تويت
ان مسموح لي بالمقاطعة لمستُ هنا موضوعا يخلب الألباب والشكر موصول للرائعة ذهبية الأنامل القديرة شيماء..بالفعل نحن نتعلم منهم .. هم مدرستنا وأساتذتنا .. الله يعطيهم العمر الطويل بدئا من أستاذنا ربيع عقب الباب .. بوركت جهودك غاليتي شيماء وبورك قلمك المبدع أستاذي القدير ربيع..ودي وتقديري
-
sigpic
-
لم ترجفون القلم
فينكفئ على أحباره
وكجرذ يقرض الكلمات ليختبئ
في ثيابها
شقوقها الظامئة - منذ وعد وخيبتين –
الرمادي ينساب بين يدي
وفي قلبي آهات ..
وشوقا لا يرعوي
مهما طاردته عصا الرعاة
بالزجر و الليل الكالح
و الكلمات الكاسدة
التي لا تفرق بين عابر و قاطن
دخيل و حميم
إلا بشهادات السلوك المحنط
و الموت الحميد
يالخيبة هذا الشتاء
لن ينال القصوى في سباق النجوم
لبلاغته في العسف
عصف الضحايا
و جهله بالشتاء الذي يأتي من الداخل !
ليس لي سوى دفء وحيد
فحيوا استقامتي
وسيري الحسن
و لا تجرموا حرفي
فكم يحبكم ..
يشتاق للمسات قلوبكم المترعة بالنبأ
شيماء عبد الله
قصي الشافعي
هذا أنا بينكم
شهيد بلا طريق
مصطف بالمنى ..
و الشتاءات الأبيدة !
أحبكم
sigpicتعليق
-
أهلا بالشاعر الكبير والأديب الرائع ربيع عقب الباب
مجموعة رائعة لإنسان رائع يملأ قلوبنا بالأدب النابض والجميل
أنسان وشاعر وصديق عزيز نتفيأ بظلال إبداعه كل يوم
شكرا للأستاذة القديرة والرائعة شيماء عبد الله على هذا الاختيار وهذه البادرة المميزة
تقديري الكبير وأزهر المميز
قد أكونُ احتمالاتٍ رطبة
موقعي على الفيس بوك https://www.facebook.com/doctorastal
موقع قصيدة النثر العربية https://www.facebook.com/groups/doctorastal/
Green Moon-مجلة فنون https://www.facebook.com/green.moon.artline
تعليق
-
نعم جميل يابلقيس الرائعةالمشاركة الأصلية بواسطة بلقيس البغدادي مشاهدة المشاركةياله من متصفح راقي جمع جمال الأدب وجمال الفكر
ولابد أن نفتخر بتواجده بين زوايا الخاطر بصورة خاصة
والملتقى بصورة عامة ؛
الأستاذ الكبير
الاديب الرائع والمخضرم
ربيع عقب الالباب
من الأقلام الأدبية النادرة التي ممكن أن نحظى بمعرفتهم و التلمذ على كفوف احرفهم في مسيرتنا الأدبية المتواضعة
ووجب على الحظ أن يفتخر بذلك
لحضرتك محبة و اعتزاز لا تقدر ....
بارك الله بكِ أستاذتنا وشمس الخاطر
أ. شيماء عبد الله
لسمو ذائقتكِ واختياراتكِ البديعة
تقديري و جل احترامي لكم
جميل بقلوبكم العامرة بالصدق و الكلمة الصدق
و نقاء الحرف في رحيله و بحثه عن كلمة تلامس روحه و ذائقته
نعم جميل بكم
حين يكون الحب للكلمة و الروح التي تحترق في صمت الكلمات
و ليس لأشخاص يذهبون و أشخاص يجيئون
كل الشكر و التقدير لك أستاذة بلقيسالتعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 22-06-2013, 06:21.sigpicتعليق
-
التحايا لكم أهل الدارالمشاركة الأصلية بواسطة أمنيه نعيم مشاهدة المشاركة
حين يكون الوفاء عنوانا ضخما على واحة تجمعنا معا
كبيرا و صغيرا مبدعا و قارئا
حين نحقق أنفسنا بأنفسنا
لأننا كتاب و قراء في معية واحدة و معادلة لا تتجزأ
نسعى إلي الجمال و الحق و الخير معا غير منفصلين
تقديري لحضورك البهيsigpicتعليق
-
السلام عليكم
وقلم ينبض بخفة الروح
يعتلي مقاصد البيان
ينحني أمامه كل الاقلام
قلم سامق بديع
وشخص راقي الخلق
له حظن الأب والصديق
ما أروعك استاذي الجليل ربيع
ما اجملك عزيزتي شيماء وانت تنثرين الجمال من داره
لكما اجمل التحايا والحب والتقديرhttp://lindakamel.maktoobblog.com
من قلب الجزائر ينطلق نبض الوجود راسلا كلمات تتدفق ألقا الى من يقرأهاتعليق
-
أستاذنا الربيع
نحن نكرم أنفسنا حين نكرمكم
فأنتم الرقي والذوق الرفيع فلنا شرف هذا التتويج
لروعة عطاءك وما تجود به علينا من رقي حرفك ومواضيعك الزاخرة ألقا
وسنستمر إن شاء الله في هذه الصفحة التي هي تاج لقسم الخاطر
جل تحيتي وفائق تقديري
تعليق
-
بت فرضية لغتي
ترتقني بتاج الوفاء
تنثرني بربيع النقاء
أبجدية ً غير قابلة للصرف
عزف على وتر ٍ قديم
لتتشابك الأغاني بكوثر يراعك
فؤادك ممتد كالضياء
كألف ألف سجود
يمقت الطهر التقوى
بعيدا عنك
ليغفو الألق بوريدك
رغما عن أنف الظلال
و الحلم ما بين الدم و الجنون
أشاركك رغيف أنفاسي
وما تيسر من صفاء
ليبقى القمر أمان ٍ
يرتلها نعيم الشوق
و الركض على هامش ٍ أخضر
أيها المكتظ بتراث الدفء
و سلاف النسيم
من ثكنات السراب التقفني
ليت خفقي يشبهك
ولكني سأنجو بك
و الأعمار يأكلها البرق
حتى مواسم القمر تصدعت
ترجو غفران وله ٍ
مما خلفته أنفاسك
قبض ألحانه كطائر ٍ
غاب في جوفه ..ثم صعد!
ضاقت على القصائد بما رحبت
كمحاولة فاشلة ٍ لاغتيال الحزن
كأني لم أر شيا !
لا شيء مني سيبقى
و العتمة فياضة ..تسيل إلى جمجمتي
فحين لا تجدني أشعل الليل
بلل الحنين بالأغاني الولهى
فرقع أنامل الدجى
قبل الصعود ...بنجمة ٍ و غيمتين
سأرتد إليك قبل أن يسرقني الغروب
حلما ً في مهب الخرافة
بين ثبوت الرؤيا و المرايا
حين يأتي الشتاء
تعال وكن ظهيرا ً لطينتك
في غياب الملائكة
أحلامنا مؤجلة
فيا أنا ..يا كل أنا
لا تترك يدي
كلي مقيد ٌ بيراعي
أحلامي آيلة ٌ للسقوط
و بك يبعث حيا
ساعدني على تبديد وشايات القيظ
فعلى الأرض ما يستحق الحياة
و أنت ربيع لغتي.
مودتي اللائقة
واحتراماتي الفائقة
تلميذك / قصي الشافعي
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
https://www.facebook.com/mrmfqتعليق
-
كم جميل أن تشرق الصفحة باسم نجاح عيسى الكاتبة و الشاعرة الرقيقةالمشاركة الأصلية بواسطة نجاح عيسى مشاهدة المشاركةمما يلفت النظر ويسترعي الإنتباه في الأستاذة شيماء ..
هو أنها كالنحلة النشيطة ..أو الفراشة الرقيقة ..تعمل بِصمت ورويّة
وهدوء ..فهي تجوب البساتين وتزور الحدائق تجمع الرحيق ..وتهديه لنا
شهداً مُقطّر ..يُمتّعنا بحلاوته ..ويغذي أرواحنا بسموّ عطاءه ..
وكانت رحلتها اليوم في غاية الإمتاع والتوفيق ..فقد أتت إلينا بشهد الحروف
ورقيق الإبداع ..ورحيق الكلمات ...
وهل هناك أبدع من حدائق الربيع نستقي منها العذوبة والجمال ..!
كل التحيات سيدة الذوق الرفيع ..
واستاذ الشعر الذي يُموسق الحروف ..فتغدو أوتاراً تبوح بأنغامٍ وحنين .
و أن تفيض هنا نهرا سلسلا ، يرش الجنبات بنور فياضه
لتزهر البيضاء بيضا و سمرا و خضر و زهرا
خالص تقديري و محبتي
وللقائمين على الخاطرة الركن الزاهي في ملتقى الأدباء و المبدعين العربالتعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 27-06-2013, 07:09.sigpicتعليق
-
في حضرة شيخ الوقت .. !
قلت : يا شيخ الوقت ..
ما حيلتي بين توق واستحالة ؟
قال : اصدع على حافة القيظ
ودلي النور في مساكنه
بنهر الصبر ..
ليستوي إلي سيرته
قلت : كأنك جئت على رمادي
فنوري شظية من قبس مر ذا حلكة
فاستباني ؟
قال : الاستباء اجتباء
كنت القبس حين شق الغياب
الأصغرين
هذا أصغراك سقيا بفتنة الريح
والماء حين ضل التراب !
السر في معنى
المعنى في نقرة عصفور جبين الماء
لتشرق غفلة الساكن
بين قطرة و قطرة
شجرة تسعى
تأخذها الريح مقتدرة
وقطرة تدغدغ قطرة يابسة البلاغة
لتخرج من صدفة الكآبة
بيضاء ..
حط على بشاشتها ..
ظل الذي غادرته القرى
وما غادرها إلا نجوى
تخضل العرق من نوريه
ساقيه
ذراعيه
فضاجع السر
فإذا عشب و زهر .. وحدائق غلب
قلت : يا شيخ الوقت .... ؟
قال : في ظلمة الظلمة
السر معجزة
و التوق في الصبر
معجزة
فسل جناح الطير عن استواء الظلمة
تفجر النور من رحم القتامة
كبزغة فجر ..
نبتة .. من تعشق
الندى للتراب
قلت : ما أوتيت .. ما أوتيت .. إلا شرودي ؟
قال : سؤلك وجدك
ووجدك نبعك
ونبعك ينبت من ظلمة الألم
تلقفه ماء صبابة
لا يغيض سره .. كأنه بلا أجل !
حاشية : دنا من غلام باك
مسه بعصاه ..
فتعلق بنجمة
ومن غلام شاك
مسه بعصاه ..
فكان قطرة ..
ومن غلام ساق
فخلع عليه بردته
بسر الماء و الزهرة
حتى إذا زاغت الملهوفة
وهرأ لونها النظرة
فشتلَهُ شيخ الوقت .. بين صخرة و صخرة !
تعليق
-
نهاية " بيجامليون "
هذه فرصة أخيرة
لهذا الموت أن يشب على أظفاره
يطل على ما بقى مني
ثم ينأى بعيدا حين يصطدم
بخرافة طائرة
أتعكز على ريحها
فصولها لم تصبح بعد ..
قيد النشر و التجربة
لعجز الأرض عن حملها
تحديد انتماء جيناتها
جنسها
أنفاسها
شهيقها
زفيرها
حزنها
فرحها
دهشة المصنفين معلقة ..
منذ قرابة نجمين وبعض من قمر
ما بين الزهرة ..
و المذنب الزهوق
فيا سيدة الدهشة
هذه فرصة أخيرة
لأشاغب قزح خرافة شقت
ما بين الصلب و الترائب
في مخاض طفرة
لا يشبهه شيء
لا شيء يشبهه
ربما بأبجدية أخرى
ندرك الأسماء قبل تحليقها الموسمي
نقنصها من ذيولها
قبل انغماسها في الرحيل
عالقة في المدى
في ضبابة الخلق الأول
ولمّا تقترب بعد .. من الأرض !
ما كان على "بيجامليون "
إطلاق أنفاسه بأسرار التشظي
ليصبح قاب شهقتين ..
أو أبعد
كان شيطانه ..
على خلاف مع بنيه
آبق أسكن أنامل الغواية
في روح الخزف
فانبت بقطيف سوسنتها ..
خرافة في ثوب .. من قزح التمني
تتوحد في ترقرق الندى
هديل الشجر
رجفة الهواء
بسمة القطرة في عين النهر
غمزة الريح لشص غاف ..
قتلته الأمنيات
فأدرك ارتباكة النزوع في ماء انصهاره
ثم هوى !
سيدة الدهشة أنتِ
بكل سفورها
احتمالاتها
جنونها
غرابتها
كلما دنا الغريب
من أوتاره
نأى
لا يدري ..
أي سر يعجز أقطار المشرقين
جاذبية البقاء على حافة الظل
حتى و أنتِ تطلقين طيور النار ..
فوق الحضور ..
لينهل الجحيم ..
من الجحيم
عجز بسلطان
أم سلطان عجز
النفاذ جحيمي
البقاء في مشاع الثلج جحيمي
معتوه "بيجامليون"
دابة ناطقة عمياء
ما كان ينبغي له .. أن يرى
سوى أشباح شقائه
وجع السنين بين حدي العجز و الهذيان
و بلاغة المرايا
الفأس في القلب
أمانيه في دماء يقظته شاردة
بين النجاة و الغرق !
تعليق
-
شكري و امتناني لك أستاذتي عبيرالمشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة
لكم أهل الدار الفضل
و لكم القرار . و إن أحببت شيئا آخر
ربما تدرين ما هو . . فكم من اسماء أحببت أن اكون ساقيها
و آخر من يجلس بالقرب منها
قافلة ممتدة أنتم .. أترعت الخاطرة وارتقت بها حد السماء
شكرا لك أستاذتي
تقديري و احتراميsigpicتعليق
-
أستاذة شيماءالمشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
أنحني خجلا من جميل ما تقومين به من جهد و عمل
ظاهر و حفي بالمتابعة و الاعتزاز
فحين تغيب الأثرة و الاحساس المتكلس بالأنا
يكون للآخرين الحضور الذي نود أن يكونوا عليه
و ها انت تضربين المثل و تقدمين القليل من خارطة متسعة
أرجو لها الفيض و الجريان دوما
لتأتي على كل الأسماء التي نحب
و التي امتعتنا بنزفها و عزفها !
شكرا لك أستاذة كبيرة فاضلة نحترمها و نقدر سعة صدرها
وعمق رؤاها !
تقديري و احتراميالتعديل الأخير تم بواسطة ربيع عقب الباب; الساعة 11-07-2013, 13:26.sigpicتعليق
-
عبير الغالية مساء الورد والطيبالمشاركة الأصلية بواسطة عبير هلال مشاهدة المشاركة
شكرا من القلب لكلماتك المشجعة والمميزة لاسيما في حقي فحق أستاذنا الربيع كلنا يعرفه فهو كبير وجدير بالأحقية ...
وتعلمين أنكم كلكم تستحقون منا كل مجهود لنبرز مكامن روعتكم
فأنت أيضا جديرة بالتميز لتكون نصوصك بيننا
ولا بد أن تكون إن شاء الله
شكرا لك ولربيعنا في هذا الرواق الذي يحتفي بروائعه
اعتزازي الأكيد
تعليق
-
هذا أنتَ .. فلا تسلْ
هذا أنتَ .. فلا تسل
مخاضُكَ لم يكن كما ينبغيْ
رُغمَ تهللِ الشجر
تمزقِ رحمِالسماء
مشاطرتِكَ الغناءَ والضحك
أو لنقلْ.. ليس كافيًا
لأن تضم عناصرَكَ
تجدكَ فى بحرِها
قمرا أو وردة
أو حتى رحيقا يداعب
كلما هزها الشوقُ وأسال نجواها
عسجدَ موجدتِها
حين تطفو كهاجسٍ
أو..
كخيط نورٍ ..
يصلُ بها
لعشبِ حلمٍ قديم
حين غاضبتَ القرى
تجاوزتَ مآذنَ النورِ
مبحرا فى عتمة سؤالٍ ..
يشاغبُ طيورَ النهرِ
يبرى قامة النخيلِ
فيلوذ بغضبِ عجزهِ
يتشبعُ بداء التشتتِ
يختفي كسحابةٍ ..
كما صورتها الريحُ
مزقتها ..بددا
يحن الطينُ والنهرُ
لعشبة الرىِّ
يرهز الحنينٌ نزفَهُ ..
ثمارًا فاسدةًْ
تتلونُ بشجرٍ لا يحنُ لأرضهِ
فيكونُ لغربةِ الندى فصولٌ
لا يعبرُها شيخُ الوقتِ
لا تعانقها ..
نوابضُ المعاني !
تسوخ تحت أقدام التباريح
مسلوبةً كورقةٍ تتخاطفها الأكف !
فإذا عُدتَ .. لم تسألين كنتَ
فلا تسلْ ..
ولم كان المصيرْ؟
العشب إن خاصمَ الأرضَ
أحصبته المواسمُ
طحنته طواحينُها وأقدامُ الفاتحين
نثرته للريحِ ..
أوللنار
للماء ..
سيان !!
أليس جحيميا أن تغتال يمينك ريحا وتاريخا ونجمةً ..
كانت لك بين عين السماء
أن تريق قبضتُك دماها لأجل حفنة من بدد
أن يتسربَ الوطنُ ..
من بين ضلوعِك كزفرةٍ
أو آنةٍ بلهاء ؟
فلا تسل .. ولم كان المصير ؟!
الآن تضنيك عواصمُ كذبٍ
باعتْ ملامحها ..
لنجباء التلون !
ألم تكن أولَ الساجدين ..
لأرباب الخديعةِ
أعلنتَ موتك
حين قايضتَ برصاصاتِكَ الباقياتِ
خبزا ليوم ؟!
وتدرى أنك تقتاتُ لحمَ معانٍ
شُجِرت منذ أولِ الموتِ
هرأتها نخراتُ قحباواتِ مدنٍ ..
تتعشقُ الرحيقَ
بين فخذي وباء
تثرد لحمَها فى المساء
في طبق من دماءِ بنيها !!
فلا تدع جهلا
وتسل .. لمَ كان المصير ؟!
تعليق
تعليق