أنا العاشق المخلوع من الاحتراق فكرتك العبقرية للتورم بالعبير و الكثير من فئات العبث أقترفك و أنت ِ مرصعة ٌ بالندى كل ما حولي يصلي لتقتنصي ظلي دون أن يبتزني الرماد و أنا أتهشم فيك يتسع قلبك لحقب لغتي تسعى في مناكبه و أنا مقاطع ٌ منكِ ..
كم روضت لوعدها الربما
كلما شروقٌ بخدها ارتمى
كم أحلت المساء لكحلها
و أقمت بشامتها للبين مأتما
كم كفرت بفجرٍ لا يستهلها
و تقاسمنا سوياً ذات العمى
تعليق