المشاركة الأصلية بواسطة عمار عموري
مشاهدة المشاركة
الصور
تقليص
X
-
التعديل الأخير تم بواسطة توفيق بن حنيش; الساعة 10-02-2018, 08:07.
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركةأكثر إنسان تحادثه ويحادثك .. هي نفسك .. وأظنه أصدق الحوارات التي يمكن أن تدور بين اثنين
قرأت هنا حواراً جميلاً مع الذات فيه وصف دقيق لحالة لا بد لكل منا أن يصلها ذات يوم
ولكن ..
الجمل التي أشرت إليها باللون الأحمر
أظنها :
أنت حييّ .. تقصد أنت حيّ
أفتح فيّ .. تقصد أفتح فمي
بوركت
ملاحظة :فيّ /فمي .يصح الإثنان.-أنت حييُُّ(من الحياء)وهذا الذي قصدت .التعديل الأخير تم بواسطة توفيق بن حنيش; الساعة 10-02-2018, 08:06.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عمار عموري مشاهدة المشاركةسعيد جدا بمرورك الكريم على هذا النص، للتعليق عليه وإثرائه، وتبقى النصوص الأخرى في انتظار التفاتة كريمة منك .
فيما يخص الملاحظتين فأظن أن الكلمتين صحيحتان.
حيي = خحول؛ فيّ = فيي.
كل التقدير والاحترام لك
مع تحيتي الجميلة، الأستاذة الفاضلة ناريمان الشريف.
هكذا فهمتها من النص ..
تحيةsigpic
الشـــهد في عنــب الخليــــل
الحجر المتدحرج لا تنمو عليه الطحالب !!
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عمار عموري مشاهدة المشاركةنص رائع حقا!!!
من حيث أنه تمكن بأسلوبه هذا ولغته هذه، من وصف حالة مرضية خاصة لشخص في مرحلة الشيخوخة، وتقديم صورة ناطقة وعامة عن لغة الهذر والمذر الناتجة عن خلل في الدماغ، عند أمثاله المتقدمين في السن.
أما الفكرة فلا تحتاج إلى إجراء تصوير بالرنين المغناطيسي -كما طلب الطبيب في نهاية النص، بل هي تكشف للنظرة الأولى وبالعين المجردة، كما نظرة وعين الناقد الكبير أستاذنا الفاضل عبد الرحيم محمود الذي فحص الفكرة بمهنية كبيرة، أقول تكشف وبما لا يدع مجالا للشك أو لأي خطأ طبي، عن حالة العته الشيخوخي عند بطل النص المسكين.
أطال الله في عمرك، لأنك جعلتنا نعيش معك فعلا، الواقع البئيس لهذه المرحلة المرضية الحرجة من حياة البشر.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة ناريمان الشريف مشاهدة المشاركةممكن ..
هكذا فهمتها من النص ..
تحية
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عمار عموري مشاهدة المشاركةنص رائع حقا!!!
من حيث أنه تمكن بأسلوبه هذا ولغته هذه، من وصف حالة مرضية خاصة لشخص في مرحلة الشيخوخة، وتقديم صورة ناطقة وعامة عن لغة الهذر والمذر الناتجة عن خلل في الدماغ، عند أمثاله المتقدمين في السن.
أما الفكرة فلا تحتاج إلى إجراء تصوير بالرنين المغناطيسي -كما طلب الطبيب في نهاية النص، بل هي تكشف للنظرة الأولى وبالعين المجردة، كما نظرة وعين الناقد الكبير أستاذنا الفاضل عبد الرحيم محمود الذي فحص الفكرة بمهنية كبيرة، أقول تكشف وبما لا يدع مجالا للشك أو لأي خطأ طبي، عن حالة العته الشيخوخي عند بطل النص المسكين.
أطال الله في عمرك، لأنك جعلتنا نعيش معك فعلا، الواقع البئيس لهذه المرحلة المرضية الحرجة من حياة البشر.
هذا ليس نقداً..
وأتمنى منك حذف المشاركة
تعليق
-
-
مرحبا الأديب توفيق بن حنيش
بداية، أحب أن أقول تجريب شيء جديد أو سلوك قصص لا نمطي شائك له عراقيل
من يسعى للتطور يجد نفسه يبحث عن الجديد في الفكرة والعرض والنمط
مع صعوبة استقبال القارئ للانمطية النصوص أو إبهامها أو عثراتها
هذا عن فكرة النص
أما عن النص نفسه
فدعونا نتساءل لم لم تصل فكرة النص كما كان يحب الكاتب أن يوصلها؟
تبدو لي أخ توفيق هذه الأسباب
عدم تراكم الأحداث
إذ أن القصة ركزت على الحالة النفسية للبطل وحديثه الداخلي
العقدة وتأزمها
العقدة التي هي ذلك الانفصام في الروح لم نجدها تتأزم لسبب من الأسباب
بقيت الخاتمة
كثيرا ما تنتهي حالات مثل هذه للجنون بل لنقل إنه أقصى ما يمكن أن يفجر الخاتمة
أو القتل الذي هو الانتحار أو الانفراج المفاجئ
لكننا لم نجدها في النهاية مما يخيب توقعاتنا ويشتت الأفكار فلا القصة تأزمت ولا انفرجت
عدا ذلك، فلك قلمك السردي وأسلوبك، وسأحب أن أقرأ لك ذات فكرة.. إذ أن أكثر ما يجذبني للقصص ويبقيني على قيد القراءة الفكرة الهادفة وتشويق الأحداث
وشكرا لشجاعتك الأدبية لعرض قصتك في النقد، وأعتقد أني رأيت هنا إن مشاركة الآراء مع الآخرين في ملتقى القصة أنجع!
فأحدنا ليس كاملا ومن يدعي الكمال؟ وأذكر نفسي وغيري إن قصة ما لن تكون نهاية مطاف لدى أديب
وكتبت رأيي ــ مع إنني أحجم أحيانا عن الإدلاء برأيي في بعض المواضيع لعدم إزعاج أصحابها ــ كتبت رأيي وأنا على قناعة بهذا الاقتباس...
"الناقد الصادق يتجه نقده إلى صاحب العمل كيف يطوره ويرتقي به دون أن يدمره، فلا يكون هدفه إسقاط الآخرين أو إبراز ذاته من خلال نقده. واعلم أنه من السهل
جداً انتقاد الآخرين واكتشاف الأخطاء وإبرازها، ولكن من الصعب بمكان إكمال البناء وإتمام النقص وسد الثغرات"
تحياتي لك.
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة أميمة محمد مشاهدة المشاركةمرحبا الأديب توفيق بن حنيش
بداية، أحب أن أقول تجريب شيء جديد أو سلوك قصص لا نمطي شائك له عراقيل
من يسعى للتطور يجد نفسه يبحث عن الجديد في الفكرة والعرض والنمط
مع صعوبة استقبال القارئ للانمطية النصوص أو إبهامها أو عثراتها
هذا عن فكرة النص
أما عن النص نفسه
فدعونا نتساءل لم لم تصل فكرة النص كما كان يحب الكاتب أن يوصلها؟
تبدو لي أخ توفيق هذه الأسباب
عدم تراكم الأحداث
إذ أن القصة ركزت على الحالة النفسية للبطل وحديثه الداخلي
العقدة وتأزمها
العقدة التي هي ذلك الانفصام في الروح لم نجدها تتأزم لسبب من الأسباب
بقيت الخاتمة
كثيرا ما تنتهي حالات مثل هذه للجنون بل لنقل إنه أقصى ما يمكن أن يفجر الخاتمة
أو القتل الذي هو الانتحار أو الانفراج المفاجئ
لكننا لم نجدها في النهاية مما يخيب توقعاتنا ويشتت الأفكار فلا القصة تأزمت ولا انفرجت
عدا ذلك، فلك قلمك السردي وأسلوبك، وسأحب أن أقرأ لك ذات فكرة.. إذ أن أكثر ما يجذبني للقصص ويبقيني على قيد القراءة الفكرة الهادفة وتشويق الأحداث
وشكرا لشجاعتك الأدبية لعرض قصتك في النقد، وأعتقد أني رأيت هنا إن مشاركة الآراء مع الآخرين في ملتقى القصة أنجع!
فأحدنا ليس كاملا ومن يدعي الكمال؟ وأذكر نفسي وغيري إن قصة ما لن تكون نهاية مطاف لدى أديب
وكتبت رأيي ــ مع إنني أحجم أحيانا عن الإدلاء برأيي في بعض المواضيع لعدم إزعاج أصحابها ــ كتبت رأيي وأنا على قناعة بهذا الاقتباس...
"الناقد الصادق يتجه نقده إلى صاحب العمل كيف يطوره ويرتقي به دون أن يدمره، فلا يكون هدفه إسقاط الآخرين أو إبراز ذاته من خلال نقده. واعلم أنه من السهل
جداً انتقاد الآخرين واكتشاف الأخطاء وإبرازها، ولكن من الصعب بمكان إكمال البناء وإتمام النقص وسد الثغرات"
تحياتي لك.
قراءتك منتجة من حيث الأسئلة التي أثرت في النصّ وفي كاتب النصّ وهذا ما نسعى إلى الاستزادة منه.
الحقيقة أحببت أن أوضّح أن خاتمة هذا النصذ كانت موتا زؤام جسّدته ضربة وجهها البطل إلى صورته في المرآة فبعد أن تحاشاها طويلا متجاهلا فعل الزمان,أجبره الطبيب على أن يستوعب التقدّم في العمر.سعيت في هذه الخاتمة إلى خلق نوع من المفاجأة ألا وهي خيبة السّعي الإنساني لأسر الوجود وتقييد الزمان رغم محاولاته الثرّة...
تقبلي شكري وتقديري .
تعليق
-
-
أهلا بالأستاذ توفيق
لقد سبق لي وأن قرأت لك أكثر من قصة ، وأنت من النوع الذي يطوع الأحداث لتخدم طريقته الخاصة في السرد ، فتأتي تلبية لغريزة الفضول أولا ، وخادمة للتحولات والتقويمات التي يتطلبها الأدب وجيل المرحلة
وعليه قصتك هذه استوفت شروطها ومقوماتها التشويقية التي سايرت أحداثها وشخصياتها بحيوية تفاعلت مع بعدها الانساني والاجتماعي والنفسي ، وقد تمكنتَ بأسلوبك الخاص من صياغة فكرتك ، التي تجلت
في هذه الشخصية البديلة والتي بادلتك الحوار وتجاوبتَ معها شحنا للذات بطريقة ايجابية وصادقة تجاوزت حدود الارباك ، لتكشف لنا عن كاتب يستحق المتابعة والاحترام
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة سعد الأوراسي مشاهدة المشاركةأهلا بالأستاذ توفيق
لقد سبق لي وأن قرأت لك أكثر من قصة ، وأنت من النوع الذي يطوع الأحداث لتخدم طريقته الخاصة في السرد ، فتأتي تلبية لغريزة الفضول أولا ، وخادمة للتحولات والتقويمات التي يتطلبها الأدب وجيل المرحلة
وعليه قصتك هذه استوفت شروطها ومقوماتها التشويقية التي سايرت أحداثها وشخصياتها بحيوية تفاعلت مع بعدها الانساني والاجتماعي والنفسي ، وقد تمكنتَ بأسلوبك الخاص من صياغة فكرتك ، التي تجلت
في هذه الشخصية البديلة والتي بادلتك الحوار وتجاوبتَ معها شحنا للذات بطريقة ايجابية وصادقة تجاوزت حدود الارباك ، لتكشف لنا عن كاتب يستحق المتابعة والاحترام
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عمار عموري مشاهدة المشاركةأستاذ توفيق بن حنيش:
نحن هنا في قسم يهتم بنقد وتصحيح النصوص وليس للتجاذبات الفارغة التي تبعدنا عن الموضوع أو التي يستغلها البعض لإفساده.
عد إلى نصك واشتغل على تصحيحه، أفضل لك وللقارئ.
هذا تنبيه أخير لك، من قسم النقد.
أنت انسان لا أستطيع أن أقول عنه سوى أنك تفتقر لأبسط مقومات الأدب وفج وفظ وتحمل كمية كبيرة من الكراهية غير المفهومة
ماهذه المداخلات التي تسيء لشخص الكاتب وليس للنص من حيث قيمته ومدى قوته أو ضعفه ثم ماهذه اللهجة العدائية والآمرة وكأنك توجه الكلام لأطفال؟!
لاأدري لم تستخدم هذه اللهجة السخيفة وكأنك تريد أن تفرغ مافي داخلك من كراهية للجميع باستثناء البعض المعدود على الأصابع.
قرأت جميع مداخلاتك وكلها استفزازية وتخلو من الأدب أو النقد وسبق أن قلت لك أنك تصلح أن تكون مصححا لكنك لاتصلح ولا بأي طريقة للنقد لأنك محدود الفكر والرؤى
عد لرشدك وكن منطقيا وبرأي أنك يجب أن تعزل كناقد لأنك لست أهلا لهذا المنصب مطلقا ولا أدري من أو كيف أو لماذا منحت هذا اللقب وبأي منطق أو منطلق ولا توجه التهديدات للأعضاء فقد هرب نصف الكاتبات والكتاب بسبب هذا الاسلوب القبيح.
وجودك يضر ولا ينفع بشيء
الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عمار عموري مشاهدة المشاركةاستغباء القارئ لا يفيد الكاتب ونصه في شيء.الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة عمار عموري مشاهدة المشاركةنص رائع حقا!!!
من حيث أنه تمكن بأسلوبه هذا ولغته هذه، من وصف حالة مرضية خاصة لشخص في مرحلة الشيخوخة، وتقديم صورة ناطقة وعامة عن لغة الهذر والمذر الناتجة عن خلل في الدماغ، عند أمثاله المتقدمين في السن.
أما الفكرة فلا تحتاج إلى إجراء تصوير بالرنين المغناطيسي -كما طلب الطبيب في نهاية النص، بل هي تكشف للنظرة الأولى وبالعين المجردة، كما نظرة وعين الناقد الكبير أستاذنا الفاضل عبد الرحيم محمود الذي فحص الفكرة بمهنية كبيرة، أقول تكشف وبما لا يدع مجالا للشك أو لأي خطأ طبي، عن حالة العته الشيخوخي عند بطل النص المسكين.
أطال الله في عمرك، لأنك جعلتنا نعيش معك فعلا، الواقع البئيس لهذه المرحلة المرضية الحرجة من حياة البشر.الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق
تعليق
-
-
الأديب بن حنيش
أنت أديب وأحيانا نخطيء أو نصيب
ومرة نكتب نصا لا نوفق فيه
لكنك تمتلك بصمة مميزة ولست أجاملك مطلقا لأنك حقيقة واسع الخييال ولك اسلوب مميز وواضح ومؤثر فلا تجعل من الجهلة أو محدودي الرؤى أن يعيقوا خيالك أرجوك
كن بخير صديقي الغاليالشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق
تعليق
-
-
المشاركة الأصلية بواسطة توفيق بن حنيش مشاهدة المشاركةأنت قليل الفهم وقليل الأدب ولا تصلح لأن تكون مشرفا,وأدعو أهل المنتدى لمراجعة تعيينك..أنت لا تعرف قدرك ولا تحسن اختيار التموضع ...تركت لك الفرصة للتراجع والاعتذار فإذا بك تتمادى ...من أوهمك بأنك ناقد عليه أن يعيدك إلى رشدك...أنت تافه حدّ النخاع وأنا أضحي بعضويتي في المنتدى من أجل لإفهامك أنّك تافه ولا تصلح للنقد وملتقى أنت به لا يليق بي,أنت أعجز من أن تجابهني علميا .أنت مشرف اليأس والبؤس .افعل ما طاب لك فلن يؤثّر ذلك في تونسيّ تنعته بالخرف ؟؟؟؟؟ لست أهلا للردّ لو لا حرمة المنتدى...هذه أسعد لحظات معانقتي للمنتدى لأني أقاوم فيها رداءة.سأكون سعيدا لو اقصيت بسبب هذا الناقد المزيف.إنه الجهاد ضدّ الرّداءة.أنا واثق أنني سأزور المنتدى يوما ولن أجدك.
إن كل هذا السب لا يرقى إلي ولا إلى صاحب الموقع والأدباء الحقيقيين، لأننا أرفع مكانا من أن ينالنا تافه بحقارته، بل هو مردود على صاحبه أولا وأخيرا، وموجه إلى كل المطلعين على هذا الموضوع داخل الملتقى أو خارجه، وإلى أقرباء وأصدقاء هذا الشخص، لأنه لو كان يحترمهم لما تلفظ بهذه القذارة في وجوههم، ولاكتفى بسبي على البريد الخاص كما دأب على فعلته كلما قرأت له نصا.
كان أولى بهذا الشخص - وقد نبهته عدة مرات لمراجعة نصه وتصحيح أخطائه الإملائية من أول النص إلى آخره - أن يبادر على سبيل الذكر لا الحصر إلى تصحيح كلمة ''اتفقتا'' إلى ''اتفقنا'' أو إلى إعادة الهمزة إلى الألف المظلومة منذ خمس سنوات في كلمة "اتفحص" وهذان هما أقل الأخطاء في نصه والتي كان باستطاعته تصحيحها دون أن يتحدى بوقاحة المصحح بأن يذكر له أخطاءه، وأدنى خدمة كان سينفع بها نفسه ويحفظ بها ماء وجه المسود، قبل أن يتهجم على الناقد أو المصحح كالكلب المسعور على سيده.
سأغلق الموضوع حتى يتوفر لي الوقت للعودة إليه، قريبا جدا، ربما هذا المساء، لأرد على كل ذي حسنى بحسنى، وعلى كل سوءى بسوءى.
تعليق
-
ما الذي يحدث
تقليص
الأعضاء المتواجدون الآن 86202. الأعضاء 5 والزوار 86197.
أكبر تواجد بالمنتدى كان 489,513, 25-04-2025 الساعة 07:10.
تعليق