تويت
أجلسته على حافة سريرها البارد.. احتضنته بحب حتى سرى في جسده دفء طرد خوف الليل، ثم حكت له قصة رجل حمل في حقيبته كل الذكريات و ارتدى أسمال الظلام و غاب..
حين كبر، أكمل القصة بقفلة مدهشة.
حين كبر، أكمل القصة بقفلة مدهشة.
-
-
====================المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحيم التدلاوي مشاهدة المشاركة
** الاديب الراقى عبد الرحيم..
قعلا كانت قفلة مدهشة لانها تركت الابواب مشرعة على كل احتمال.وهنا ير الدهشة !
تحياتى العطرةأقدارنا لنا مكتوبة ! ومنها ما نصنعه بأيدينا ؟
http://zsaidam.maktoobblog.com -
لا بد أن تكون التتمة مدهشة ؛
فقد تغذى
و ترعرع على فصول الغياب
و ريح الذي حمل حقائب التراب
كافرا بالتراب ..
الذي غادره قبل الرحيل
محبتيsigpicتعليق
-
الاستاذ عبد الرحيم
هو جزاء سنمار كما وصل له تفسيرى ..
ومن جهة هو غدر ما بطريقة ما ويمكن القول انه حسب المثل البلدى ( جزاء المعروف ضرب الكفوف )
مودتى*** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء ***تعليق
-
نص بديع
أغبطك عليه
أديبنا القدير
عبد الرحيم
قلمك مدهش.. مدهش ..
تقديري الكبيرsigpic
تعليق
-
أديبنا الجميل، زياد صيدمالمشاركة الأصلية بواسطة م. زياد صيدم مشاهدة المشاركة
شكرا لإطلالتك البهية، و إشارتك المحفزة.
بوركت و سعدت
مودتي و تقديريتعليق
-
أستاذي الراقي، ربيع عقب البابالمشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
أشكرك على لمستك القرائية الرفيعة، أسعدني تجاوبك القيم.
دمت شامخا.
هل وصلتك الأضمومة؟ فقد اتصرمت عشرة أيام على بعثها، أرجو ان تكون بين يديك الآن.
مودتي و تقديريتعليق
-
مرحبا بك، أخي البهي، جمال عمران، سرني حضورك العطر.المشاركة الأصلية بواسطة جمال عمران مشاهدة المشاركة
أشكرك على تفاعلك القيم، و تفاعلك المغني.
بوركت
مودتيتعليق
-
من دواعي سروري أن ينال نصي المتواضع رضاك، أختي الراقية، عبير هلالالمشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة
أشكرك على تفاعلك الجميل و إشادتك الرقيقة و المحفزة.
بوركت
مودتيتعليق
-
وقفلتك مدهشة
الأستاذ عبد الرحيم التدلاوي
تحية لهذا الأبداع
دمت بكل الخير
آمال يوسف شعراوي
تعليق
تعليق