أنا جنون الوله و الانكسار
في روحي مضامير الحنين
تؤيد عبقرية عطرك
تصافح يراعي
بأكاليل من صلاة
يستحوذ عليك الضياء
عبر المدى
لقطر الندى
فوق احتمالات الألق
و رؤى المرافئ.
سأهديك تفاصيلي
يقنعني النقاء بك ِ
و اللغة طابور لهفة خاشعة
تمردت ذات قيظ
على هزائم العبث...
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
تعليق