المشاركة الأصلية بواسطة محمود قباجة
مشاهدة المشاركة
ويبقى للحق مرآته التي لن يشرخها الشتات أبدًا و سهام السوداويّة ..
كم ازدان النبض بكَ أيّها الفاضل محمود ورُقيّ الرّيشة المصافحة للطِّيبِ أزاهيرًا وأزاهيرا .. فدمتَ والخير ..
تعليق