تحرش / بقلم ريما ريماوي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالكريم قاسم
    • 21-06-2012
    • 5

    #16
    اضافة لما تقدم به الاخوة والاخوات من النقد اللازم لمثل هؤلاء المتحرشين والذي يعتبرون سوسة تهدم بيوتا امنة وتنخر اعمدتها
    اتناول الجانب الجمالي في القصة
    قصة تحرش رغم تكرار الفكرة من قبل الكثير من الادباء الا انني هنا استمتعت كثيرا وعيني تجري بين السطور تتابع الكلمات والاحرف لاطمئن في النهاية على مصير دعد ... جمالية السرد وانتقاء الكلمات اضفت على القصة جوهر النجاح ..
    الكاتبة الانيقة ريما كل مرة اقول لك ابدعت ولكن هنا اقول.. ادهشتي ..
    فقد امتعني ما قرأت .هدوء الاسلوب وصخب الاحداث والتشويق منح القصة روعة المتابعة . لك التحية

    تعليق

    • نجاح عيسى
      أديب وكاتب
      • 08-02-2011
      • 3967

      #17
      ريما الصديقة العزيزة ..
      بعيداً عن الكلام عن التحرش بالأطفال ..أو عن مناقشته كممارسة غريبة
      شاذة عن كل القيم السماويةوالأرضية ..
      وبخصوص تصرُف تلك ( الأم ) الساذجة أو المهملة ..أو التي لا تعرف
      كيف تدير حياة أسرتها وأفرادها الصغار ..
      أرى أن ألأم هنا كانت في غاية الغباء والتفكير السّطحيّ ...
      حين سمحت لأبنتها بالخروج للعب مع ولد ..دون أن تعرف حتى وجهتهما
      لممارسة هذا اللعب !
      الأم هي اللبنة الأساسية في بناء ذلك السياج الحامي حول البنت أو على الولد ..
      فكيف نسمح لطفلة ان تخرج للعب خارج البيت ..أصلاً ..
      البنت يجب أن تبقى في هذا العمر ( بالذات ) والذي لا تعرف فيه كيف تميّز الغث من
      السمين ..والخير من الشر ، دائما جوهرة مكنونة ودرّة مصونة ..بعيداً عن العبث
      واللعب خارج جدران بيتها ..
      وحتى ذلك الطفل الذي صحبها ليس مؤتمناً على اللعب معها ..فكم من أطفال في هذا
      العصر المجنون المشتعل بمفرزات التككنولوجيا ..ومحتويات النت ..وشاشات التلفاز
      يعرفون من أشياء لا يعرفها الكبار ..
      ولا اظن هذا يخفى على أحد منا ..
      ولا اظن اننا نسينا ان رسولنا الكريم اواصانا بالفصل بين البنين والبنات
      حتى الأشقاء ..وألا نغفل عنهم لحظات ..
      قصة سامية الهدف ..عميقة الفكرة استاذة ريما ..
      كعادتك ..كنت هنا مواصِلَة ..لطريق اختاره قلمك الجميل الرزين ..
      تكتبين من عمق مآسي البشر صغاراً كانوا أم كبار ..
      تقديري استاذة ريما
      ودمتِ مشعلاً للحق
      وبوصلة للإنسانية ..
      تشير إلى الخلل ..وتصف العلاج .

      تعليق

      • ريما ريماوي
        عضو الملتقى
        • 07-05-2011
        • 8501

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة بسباس عبدالرزاق مشاهدة المشاركة
        الأخت و الأستاذة ريما الرائعة


        قصتك للتفاعل و للنصح

        أحيانا كثيرة ما ألوم الإعلام لعدم تسليبط الضوء على هذه الفئة الجميلة التي كثيرا ما نقرأ عنها هوامش جد ضيقة في الجرائد

        نعم أختي

        ذئاب لا غير

        أن يمارس شخص بالغ مثل هذا الأمر الحقير مع راشدة هو فعلا حيوان فما بالك بالبراءة

        و أضيف نقطة مهمة

        المجتمع العربي بصفة عامة بمدح الرجل بجريمته
        بل و تجدين ذلك المجرم يفتخر بفعلته و تعلق له الأوسمة على صدره من كل الصدقاء

        و من الجهة الأخرى سواء كانت الفتاة كبيرة أم صغيرة مساهمة في الذنب أم لا
        فهي فاسقة و هي ليست إلا مجرد قطعة لحم فاسدة تصلح للوجبات السريعة لا غير

        المجتمع أختي يعاني من أزمة أخلاقية و فكرية

        و مثل التفاتتك لهذه القضية تعالج مشكلة من مشاكل عدة ( الجنس. سوء المعاملة بذاءة الألفاظ الرشوة..... و و و )
        و قبل انهاء ردي لفت انتباهي أمر مهم

        هو أين عقوبة الحارس
        و لماذا نبدو سذجا عندما نعاقب فتاة بريئة كان جل همها اللعب
        هل نحبس أولادنا
        هل صار الوطن حكرا للذئاب و بذلك نخفي خرافنا و الفرائس(الأطفال) في البيت

        لابد من وقفة


        بورك فيك أختي و جزاك الله الجنة و فعلا الحرية مطلب مشروع
        و
        أهلا ومرحبا بك الأستاذ بسبساس ..


        أتأمل أن لا يعيد هذا الحارس فعلته... وأن يلقى عقابه الرادع،

        هنا أنا ركزت على القصة من منظور البنت الصغيرة...

        سعيدة بمصافحتك الأولى وردك القيم الجميل...

        الله يسعدك ويحفظك... احترامي وتقديري.


        تحيتي.


        أنين ناي
        يبث الحنين لأصله
        غصن مورّق صغير.

        تعليق

        • ريما ريماوي
          عضو الملتقى
          • 07-05-2011
          • 8501

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة نزهة الفلاح مشاهدة المشاركة
          موضوع واقعي للأسف
          الله المستعان وحده
          حفظ الله أطفال المسلمين من كل سوء
          بارك الله فيك أستاذتي الكريمة ريما ورضي عنك، أسلوب جميل وموضوع مهم
          الله يسعدك ويحفظك الاستاذة نزهة ...

          شكرا لحضورك الجميل وإعجابك...

          وأهلا وسهلا بك هنا... نورت المتصفح.

          كوني بخير وصحة وعافية...

          تحيتي واحترامي وتقديري.


          أنين ناي
          يبث الحنين لأصله
          غصن مورّق صغير.

          تعليق

          • أحمد عيسى
            أديب وكاتب
            • 30-05-2008
            • 1359

            #20
            خطر واقع أصبح يتهدد الكثيرات ، حتى صغيرات السن ، وأسلوب سهل جميل متقن كما تعودنا من ريما ريماوي

            كل التحية والتقدير
            ” ينبغي للإنسان ألاّ يكتب إلاّ إذا تـرك بضعة من لحمه في الدّواة كلّما غمس فيها القلم” تولستوي
            [align=center]أمــــوتُ .. أقـــــاومْ [/align]

            تعليق

            • السعيد مرابطي
              أديب وكاتب
              • 25-05-2011
              • 198

              #21
              [read]الكاتبة الفاضلة ريما الريماوي.

              على مستوى الــموضوع:
              الشــرك أمام الأطفال منوب يتربص بهم في عصرنا هذا.
              على مستو ى الشكل:
              كأنما رسمت على توجيه الموضوع إلى الشبان والأطفال باستعمال تبسيط لغة العرض.
              الــعنوان :
              تــحرش، أرى أنه يـكشف بسرعة على الموضوع ، تمنيت لو غيرته .عــموما إن طرح هذه القضايا مهم ويحفز على الخوض فيه على رغم قدم تواجده بالمجتمعات.
              أشـد على هذا القلم وأتمنى لك التوفيق.
              تــقديري.[/read[/read]][/read]
              التعديل الأخير تم بواسطة السعيد مرابطي; الساعة 05-06-2013, 21:05.
              [read]أنـزوة غرور هي أن يـكون لي مفتـاح تـصور؟ ![/read]

              تعليق

              • ريما ريماوي
                عضو الملتقى
                • 07-05-2011
                • 8501

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة عبدالكريم قاسم مشاهدة المشاركة
                اضافة لما تقدم به الاخوة والاخوات من النقد اللازم لمثل هؤلاء المتحرشين والذي يعتبرون سوسة تهدم بيوتا امنة وتنخر اعمدتها
                اتناول الجانب الجمالي في القصة
                قصة تحرش رغم تكرار الفكرة من قبل الكثير من الادباء الا انني هنا استمتعت كثيرا وعيني تجري بين السطور تتابع الكلمات والاحرف لاطمئن في النهاية على مصير دعد ... جمالية السرد وانتقاء الكلمات اضفت على القصة جوهر النجاح ..
                الكاتبة الانيقة ريما كل مرة اقول لك ابدعت ولكن هنا اقول.. ادهشتي ..
                فقد امتعني ما قرأت .هدوء الاسلوب وصخب الاحداث والتشويق منح القصة روعة المتابعة . لك التحية
                الاروع حضورك الجميل في متصفحي أستاذي عبد الكريم..

                وتحفيزك يشجعني ويدفعني للمزيد من العطاء...

                ولكم سعدت بردك الآثر. كن بخير وصحة وعافية..


                خالص تقديري واحترامي.. بتلات ياسمين لروحك.


                تحيتي.


                أنين ناي
                يبث الحنين لأصله
                غصن مورّق صغير.

                تعليق

                • منار يوسف
                  مستشار الساخر
                  همس الأمواج
                  • 03-12-2010
                  • 4240

                  #23
                  كم خفت يا ريما أن تكون النهاية مرعبة و مأساوية كمعظم قصصك
                  و كنت لن أسامحك إذا حدث لهذه الطفلة شىء
                  الحمد لله أن النهاية سعيدة
                  و تم إنقاذ هذا الملاك باللحظة الأخيرة
                  للأسف هناك ذئاب حتى الطفولة و البراءة لا ترحمها
                  لذا فتوعية الأطفال ضرورة أسرية
                  شكرا لك ريما
                  استمتعت بقراءة القصة و سعدت بالنهاية السعيدة
                  دمت متألقة دائما عزيزتي

                  تعليق

                  • ريما ريماوي
                    عضو الملتقى
                    • 07-05-2011
                    • 8501

                    #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركة
                    ريما الصديقة العزيزة ..
                    بعيداً عن الكلام عن التحرش بالأطفال ..أو عن مناقشته كممارسة غريبة
                    شاذة عن كل القيم السماوية والأرضية ..
                    وبخصوص تصرُف تلك ( الأم ) الساذجة أو المهملة ..أو التي لا تعرف
                    كيف تدير حياة أسرتها وأفرادها الصغار ..
                    أرى أن ألأم هنا كانت في غاية الغباء والتفكير السّطحيّ ...
                    حين سمحت لأبنتها بالخروج للعب مع ولد ..دون أن تعرف حتى وجهتهما
                    لممارسة هذا اللعب !
                    الأم هي اللبنة الأساسية في بناء ذلك السياج الحامي حول البنت أو على الولد ..
                    فكيف نسمح لطفلة ان تخرج للعب خارج البيت ..أصلاً ..
                    البنت يجب أن تبقى في هذا العمر ( بالذات ) والذي لا تعرف فيه كيف تميّز الغث من
                    السمين ..والخير من الشر ، دائما جوهرة مكنونة ودرّة مصونة ..بعيداً عن العبث
                    واللعب خارج جدران بيتها ..
                    وحتى ذلك الطفل الذي صحبها ليس مؤتمناً على اللعب معها ..فكم من أطفال في هذا
                    العصر المجنون المشتعل بمفرزات التككنولوجيا ..ومحتويات النت ..وشاشات التلفاز
                    يعرفون من أشياء لا يعرفها الكبار ..
                    ولا اظن هذا يخفى على أحد منا ..
                    ولا اظن اننا نسينا ان رسولنا الكريم اواصانا بالفصل بين البنين والبنات
                    حتى الأشقاء ..وألا نغفل عنهم لحظات ..
                    قصة سامية الهدف ..عميقة الفكرة استاذة ريما ..
                    كعادتك ..كنت هنا مواصِلَة ..لطريق اختاره قلمك الجميل الرزين ..
                    تكتبين من عمق مآسي البشر صغاراً كانوا أم كبار ..
                    تقديري استاذة ريما
                    ودمتِ مشعلاً للحق
                    وبوصلة للإنسانية ..
                    تشير إلى الخلل ..وتصف العلاج .

                    أهلا ومرحبا بك العزيزة الغالية نجاح...

                    لا أدري بالنسبة للظروف المعيشية عندكم وفي مجتمعكم تحت ظل الإحتلال،
                    عندنا والحمد لله ننعم بالأمن والسلام، ولا أوافقك على تحميل المسؤولية على الأم كاملة،
                    هي انشغلت بأعمال المنزل، ولولا ثقتها بكمال ومعرفتها له
                    السابقة لما سمحت له باللعب مع ابنتها،
                    وليس المفروض على أولياء الأمور لفلفة أولادهم بالقطن،
                    وحجزهم بالبيت دون السماح لهم باللعب خارجه،
                    وأود هنا أضيف أطفالنا ليسوا ملكا لنا،
                    هم أمانة في أعناقنا، علينا أن نحسن تربيتهم،
                    وتنشئتهم على الدين والأخلاق الحسنة مع تنبيههم على الأخطار التي قد تحدق بهم...
                    ولا تنسي أن الأم تعتمد على أخيها الأكبر والأوعى وبالفعل هو الذي حماها.
                    وعي البنت وعدم قبولها ولوج الساحة لوحدها وتذكرها لتحذيرات أمها..
                    السبب الاكبر لحمايتها من مصير أسود كان ينتظرها...

                    سعدت بحضورك القيم...
                    كوني بخير وصحة وعافية..
                    مودتي واحترامي وتقديري.

                    تحيتي.




                    أنين ناي
                    يبث الحنين لأصله
                    غصن مورّق صغير.

                    تعليق

                    • ريما ريماوي
                      عضو الملتقى
                      • 07-05-2011
                      • 8501

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عيسى مشاهدة المشاركة
                      خطر واقع أصبح يتهدد الكثيرات ، حتى صغيرات السن ، وأسلوب سهل جميل متقن كما تعودنا من ريما ريماوي

                      كل التحية والتقدير

                      أهلا وسهلا بك الأستاذ المبدع أحمد عيسى..

                      ممتنة لحضورك الآثر وردك القيم،

                      نورت متصفحي وشكرا جزيلا...

                      تحيتي واحترامي وتقديري.


                      أنين ناي
                      يبث الحنين لأصله
                      غصن مورّق صغير.

                      تعليق

                      • ريما ريماوي
                        عضو الملتقى
                        • 07-05-2011
                        • 8501

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة السعيد مرابطي مشاهدة المشاركة
                        [read]الكاتبة الفاضلة ريما الريماوي.

                        على مستوى الــموضوع:
                        الشــرك أمام الأطفال منوب يتربص بهم في عصرنا هذا.
                        على مستو ى الشكل:
                        كأنما رسمت على توجيه الموضوع إلى الشبان والأطفال باستعمال تبسيط لغة العرض.
                        الــعنوان :
                        تــحرش، أرى أنه يـكشف بسرعة على الموضوع ، تمنيت لو غيرته .عــموما إن طرح هذه القضايا مهم ويحفز على الخوض فيه على رغم قدم تواجده بالمجتمعات.
                        أشـد على هذا القلم وأتمنى لك التوفيق.
                        تــقديري.[/read[/read]][/read]
                        أهلا بالأديب سعيد المرابطي، لكم أسعدتني مصافحتك الأولى،

                        أرحب برأيك ونقدك.. قرأت في الماضي كل القصص العالمية،
                        لكن القصص الحديثة صارت لها قدرة غريبة وسلطان فأنام...

                        بخصوص العنوان أكثر من شخص أفاد نفس ملاحظة حضرتك،
                        أما أنا فلقد قصدته لأنه جذاب أولا، ولأنه يحمل صدمة الخوف
                        على دعد الصغيرة ومصيرها ثانيا، وأعتقدني نجحت في ذلك...

                        لا يحط من شأن القصة كثرة من كتب في الموضوع نفسه، وهذه
                        هي الحياة، غالبية الكتاب تناولوا آدم وحواء وقصة التكوين..
                        كلها من خصائص الإنسان، والحمد لله كما ترى البعض رآني
                        نجحت في عرض الفكرة...

                        بخصوص الكتابة للأطفال، أكثر من أديب نصحني بذلك لأسلوبي
                        السهل، أؤمن حقا أن الكاتب يستطيع الكتابة بكل المواضيع دون
                        أن يتجاوز الخطوط الحمراء او يخدش الحياء.. وأنا أكتب دون أن
                        أهتم أين ستسكن قصتي فيما بعد، حتى لو تم نقلها لقسم الأطفال...

                        وما زلت أعمل جهدي لرفع مستوى قصصي وتحسين أسلوبي..
                        شكرا لكل من مد يده للمساعدة وأخص بالذكر هنا الاستاذ الكريم
                        جلال داود...

                        سعيدة بحضورك القيم ونقدك... كن بخير وصحة وعافية.


                        تحيتي واحترامي وتقديري.


                        أنين ناي
                        يبث الحنين لأصله
                        غصن مورّق صغير.

                        تعليق

                        • ريما ريماوي
                          عضو الملتقى
                          • 07-05-2011
                          • 8501

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة منار يوسف مشاهدة المشاركة
                          كم خفت يا ريما أن تكون النهاية مرعبة و مأساوية كمعظم قصصك
                          و كنت لن أسامحك إذا حدث لهذه الطفلة شىء
                          الحمد لله أن النهاية سعيدة
                          و تم إنقاذ هذا الملاك باللحظة الأخيرة
                          للأسف هناك ذئاب حتى الطفولة و البراءة لا ترحمها
                          لذا فتوعية الأطفال ضرورة أسرية
                          شكرا لك ريما
                          استمتعت بقراءة القصة و سعدت بالنهاية السعيدة
                          دمت متألقة دائما عزيزتي
                          الله يسعدك الأستاذة منار ...
                          دائما أسعد بحضورك الوارف الألق...
                          ولارتياحي ومن حسن حظي أن النهاية أرضتك،
                          لا أتحمل غضبك ولا حزنك،،

                          كوني بخير غاليتي وصحة وعافية...
                          محبتي واحترامي وتقديري.

                          تحيتي.


                          أنين ناي
                          يبث الحنين لأصله
                          غصن مورّق صغير.

                          تعليق

                          • حسن لختام
                            أديب وكاتب
                            • 26-08-2011
                            • 2603

                            #28
                            هذا مايسمى بالسهل الممتنع في القص، عند الأديبة القديرة ريما ريماوي..نص يبدو سهلا في سرد أحداثه، ووصف حركات وسكنات شخوصه..إيحاءا وإيهاما ووصفا دقيقا.. أجزم..أن من يحاول حتى الاقتراب إلى جوهر النص وعمق دلالاته ومعانيه المضمرة والخفية، سيكوى بالنار، ويرجم بالحجارة..نصوص تتطلب في قراءة مابين السطوركثيرا من التروي والحذر..
                            تقديري وكل الود، للمبدعة الرائعة ريما ريماوي

                            تعليق

                            • ريما ريماوي
                              عضو الملتقى
                              • 07-05-2011
                              • 8501

                              #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة حسن لختام مشاهدة المشاركة
                              هذا مايسمى بالسهل الممتنع في القص، عند الأديبة القديرة ريما ريماوي..نص يبدو سهلا في سرد أحداثه، ووصف حركات وسكنات شخوصه..إيحاءا وإيهاما ووصفا دقيقا.. أجزم..أن من يحاول حتى الاقتراب إلى جوهر النص وعمق دلالاته ومعانيه المضمرة والخفية، سيكوى بالنار، ويرجم بالحجارة..نصوص تتطلب في قراءة مابين السطوركثيرا من التروي والحذر..
                              تقديري وكل الود، للمبدعة الرائعة ريما ريماوي

                              الله يسعدك الأستاذ حسن لختام...

                              كما تسعدني بحضورك الألق الجميل...

                              شاكرة لك التثبيت..

                              كن بخير وصحة وعافية...

                              تحيتي وتقديري.


                              أنين ناي
                              يبث الحنين لأصله
                              غصن مورّق صغير.

                              تعليق

                              • وسام دبليز
                                همس الياسمين
                                • 03-07-2010
                                • 687

                                #30
                                مازالت الطفولة تغتصب امام ذئاب بشرية ماذا بستطاعتنا امام حالات كهذه الطفل طفل لا تسعه البراءة ليفكر بدناسة افكار البعض والبعض تنعدم في صميمه الانسانية وتحكمه غريزة حيوانية لا يحكمها عقل ريما قصة جميلة قوية واقعية دتي بخير

                                تعليق

                                يعمل...
                                X