النّظير / محمد فطومي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • وفاء الدوسري
    عضو الملتقى
    • 04-09-2008
    • 6136

    #16
    أستاذ: محمد فطومي


    لأقول في نصك الكثير
    أريد الأكثر من القوة !..

    ولأعرف كيف أقول
    أريد عظمة الذكاء!..

    على مسرح النص كنت بارعا برفع الستار
    وتحريك والابطال
    وتشكيل الأحداث
    بالطريقة التي.. يرى بها قلم الفخامة

    النص يستحق بالتأكيد القراءة الأعمق
    ربما لي عودة..
    بإذن الله
    تحية وتقدير

    تعليق

    • خديجة راشدي
      أديبة وفنانة تشكيلية
      • 06-01-2009
      • 693

      #17
      القصة جعلتنا نتتبع لحظات إنسانية
      مر بها جبريل بطل القصة
      بأسلوب مشوق
      فقد استطعت ببراعة، التعمق في ذاته
      وجعل السرد متماسكا يشد القارئ لحد نقطة النهاية
      القصة ممتعة وعميقة الدلالة
      فالتعسف على قمّة فكرية رائعة مثل بن سينا
      وتعويضه بالإثارة والسطحية ...
      يدل على هشاشة الفكر وعمقه الفج
      وانحداره نحو اللامعنى .....
      ................
      سلم يراعك المبدع

      تعليق

      • محمد فطومي
        رئيس ملتقى فرعي
        • 05-06-2010
        • 2433

        #18
        المشاركة الأصلية بواسطة فايزشناني مشاهدة المشاركة
        أستاذي المبدع محمد فطومي
        هل أنت في حفلة تمرد ؟؟؟ ههههههه
        أحطت بأركان القصة من كل الجهات
        فالقارئ يتخيل نفسه في النص يعايش شخوص القصة
        وكان من السهل حفظ اسمائهم ... جبريل ... صفوان
        ربما لعدم تواجد عدد كبير من الأسماء المتداخلة في حياتهما
        وصفك لحياة جبريل وغربته ونشاطاته كان مميزاًً
        وهي المرة الأولى التي أسمع أن الكاكاو يقلى
        توقفت كثيراً عند جملة صفوان :
        - إنّها فرصة ليرى الأقزام أنفسهم في المرآة.
        وأتساءل : هل تقدر المرآة أن تكشف الأقزام ؟؟ أم هي مرآتنا الداخلية ؟؟
        تابعتك حتى النهاية فكنت جميلاً في الخاتمة كما البداية
        أسجل إعجابي بنصك الجميل كما هي نصوك عادة
        ودي وتقديري
        العزيز فايز شناني.
        ينجح تعقيبك في كلّ مرّة أعيد قراءته فيها بأن ينتزع منّي الابتسامة.
        و للمداعبة لن تنجح في الإيقاع بيني و بين جبريل..
        ذاك أنّ السّخرية جاءت على لسانه بإحاطة من ناصّ يزعم أنّه يفسح المجال لشخوصك كي تعبّر كما يتّفق مع حالتها و جموحها و غضبها الخ..
        و السّخرية عموما لا معنى لها إن هي أعادت تركيب المعتاد بأدقّ تفاصيله، و إن هي لم تبالغ أو تضيف.
        لا تدري أخي مقدار البهجة التي أضفيتها على المتصفّح و عليّ بشكل عميق.
        تقديري و مودّتي الخالصة لك.
        مدوّنة

        فلكُ القصّة القصيرة

        تعليق

        • غالية ابو ستة
          أديب وكاتب
          • 09-02-2012
          • 5625

          #19
          المبدع الرائع القاص محمد فطومي
          أطيب التحايا المعبقة بياسمين الإبداع
          استطاعت قصتك أن تشدني من ألفها إلى يائها
          بكل ما فيها من دقة وروعة الوصف ،إلى الإيحاءات
          التي تستحوذ على كل اهتمام ودهشة القارئ--هنا لمست
          الإشارة الى فسحة الحرية في التعبير حيث يقول لطلابه في الكلية
          وبلا خوف أمريكا لا تحتاج الفنون فيكفيها أنها دولة بوليسية---فالفن لا ينسجم
          امتهان الرعب وتصديره----------
          الرفض التام لجمعية الأطباء بتوسيع الفضاء لعبور المجسم فالباب لا يتسع،وهم يخشون
          المشاكل من توسيعه-قال ان المجسم مطلي بالرمل المفضض-كرمز لتلك
          الأمة في مرحلة ساطعة البهاء، النهاية الصادمة بتحويل المجسم بعد كسر رأسه الى ما يشير
          الى ما آلت له الأمة بالانتماء الى قشور الأمور الموجهة الى إلهاء القوم بلفهم لثقافة جنسية
          أباحية--فلا يستوردون غيرها ولا يسمح بغيرها وقال ان الطلاء هذه المرة بالنسكافيه الأصلي
          هناك إشارات عدة لتقزم المرحلة ---وحذلان من يعمل على العمل والفن الجاد -بدفعه الى الهابط
          أستاذ محمد فطومي---استطعت أن تشخص الوجع بمهارة قصصية رمزية رااائعة
          استمتعت جداً بهذه المهارة القصصية الرمزية من ألفها حيث توجع الفنان بأن أحداً
          لن يستقبله--والانتماء الأصيل حيث عاد لموطنه، وتهميش التقزم المسيطر لفنه وله
          إلى أن يئس من تدني اهتماماتهم وخوفهم من عظائم الأمور ولجوئهم لما
          رسم لهم---وبالطلاء الذي أريد لهم---فقد حفظ جيداً مقالة ابيه من أن
          الصقورلا تهتم بالرمم وبالتالي لم يجدهم يستحقون المجسم،فنحت لهم ما يناسبهم
          دمت مبدعاً رائعاً أخي القاص الكبير
          وكل عام وأنت بخير

          تحياتي


          يا ســــائد الطيـــف والألوان تعشــقهُ
          تُلطّف الواقـــــع الموبوء بالسّـــــقمِ

          في روضــــــة الطيف والألوان أيكتهــا
          لـــه اعزفي يا ترانيــــم المنى نـــغمي



          تعليق

          • محمد فطومي
            رئيس ملتقى فرعي
            • 05-06-2010
            • 2433

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
            الزميل القدير محمد فطومي. نص رائع بكل تجلياته.. استخدمت عبارت موحية يمكننا أن نوظفها بكل الإتجاهات والتأويلات, نص استوقفني كثيرا مابين سطوره من الأسماء حتى الأحداث, جبريل ينزل بحد ذاتها كبيرة, تحتاج أطنان من التأويل والبحث وصفوان هذا ليس مصادفة أن يكون.. أحببت خصلة الشعر بدلالة على أنه حالم ربما, عابث ربما, تلقائي بدون تشذيب أو نمطية وهذا أكثر ما أحببته في الشخصية أن يكون لا نمطيا وأن تكون شخصيته بكل تلك الإنسيابية والتلقائية البسيطة والمعقدة في آن واحد, وبرأيي أن أكثر الشخصيات تعقيد تلك التي تقع ضمن حدود ( السهل الممتنع ) نص جميل ولاشك وفيه الكثير مما يحكى عنه, نص يحتاج لأكثر من رؤية وتقليب, تحياتي وأجدني لم أكتف بعد لأن النص فعلا يستحق أن ندخل أعماقه من العنوان حتى آخر لمحة منه, أحييك
            أكتشف بدوري أنّ بي رغبة في أن أستزيد من طريقتك الرّائعة في التّعامل مع النّص.
            أختي الرّاقية تحيّة تقدير و محبّة،أظلّ دائما التّلميذ الذي دخل هنا أوّل مرّة فتلقّيته بإرشادك و توجيهك.
            شكرا لك.
            مدوّنة

            فلكُ القصّة القصيرة

            تعليق

            • محمد فطومي
              رئيس ملتقى فرعي
              • 05-06-2010
              • 2433

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة
              أستاذ: محمد فطومي


              لأقول في نصك الكثير
              أريد الأكثر من القوة !..

              ولأعرف كيف أقول
              أريد عظمة الذكاء!..

              على مسرح النص كنت بارعا برفع الستار
              وتحريك والابطال
              وتشكيل الأحداث
              بالطريقة التي.. يرى بها قلم الفخامة

              النص يستحق بالتأكيد القراءة الأعمق
              ربما لي عودة..
              بإذن الله
              تحية وتقدير
              تَسلمي أختي وفاء، شهادة أعتزّ بها فعلا. شكرا لاهتمامك و لما خطّت يدك هنا من عبارات لطيفة بحقّ النصّ المتواضع.
              مودّتي و تقديري الكبيرين.
              مدوّنة

              فلكُ القصّة القصيرة

              تعليق

              يعمل...
              X