
دخل الحمام ليغتسل من غبار مدن قنبلها, و رائحة جثث أحرقها, ودماء طفلة تخثرت بين يديه. لم تطق المجاري نتانته فاندفعت غاثية نحو الوادي لتتطهر.
------------
نص القصة على مدونتي دفاتر ثقافية من هنا
الأعضاء المتواجدون الآن 334920. الأعضاء 3 والزوار 334917.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 551,206, 15-05-2025 الساعة 03:23.
تعليق