لا تستدرجي اسمي للعبث أنا كنه المجاز و جوهر الاشتهاء فكرة ٌ ضوئية للتراب أحرث السماء لتتنهد اللغة من نتح الغواية ملطخ ٌ بأمزجة ٍ طرية قمر غجري يدك الاحتمالات على عتبة ليل ٍ مسعور لتغتسل الملائكة في قصيدة..
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
تعليق