قراءة أولى لنص يتحدث بالمفرد عن حال كثير منا
أستاذ توفيق لي عودة بحول الله كما يليق بهذا النص
تقديري

أولا دعني سيدي الفاضل أحييك على تقبل الرأي الآخر/ وذلك بقبول وضع نصك تحت المجهر
هذا شيء محمود في زمن يتغيب ويَغيب ويُغيب فيه النقد البناء
حسنا
هذا الديالوج الذي يبطن منولوجا باطنيا ما بين الذات والذات نفسها / يفتح متسعا من مساحة على هذا الداخل / حيث تأتي الصورة بوجهيها فنرى هذا المتحدث عنه/ المتكلم / حيث أنهما شخص واحد/ تأتي الصورة ، وتنقل المتلقي إلى حيثيات هذا التوتر الداخلي وتنقله إليه فيغدو المفرد جمعا
في زمنية اللاشيئية التي نعشيها اليوم وغياب الإنسان فينا ، ومادية الشيء التي مسرحت حضورنا ووجودنا وتعاملنا / يبقى ظل الذات ونيسا
ذكرتني بالروائي المغربي ادريس الشرايبي في عمله الروائي الرائع :succession ouverte ، خلافة مفتوحة وخصوصا مشهد الطبيب

شكرا كبيرة أستاذنا الفاضل توفيق
كما أشير إلى بعض هفوات الرقن التي أشارت إليها العزيزة ناريمان

أشكرك وأشكر السيّدة عائدة.
يشرفني أن يغربل نصوصي أصدقائي النقاد فأنا لم أضعها هنا إلا لأني أحببت إطلالاتكم الفاعلة الموجهة المعدّلة .فماذا أنا دونكم ؟ ولمن أكتب إذا لم تكونوا أنتم هدفي وغايتي والنص جسري إلى الإنسان.
نعم أعترف أني مخطاء في تعاملي مع لوحة المفاتيح وأنا أحاول تجاوز ذلك .
شكرا جزيلا...

نعم وأشكر الغالية عائدة التي توسع دائرة الضوء وتسلطها على جميع النصوص بعدل
ثم
لا تعتذر اخي فانا شخصيا اعاني من لوحة المفاتيح وخصوصا الهمزة
وحين اضع همسات شخصيا فلانني اقدر ان النصوص قد تكون في كتب ورقية وتطبع ولذلك اشير حتى يتسنى للكاتب تدبر امره قبل الطبع
ونيتي شخصيا صادقة وحسنة
ثم
هناك حل لهذه المشكلة
ملف وورد يكتب عليه النص ويصححه من تلقاء نفسه
المشكلة عندي شخصيا لابتوب صغير لا يتسع لوجود ملفات وورد
كن بخير سيدي وسعداء بحضورنا جميعا إلى نصك
تقديري

عاما طيبا...عدت إلى نصائحك وأنا أستعدّ لنشر عملي الأول ورقيا.