أحبّ الصور البريئة التي مازالت تذهب إلى المدرسة و لم تلوّثها يد الغضب والحزن والقهر
أحبّ المطر حين يداعب يد طفل يمسك كعكة عسليّة المذاق
أحب وقفة الجازية وهي تداعب أساطير بني هلال
أحب هذه الصور السرياليّة التي يخرج منها المكان
والأشياء التي تهرب من النافذة كلّما ضاقت بها مساحة الغرفة....
د. محمد الأسطل،
قصيدة غنيّة رافضة زمن التلوث.
تحيّاتي.
أحبّ المطر حين يداعب يد طفل يمسك كعكة عسليّة المذاق
أحب وقفة الجازية وهي تداعب أساطير بني هلال
أحب هذه الصور السرياليّة التي يخرج منها المكان
والأشياء التي تهرب من النافذة كلّما ضاقت بها مساحة الغرفة....
د. محمد الأسطل،
قصيدة غنيّة رافضة زمن التلوث.
تحيّاتي.
تعليق