد سوى أشلاء
                  و ليس فينيقا موهنا !

                  شكرا لك سيدتي

                  تحيتي و تقديري
                  صباح الخيرات أستاذي القدير ربيع
                  هو فعلا كما ذكرت يشغلني المجاز أكثر لكن مع كل هذا لمحت بذكاء
                  ولا يخفى على قاص مختص القدرة ولوج عمق الفكرة
                  راقني جدا حضورك وتواصلك المعهود
                  تحياتي .
                  http://douja74.blogspot.com


                  تعليق

                  • خديجة بن عادل
                    أديب وكاتب
                    • 17-04-2011
                    • 2899

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
                    الغرفة تعني المكان . وطالما أن الكاتب قد حدّدها بغرفة
                    فالغرفة هي جزء من البيت ، كبيرا كان أم صغيرا لا يهم .
                    الدفء هو العلاقة الحميمية الإيجابية ، فلا دفء دون عطاء .
                    دفء الغرفة ، هذا الحيّز من المكان متى يكون دافئا ؟
                    في حالتين ، الأول عندما يشعرك بالأمان . والثاني عندما
                    تشعره أنت أنك على قد المسؤولية .
                    غاب الأول . وغاب الثاني . ماذا بقي غير الجفاف .
                    وهنا بإمكان المتلقي أن يحيل ويُسقط النص على ما شاء من
                    الأمكنة وشاغريها .
                    أعتقد لهذا السبب لم تضع الأستاذة خديجة عنوانا للنص فتقيّد
                    القاريء وتمنعه من التحليق .

                    تحياتي
                    فوزي بيترو

                    حضور طيب وكريم كما عهدته
                    قراءة جميلة جدا وكانت موفقة في بعضها
                    بل بالعكس أثرت عدم وضع العنوان ليحلق المتلقي وينقب عن أسباب الجفاف
                    سرني تفاعلك البناء أستاذي الكريم فوزي سليم بيترو
                    ودمت متتبعا وفيا / تحياتي الأخوية .
                    http://douja74.blogspot.com


                    تعليق

                    • خديجة بن عادل
                      أديب وكاتب
                      • 17-04-2011
                      • 2899

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة سمية الألفي مشاهدة المشاركة
                      الحبيبة خديجة

                      لعلني أخالف البعض في أن القصة بلا عنوان ربما بلا حروف لكن النقاط وعلامات التعجب منحت الرؤية أكثر وفتحت التأويل بالمسكوت عنه ( وهو ما تعنية النقاط) ثم تبعته بعلامات تعجب وهو ما يعطي براحا للتأويل الذي ينتج الدهشة والتعجب مما قد نصل إليه ... عزيزتي هذا الأمر يصعب أن يكون بالقصة القصيرة جدا ذلك لآنها بطبيعتها مختزلة في رؤية تصل من خلال السرد المكثف فلابد من بوابة عبور مغلقة أو مفتوحة المهم وجود البوابة للعبور ..

                      أيضا هناك ترقب أو انتظار للدفء ثم ولوج في الحالة النفسية وهو ما ينتفي معه الجفاف الذي أنهيت به القصة.. خصوصا أن النص قد ابتدأ ب ترقبا... أنفاسهما..لهاثهما.... أي أن هناك تمني ورغبة مشتركة ، كيف تنتهي بهذا؟ هنا أنت فعلا تركتِ لي دهشة لا ادري أين مصدرها ( سأنقب ربما بين السطور أكثر)
                      أعتذر خديجتي عن الاسهاب

                      محبتي لك
                      صباح الجمال والورد للحبيبة سمية الألفي
                      فعلا يصعب في هذا الفن والجنس الأدبي قراءة دون بوابة تفتح أفاق التلقي والتأويل
                      لكن بما أن الناص وضع علامات متتالية من التعجب مما يستدعي أمر البحث عنه من المتلقي
                      في ربط الأحداث كما ذكرت '' الدفء والترقب '' بالنتيجة الحاصل عليها جفاف سيجد أين تكمن
                      العلّة /
                      غاليتي مرحبا بك دائما فتواصلك معنا مثري ويضيف المتعة
                      كوني بالقرب دائما وأأسف في قصوري عن الرد عنك نظرا لسفري طيلة فترة الصيف
                      تحياتي يا أجمل وردة .
                      http://douja74.blogspot.com


                      تعليق

                      • خديجة بن عادل
                        أديب وكاتب
                        • 17-04-2011
                        • 2899

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
                        تشي بالكثير ولها عدة إسقاطات
                        ما هو مؤثر وملفت أن القاصة تقتنص اللقطة الذكية لتصنع قراءة عميقة تحتاج لتنقيب
                        غاليتي المبدعة أديبتنا الراقية خديجة
                        تسبرين أغوار الحرف لمعية الفكرة
                        سلمت ودمت
                        محبتي وأكثر

                        هلا بالحبيبة شيماء
                        ممتنة لهذا التعقيب والتشجيع المتواصل
                        شكرا لأنك هنا ووفية / تحياتي .
                        http://douja74.blogspot.com


                        تعليق

                        • بسباس عبدالرزاق
                          أديب وكاتب
                          • 01-09-2012
                          • 2008

                          #27
                          هناك الكثير من الرجال من يصب الماء على النار في عز اشتعالها
                          فتتقلص ملامح المرأة بسرعة و ربما يحدث لنفسية المرأة ما يحدث تماما للجماد
                          فتتشقق نفسيتها محدثة شروخات كبيرة في العلاقة بينهما

                          الموضوع مهم و جدا
                          فالمرأة كانت تترقب أن يواصل هذا الزوج الربط لا أن يضع نهاية للحفلة
                          هو وأد المرأة بالمعنى الحديث و المعاصر


                          نص رائع و جدا
                          و حقا تلك النقاط هي أفضل ما يليق بالنص كنعوان من خلال رؤيتي و قرائتي للنص

                          تقديري أستاذة خديجة بن عادل و كامل احتراماتي
                          السؤال مصباح عنيد
                          لذلك أقرأ ليلا .. حتى أرى الأزقة بكلابها وقمامتها

                          تعليق

                          • خديجة بن عادل
                            أديب وكاتب
                            • 17-04-2011
                            • 2899

                            #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة سما الروسان مشاهدة المشاركة
                            استمطار الدفء المفقود بالرذيلة وفقدا احترام نفسيهما

                            هكذا فهمت النص

                            محبتي
                            تحليلك أختي سما ذهب في طريق غير الذي جاء بذهن كاتبه
                            لكن مع كل هذا أسعدتني القراءة أينما حل بها الإسقاط
                            تحياتي وجل احترامي .
                            http://douja74.blogspot.com


                            تعليق

                            • خديجة بن عادل
                              أديب وكاتب
                              • 17-04-2011
                              • 2899

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
                              ======================

                              ** الاديبة المتميزة خديجة...

                              يبدو ان العلاقة الحميمية بينهما قد تلاشت مع فشل التجربة !! لربما ؟ او لانها لن تثمر عن ما يتوقان اليه ! من يدرى ؟

                              باقة من الرياحين..

                              ========
                              طالما انك فتحتى العوان لاحتمالات عدة فاقترح العنوان نفس النهاية :جفاف
                              القاص المتميز خلقا وفكرا م زياد الصيدم
                              حضور جميل وتساؤلات تثير الفحوى ربما قد تكون احداها ..من يدري ؟!
                              وشكرا على تفاعلك البناء في اختيارك العنوان
                              تحياتي الأخوية .
                              http://douja74.blogspot.com


                              تعليق

                              • خديجة بن عادل
                                أديب وكاتب
                                • 17-04-2011
                                • 2899

                                #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة بسباس عبدالرزاق مشاهدة المشاركة
                                هناك الكثير من الرجال من يصب الماء على النار في عز اشتعالها
                                فتتقلص ملامح المرأة بسرعة و ربما يحدث لنفسية المرأة ما يحدث تماما للجماد
                                فتتشقق نفسيتها محدثة شروخات كبيرة في العلاقة بينهما

                                الموضوع مهم و جدا
                                فالمرأة كانت تترقب أن يواصل هذا الزوج الربط لا أن يضع نهاية للحفلة
                                هو وأد المرأة بالمعنى الحديث و المعاصر


                                نص رائع و جدا
                                و حقا تلك النقاط هي أفضل ما يليق بالنص كنعوان من خلال رؤيتي و قرائتي للنص

                                تقديري أستاذة خديجة بن عادل و كامل احتراماتي
                                أخي الغالي بسباس عبد الرزاق
                                أولا أعذر قصوري في الرد عنك وثانيا أأمل أنك بخير
                                كم سررت بهذا الرد الذي زاد من قيمة القصة وأعطاها أبعاد دلالية أخرى أكثر توسعا
                                وأخيرا وجدت من يساندني ويشاركني في عنوة القصة بهذه الشاكلة
                                كن بخير مع فائق التقدير .
                                http://douja74.blogspot.com


                                تعليق

                                يعمل...
                                X