وديع ٌ هذا المساء
و الليل يبعثر الشوق
يقترف الصمت بغباء
يبقيني بندول توتر ٍ
لا أنا ..أنا
ليته كما أشاءُ يشاء
فمن لبد يراعي بحيرةٍ
عربد الرؤى بطيفٍ
أعشقه حد الابتلاء
و ليس محض افتراء
أنثى من تقوى خفقاتها
سقطت من الجنة سهوا
قلبها صلاة ياسمين
وجهها أكليل عشق ٍ
مخلوقة ٌ من كبرياء.
و الليل يبعثر الشوق
يقترف الصمت بغباء
يبقيني بندول توتر ٍ
لا أنا ..أنا
ليته كما أشاءُ يشاء
فمن لبد يراعي بحيرةٍ
عربد الرؤى بطيفٍ
أعشقه حد الابتلاء
و ليس محض افتراء
أنثى من تقوى خفقاتها
سقطت من الجنة سهوا
قلبها صلاة ياسمين
وجهها أكليل عشق ٍ
مخلوقة ٌ من كبرياء.
تعليق