صباح الخير
هكذا حال الورد ، عمره قصير ، ولا يستقيم عيشه إلا في منابته
علامة استفهامي على النهاية .. حسرته تؤدي به إلى الموت ! هنا وجدت نهاية قاسية
هل نقول مات قلبه .. فلعل أن تتجدد في نبضه الحياة .. أحاول أن أجد له أملاً .. فالموت نهاية كل شيء
تحياتي أ. فوزي سليم بيترو

ان لله وانا اليه راجعون
عظم الله اجركم دكتور
هاي حال الدنيا كلنا عالطريق

هو امتداد لنبض الحياة الممتد من عطرها إلى عوده،...فلّما ماتت ،جفت الحياة مابين الضلوع....هو الحب عندما يوّحد الروح والجسد،فكيف له أن يعيشَ ونداها سرّ حياة ونضارة عوده الجاف...نص ،ولا أجمل،،تمتعت بقراءته رغم حزني الشديد عليهما،، فقط لو أنه لم يكن أنانياً ويقطفها،لتمتع بها كل الحياة...فيا ليته ،،ليته لم يقطفها ولم يجف في عروقهما نبع الحياة..

أخت فاطيمة صباحك ورد
علامة استفهامك التي على النهاية سوف تضمحل
إذا ما قمت بربط العنوان في مضمون النص
شكرا لمرورك وتفاعلك
فوزي بيترو

مين الّي مات يا أخي محمد هشام؟
الوردة أم الذي قام بقطفها ؟
تحياتي
فوزي بيترو

أحسنتِ أخت سمر عيد
لولا تسلّل الأنانية لبقي الحب مزدهرا
كل الشكر لمرورك والتعليق
فوزي بيترو

جميلة هذه القفلة "فمات ".....
هذه تكفيني استاذي سليم .....وللبقة فيض من جمال

يسعد صباحك دكتور
وبما انك سألت لي حق الجواب
اولا اوضح سبب الرد الاول
كان لدي ثلاث خيارات طبعاً أختيارات وليس الخيار بمعنى الفقوس
الاول المسايرة والمداهنة على قول الاستاذ عبد الرحيم من لا يتعامل بقليل من النفاق
عمرو ما يصير لا عميد ولا عقيد ولا قعيد
او كما اقول انا عندما تساير فانت الاخ وانت الاب وانت الحب الخ..........
والثاني هو قول الحقيقة وهذه رغم علمي بأنها لاتزعجك الا انها تزعج الاخرين لذا نجتنبها
والثالث هو اسلوبك الجميل شئ من الفكاهة وتخلص حالك من الردين
وهو مااخترناه
اما مين المات شوف ياسيدي
القصة ربما كانت حقيقة لانها اغرب من الخيال حسب قول مارك توين الحقيقة اغرب من الخيال لانها لا تلتزم بالمنطق اما الخيال فيبقى
ضمن حدود المنطق
وهو صحيح ما حدا يموت ورا حدا بس خلينا نفرض صار اللي صار ومات الاثنان حسب
ماتفضلت به لما اقتحم حياتها حسب العنوان ومنحته الحب حسب المقدمة هي ذبلت اشارة لموت المسكينة والخاتمة التي فُجعنا بموته
ولا ننسى انك يادكتور ساويت بينهما من حيث الجنس في قولك جفاف عوده وقطفها
وهنا تبدء الأسلة التي نود منك الاجابة عليها
بما انها منحته اذا هي شريكة وبموافقتها اذا عندما قطفها عاشا بسعادة وسعود ثم ماتا بعد ان
جففهما الزمن وهذا مصير الكل فاين الجديد
اما اذا قطفها مرغمة فربما نقول هنا انه كان سبب في ذبولها السريع ومن ثم ذبوله حزناً على ما اقترفت يداه
اذا اين يكون مصير منحته ؟
وهل كان يجب ان يبقى يرنوا اليها من بعيد بعدما منحته الحب ليموتا حسرة هما الاثنان
وهاي صار ثلاثة بواحد سؤال ثاني يادكتور يصيروا عشرة ههههه
تقبل مروري ودمت بخير

الأخ والصديق موسى الزعيم .
فعلا هي " فمات " لوحدها تكفي
الحب والعلاقات الإنسانية يلزمها طرفان
إذا غاب طرف ، فالآخر يموت .

تحياتي وشكرا للمرور الطيّب
فوزي بيترو

التسلل وتجاوزت الحدود رغم توافق المحبين احدث فجوة!

فجف احدهما وتبعه الاخر حزنا عليه

بعيدا عن العواطف يعني تسلل خاطئ؟!

محبتي

يا أخي محمد هشام
عقِّدها بتتعقّد ، وسهّلها بتتسهّل .
ببساطة هو رجل خريفي ، منحته وردة ربيعيّة الحب
والعطف والحنان . تسلّل خلسة ليقطف جمال ونُبل هذا العطاء
لكن القدر كان له بالمرصاد .
وكما في مباريات كرة القدم ، التسلل يوقف سير المبارة .
كل الشكر لك أخي هشام
كان تفاعلا إيجابيّا مع النص
فوزي بيترو

أحسنتِ أختنا سما الروسان
هو تسلّل خاطيء
شكرا لمرورك والتعليق
تحياتي
فوزي بيترو

ما أقسى النهاية،أستاذنا العزيز/تحيتي.

==================

** الاديب الراقى د. فوزى..

لم يستطع الحفاظ عليها ..فمات قهرا وكمدا على رحيلها ..

تحياتى العطرة