بائع النسيان

**عائده محمد نادر** · 05-10-2013, 12:57

المشاركة الأصلية بواسطة عبد الله راتب نفاخ مشاهدة المشاركة

وبمثل هذا يكون الأديب أديباً
بمعالجة الحدث، بعجنه بالواقع، بإهالة الخيال عليه
أستاذتي القديرة
دمت مبدعة

الزميل القدير
عبد الله راتب نفاخ
نكتب من الواقع ونغلفه بأخيلتنا التي تطوع الحدث ليأخذ تلك المساحة الجميلة التي تجعل القاريء يتلذذ بمتعة القراءة
أليست وظيف الأديب أن يرى الأشياء والأحداث والألوان بعيون تختلف عن عيون الآخرين
محبتي لك وباقة ورد جوري

**عائده محمد نادر** · 06-10-2013, 15:21

المشاركة الأصلية بواسطة منار يوسف مشاهدة المشاركة

الغالية جدا عائدة
شكرا على هذه الدعوة الرقيقة إلى ركنك الدافىء
و كم كنت حقا في احتياج شديد لهذه الاستراحة على مرافىء إبداعك
بعد أيام صعبة أحترق فيها قلمي و عقلي على وطن يعيش داخلي

آه سيدتي
أين لنا ببائع النسيان و قد بتنا نطارده من مكان لآخر
هكذا هي الدنيا .. لا تعطينا كل شىء
لهذا بضاعة بائع النسيان هي الأغلى

راق لي جدا أسلوبك الشاعري الأنثوي الرقيق في عرض القص
و كانت القفلة مدهشة

شكرا لك سيدتي
و دمت دائما رمزا للإبداع و الأخلاق الكريمة
محبتي لك

الرائعة الرقيقة
منار يوسف
يامنارة الود والتفاني
ماعساني أقول وأنت السباقة دوما للأفضل والأحسن والأكثر روعة
ماعندي لا يأتي شيئا أمام ماتفعلينه لنا جميعا وما تبذلين من جهد وتفاعل
الله أنا أشعر بالخجل أمام سمو أخلاقك ودماثتها
أسعدني جدا أن النص أعجبك فغاية أي كاتب أن يحب القاريء ما كتبه
محظوظة أنا يوم تعرفت بك ومؤكد ستكون الدعوة لك وأنت القارئة المحببة
تحياتي ومحبتي التي تعرفينها منار الغالية

**حارس الصغير** · 07-10-2013, 17:01

الأديبة الكبيرة/عائدة محمد نادر
دليني علي بائع النسيان
إن وجدتيه فابتاعي لي منه الكثير؛فحياتي تحتاجه بشده.
لكن أين هو؟!
جميلة أفكارك
جميل سردك وحكيك
رائع كل ما تكتبين
تحيتي وتقديري

**عائده محمد نادر** · 08-10-2013, 14:45

المشاركة الأصلية بواسطة وسام دبليز مشاهدة المشاركة

لا اجمل من لغة تنساب كالسحر فتعزف على اوتار الادب اجمل الالحان عائدة كانت لغتك هنا رائعة تمتلك القارئ بتلك التفاصيل الدقيقة التي يرصدها قلم المبدع وحده ويتقن ايصالها الينا بلا تكلف بائع النسيان عنوان جميل وقفلة جميلة دام نزيف قلمك

وسام دبلير الرائعة
منذ زمن لم نلتق
والله مشتاقة لك وللجميع
لو تدرين وسام ماتفعله بي نصوصي
احتجت أشهر لأخرج من نص الممسوس لشدة ماكان النص متلاصقا بمخيلتي ولم يشأ تركي إلا بعد حين حتى أني كتبت الكثير من النصوص ولم أقنع بها فتركتها تنام بين ثنايا الأدراج
وهذا بائع النسيان الذي تركني ألاحقه حد اللحظة لعلني أجده
دائما متوهجة وسام
كوني بخير غاليتي
تحياتي وباقة غاردينيا لعينيك

**عائده محمد نادر** · 09-10-2013, 21:51

المشاركة الأصلية بواسطة وفاء عرب مشاهدة المشاركة

وفي ذاتي أطارد بائع النسيان، بعد أن سمعت صديقاتي يتحدثن عنه وهو يبسط النسيان على وسائد وشراشف نقش على نسيجها طلاسم فقدان الذاكرة في آخر شارع مظلم

النص من الروائع
القلم متمكن
العنوان عبقري لدرجة أنه خطف القصة

شكرا للإبداع الأستاذة:عائده
وكل عام وانت بخير
تحية وتقدير

وفاء عرب الرائعة
أينك وفاء
والله أنت المبدعة وفاء ياصاحبة الحرف القوي واللحن الشجي
أحب مداخلاتك لأني اعرفك لا تجاملين
ويسعدني كثيرا حضورك ورؤيتك
أنا أيضا أحببت العنوان هاهاها
تصوري وفاء أحيانا أحب نصا من نصوصي حد التطرف هل تصدقين ذلك
وأحيانا أحب مشهدا معينا فأبقى حبيسة جدرانه
فهل سأعشق شخصية من شخصياتي هاهاها أمزح معك طبعا
تحياتي ومحبتي لك

**ليندة كامل** · 10-10-2013, 19:16

السلام عليكم
قرأت قصتك بائع النسيان أسلوب شيق جميل لغة متمكنة تعجبني اللغة السليمة كلغتك عزيزتي عايدة
لكنك ركز تي أكثر على وصف حالة الاحباط التي عاشتها البطلة لأتفاجأ بجزء قليلق تحدثين فيه عن بائع النسيان الذي اخترت ان تكون قصتك على عنوانه هي مجرد ملاحظة لا حظتها
لك أسلوب رائع في القص
تقديري الكبير وامتناني على تعقيبك على نصوصي المتواضعة محبتي

**عائده محمد نادر** · 10-10-2013, 21:26

المشاركة الأصلية بواسطة ميساء عباس مشاهدة المشاركة

اللغة رائعة
قمة الشاعرية
الأسلوب متقن ومشوق
وحقا اراك هنا جديدة عائدة أخرى
تغوص عميقا بحروف طليقة محلقة
العنوان رائع جدا
وماارتحت حين وجدتك تسقطيه واقعا ليكون بائعا
ثانيا
لم أرتو أبدا
قصيرة جدا تلك القصة
كمن فتح بئر ماء علينا وفجأة ردمه
قصة فارهة محلقة موغلة
أمتعتني وأتعبتني
رأيت حروفي فيها
عائدة الغالية ماأسعدني اليوم بمصافحتك
من بعد الغياب
محبتي
ميساء العباس

ميسو الغالية
وما أسعدني بوجودك ياشاعرة الحب وقاصة العشق والقهوة
والله مشتاقة لك وكثيرا
أتدرين ميساء أحسن بأن هناك شيئا مهما ينقصني لأني لم أجدك وعيناي تبحث عساها أن تجد اسمك
هل أنت بخير غاليتي
وكيف حال الحبيبة سورية وأهلها الطيبين
بي شوق ولوعة لكل تلك الأيام التي عشتها هناك
سأنتظر اطلالتك البهية عزيزتي وهي تشرق بكل تلك الروح الوثابة الغارقة بالحب
تحياتي ومحبتي وباقة جوري سلطاني لك ميسو

**عائده محمد نادر** · 12-10-2013, 18:56

[quote=هدير الجميلي;969217]قصة شدتني من الالف الى الباء
انتي بحق أديبة تستحق الأحترام
محبتي الصادقة لكي اختي وصديقتي مبدعتنا نادرة عمران
رمضان كريم غاليتي[/quote

هدير الجميلة
أيتها الهادرة في زمن الصمت القاتل
أشكرك على مشاعرك الصادقة
وأنت بحق صرخة الحق
أتدرين ماالذي أثار دهشتي أني أرد على مداخلتك ونحن على أعتاب عيد الأضحى
ومداخلتك كانت مع اقتراب العيد في رمضان
محبتي لك هدير

**عائده محمد نادر** · 15-10-2013, 22:06

المشاركة الأصلية بواسطة عبد المجيد برزاني مشاهدة المشاركة

رائعة كعهدي بك يا عائدة.
لا أرى النص يقلّ أدبية ً ولغة ً وجمالا عمّا عودتِنا عليه.
كم أعشق أن أقرأ لك أيتها الشامخة !!
تحيتي وتقديري.

الزميل القدير
عبد المجيد برزاني
هلا وغلا والله بك
كيف حالك وماهي أخبار السرقات الأدبية وهل مازالت نصوصك تسرق
الحقيقة كنت أتابع أحداث هذا المدعو ( ع أ ) والذي سرق جهدك الفكري وتخيت كم أتعبك الأمر
سعيدة أن النص أعجبك زميلي فهذا مرادنا وغايتنا أن تكون نصوصنا ممتعة وتعجب القاريء
أشكرك على وجودك قربي
كن بخير عزيزي
تحياتي لك وباقة غاردينيا قبلها

**عائده محمد نادر** · 18-10-2013, 10:58

المشاركة الأصلية بواسطة سالم وريوش الحميد مشاهدة المشاركة

الأستاذة عائدة
تحية طيبة ، طيبة قلبك وعميقة عمق معاناتك
النص رقيق كرقة النسيم ،
عذب كما الماء الرقراق ينساب ، حين تتابع هذا البوح
تحسب أن ثمة شيء يجعلك جزء من الحدث تعيش وتتعايش معه
قد ترتبط وبطلته بعلاقة ما ، قد تكون صديقة تبثك شكواها ، أو فتاة تريد النصح
أو شاعرة جياشة المشاعر راحت تنقب في مدافن النسيان
لتوقظ ألاف الذكريات من سباتها في أعماقنا فمن ليس له حبيبة
أدمن سنوات من عمره وهو يرتشف عبق الحب من عطر ذكراها
، أرتقت قاصتنا بنص لغته شفافة إلى حد ألا كدر يشوبها ..
كسمفونية رائعة بانتقالاته المتناغمة بين سرعة إيقاع ، وبطء يصل إلى حد السكون
تجسد ذلك في السير الدرامي للنص الذي اعتمد لغة الأنا في سرد مشوق ،
و ليعكس لنا صورة يتضافر فيها الجمال والحزن الشفيف
فهذا الكم من الأدواء الذي يحيط بالكاتبة سواء أكان حزنا يغلف نفسها ،
أو ما يعكسه الواقع من تداعيات خطيرة على مستوى السلم الاجتماعي والأمان ،
لم يمنعها أن تمنحنا صور إبداعية جمالية رائعة ،
عبر نصوصها العميقة والمتميزة والملتزمة بخط ثابت يعبر عن وعيها
وانتمائها الواضح لبيئتها ..
.القاصة تحكي لنا عن مشاعر كانت نائمة لأنثى
هي ذاتها أحاسيس الغربة التي تعيشها الكاتبة والذي جسدته في أكثر من نص ..
، توقظ تلك المشاعر دون إرادة منها تتوقد فجأة لتكون عاطفة طاغية حيث
تنسى أنها شقية ، تعسة ، حظها عاثر ، بعد أن طرق الحب أبواب قلبها
تلك الصورة السلبية التي رسمت بها شخصيتها قبل الحب كانت تعبر عن حالة هروب ونفور منه .
.لكنها كانت راضية مقتنعة ألا يداعب الحب اوتار قلبها ..
عرفت الحب صدفة وذابت في عشق خلق منها إنسانة أخرى تخلت عن طباعها عن سجاياها ،
عن ادمانها لأشياء كانت تعتبرها جزء من وجودها وابتعدت
حتى عن لعبتها المفضلة ، أوهمت نفسها أو ربما توهمت بأنها ستعيش السعادة ..
لكن الفرحة لم تدم حيث سرعان ما انهارت تلك الصروح وانطفأت جذوة الأمل تلك
لأن الحبيب قد فارقها دونما سبب غير شكوك وأوهام وربما أعذار باتت كإسفين بين علاقتهما ..
ثم هجرها
ليتركها تعاني ألام تجربة ما استطاعت أن تصمد أمام أول هزة ريح
ليبقى السؤال مفتوحا لجدلية العلاقة بين المرأة والرجل
ترى هل تراها ستغفر له . إذا كان هو المتهم وهي الحاكم ...؟
وهل كان يحبها هو ذات الحب الذي تحبه إياه ..؟
أم كان حبه مجرد نزوة عابرة ..؟
أين يكمن الخطأ فيها أم فيه ..؟
هل يتطلب الحب من المرأة أن تضحي بكل شيء لتحافظ على حبيبها
أسئلة حيرى تركتها تجول في دواخلنا
قد نستشف
الجواب من تجربة عشناها أو عاشها الغير..
الأكثر مأساوية في النص إنها بعدما صدمت بقت تعيش الذكرى تستجد في داخلها تؤرقها
تشعل في داخلها نيران ولما يأست من عودته باتت تنشد النسيان ..
تبحث عنه عند بائع النسيان
وهي شخصية وهمية .. تمتهن بيع طلاسم النسيان المنقوشة على شراشف ووسائد وصفه لنا السارد
فبين الخيال والواقع يكون المبدع حالة ربط يجسد فيها قدراته وإمكانياته الفنية
وخبراته ومشاعره لينتج لنا نصا يضع فيه صهارة روحه وأدوات تمكنه بعد مخاض
وهواجس تنتاب الكاتب ليلد لنا إبداعا من رحم المعاناة ..وعبر تدرج الأحداث وتسلسلها
تجنح بنا الكاتبة إلى النهاية .. قد تكون نهاية مبكرة .. مع مساحة السرد الواسعة التي اعطتها لبطلتها
..فالبطلة أرادت أن تنسى حبيبها الذي ما وفى لها
لتصدمنا بنهاية غيرت من مسار النص وواقعيته ...
إلى عالم الخيال ,, من الوضوح إلى الرمزية الإيحائية ..
أذ نجد أن بائع النسيان شخصية لا وجود لها على أرض الواقع نسي عدة النسيان أو بضاعته .. فأي مفارقة تلك
جمالية النص وقوته وزخم المشاعر المتدفقة فيه ودقة الوصف واللغة السليمة
لا تمنع أ ن يكون نصا أقل من قدرات عائدة وإمكانياتها الكبير في الممازجة بين
المضمون وجمالية النص ، حيث كان بالإمكان تعميقه أكثر وأكثر ،
حتى يرتقي ويسمو كما سمت بقية نصوصها .. ورغم ذا فالنص يستحق التميز ..
. لك تحياتي يا عائده ..

الزميل القدير
سالم وريوش الحميد
حين نكتب نصا يرتبط كلية بالروح تصبح باقي الأشياء والتفاصيل مجرد تعقيد وهذا رأي
أحيانا كثيرة أحب أن أركز على حالة ما فأمر مرور الكرام على باقي التفاصيل كي أترك القاريء يأخذ جرعة كبيرة من الحالة التي أريده أن يتجرعها وكي لا أتعب خيال القاريء بتفاصيل أريده هو أن ينسجها أو يتركها وهذه حريته الفكرية الشخصية
نص بائع النسيان أردته نصا سريعا يأخذك بعجالة لتصل النهاية وأنت مازلت تبغي المزيد لتجد نفسك تقف مع البطلة أمام البائع لتشتري وهم النسيان وتسأل ألف سؤال
وهل ليس هناك علاقات فسخت لأقل من هذا السبب؟
خاصة أن البطلة شخصية عامة تلتقي بالكثير من الشبان والشابات من خلال ممارستها الرياضة وربما هذا الأمر هو الذي جعل البطل يهرب سريعا!!
ومازلت أقول ربما لأني تركت الأمر لمخيلة القاريء ولا أنوي إفساد الحقيقة وأشي بها
مداخلتك كانت عميقة وحاولت فيها طرح الأسئلة وإيجاد الأجوبة لها وهذا ربما ما أريده
تحياتي ومحبتي لك سالم

**عبد الاله اغتامي** · 18-10-2013, 12:58

الأستاذة القديرة عائدة محمد نادر، ربما النسيان أفضل دواء في هذه الحالات ، خصوصا إذا كان الطرف الآخر مسؤولا أو له يد في تلك التهم الملفقة . ربما تعود هذا الشخص المخادع تمثيل هذا الدور على جل الفتيات اللائي قادهن سوء حظهن إليه، ليتخلص منهن دون حسيب أو رقيب. شكرا سيدتي على السرد الجميل والممتع . مودتي وتقديري..تحياتي...

**مجدي السماك** · 20-10-2013, 20:18

المبدعة عائدة محمد نادر/ تحياتي
كل عام وانت بخير
اعجبني سردك..والمنولوج الداخلي المتقن.
اتمنى لك دوام الابداع
خالص احترامي

**عائده محمد نادر** · 23-10-2013, 15:23

المشاركة الأصلية بواسطة خديجة راشدي مشاهدة المشاركة

عائدة عزيزتي
أنا سعيدة لأن إسمي يذكرك بصديقة الطفولة ويعود بك لمرحلة الصبى التي كلنا نعشقها....
لكن تأسفت كثيرا على حالها
زواج مبكر، وزوج مزواج يا إلهي
شيء مؤلم حقا، كان الله في عونها
لو تركوها تتمم دراستها لمستوى عالي من العلم والتكوين الفكري العميق
لما قبلت على نفسها هذا الوضع أبدا ولما أصبحت ضحية مجتمع.....

محبتي

خديجة راشدي
أيتها المبتلة بقطرات المطر
تأخذني الذكريا ت دائما حين يرتبط الإسم أو الحدث بما مر علي
أمس خديجة تذكرت موقفا صار مع زميلة دراسة لي وكانت أقرب للصديقة مني
عشت دقائق طويلة غارقة بتلك الأيام التي جمعتنا والأحداث الصغيرة البريئة
وليتها تعود تلك الأعوام
تحياتي ومحبتي لك عزيزتي

**عائده محمد نادر** · 25-10-2013, 21:31

اليوم
أحتاج بائع النسيان
جرعة صغيرة أو ربما طلسم
أحتاج أن أنسى أني متعبة جدا وأن تعبي تعب مني
وكم ألف بائع نسيان يحتاج غيري.. لا أدري

**عائده محمد نادر** · 07-11-2013, 15:05

المشاركة الأصلية بواسطة غالية ابو ستة مشاهدة المشاركة

قصة جميلة---الديباجة ---عبارة وصورة
وتسلسلا-----حتى كأنها أقرب الى الواقعية
حقيقة استمتعت جداً---وهذه المرة الثانية
أقرأ وأعلق--شكراً على هذا الإبداع والإمتاع
هناك كلمة يتيمة---نصبتها وهي مجرورة
ربما لم تنتبهي لها( بحادث) وليس بحادثاً
تحياتي ومحبتي
كوني بخير اختي العزيزة

الزميلة القديرة
غالية أبو ستة
عيناك هما الجميلتان زميلتي
والله سعيدة أن النص أعجبك لأننا جميعا نكتب كي نرضي ذائقتنا وذائقة من يقرأ لنا
وبشأن الكلمة اليتيمة فقد أصلحت ( شأنها ) هاهاها مع أني قد أصلحتها مرتين قبل الآن ولا أدري ما السبب أنها تعود ربما هي أيضا أحبت النص وأحبت أن تلاصقه هاهاها أمزح معك طبعا لكني عاقبتها هذه المرة ولن تعود.
تحياتي ومحبتي سيدتي

بائع النسيان

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث