وتستمر رحلة المجموعات الإبداعية
لطالما عرفنا جهده وعطاءه
وتابعنا رحلته مع الحرف
بصرف النظر عن جهده الذي وهبه للجميع فهو لا يعد ولا نستطع إحصاءه
وتفانيه حيث يكتب وحيث حرفه يصدح ما بين نصوصه أو ردود تير اهتمامنا وتغمرنا دهشة إعجاب
يثري ويروي الذائقة
شاعرنا المميز المجد المثابر الذي انطلق في عالم الشعر كالبرق
طرز لنا الحروف
الله يخليك يا رب
و لا يحرمني دعمك المتواصل
و الله صرنا نستحي من كرمك
الله يديمك و يبقيك
جزاك الله عنا كل خير
تسيرين بصيد الخاطر
لمرافئ الدفء و الطمأنينة
ليتهم يتعلمون منك
المفروض يجربون يعطون النساء الحكم
أعظم الحضارات بعهد الملكات
الله يسعدك و يوفقك
تقديري و تحية تليق
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
لن تنقض عتمة الليل ميثاق الوفاء، لن تهتك ستر الشوق،
بل ستدثره بجلباب نقي يشهد له مع مرور الليالي وتعاقب السنين،
سيبرهن نبضه على صدق وعده،
وسيكون كوثر حنين يستجديه القمر ليهدي العاشقين
ريما
... كن نبراس ألق كما عهدتك مودتي وتقديري
باقات من الورد لهذا البهاء
علميني نقض السراب
البياض ممتن ٌ لك
لن أدور مرتين كل قلق
ما دام عطرك ملتي
سيطرز الوفاء اسمي
و اللهفة قاناديل أمل.
أختي و رفيقة يراعي
الأديبة النقية / ريما الجابر
تشبهك دمائي
لذا لن تتلبك لغتي
روعة تعقيبك شرفتني و أسعدتني
تقديري و مودة لا تبيد
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
الصمت تلبك لغوي
يصلب على الشفاه
ما تبقى من أبجدية الشوق
وطقوس الوله...
جدار من رماد
يسحب أكاليل النسيان
فوق حجرات الجسد
المعبأ بانفجار الكلام
جدار الصمت بيننا
جرح يسقط على مهل
يمنحنا قربانا
لربيع هارب
من جوع الشتاء
الشاعر الرائع قصي الشافعي،أحب الخوض في بحار حروفك الشامخة،بزاد قليل من خبرة ومراس،
فاعذر هلوساتي وحرفي النشاز أمام هذا البهاء
تحيتي لك أيها القدير
علي أن أمنح صمتي بعداً
أكثر سذاجة
لأبدو اقل رغبة في التخثر
أشد سمكاً من رطوبة الأرق
ما لي و للقمر
و لعبة القصائد المتفائلة
كبرت على هذا الهوس الانتهازي
تطريز ليلٍ عنتري بمحبرةٍ نافقة
تلويث القيد بعري أحلامي
على امتداد الفراغ أبخر ذكرياتي
بلغو ظلي و أنزيمات القلق.
الأديبة التي أكن لها
كل تقدير و احترام
كم يسعدني و يشرفني مرورك الفاخر
و كلماتك نيشان سمو على صدري
جزاك الله خيرا
لم تكن هلوسة ً أيتها المتواضعة
بل خارطة ألق و بهاء
تشرف بها النص و صاحبه
تقديري و تحية تليق
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
تعليق