صدقت أستاذ منتصر
جاء العنوان مناسباً جداً لمضمون ما طرحته
ويسعدني انك رفعت النص من جديد ليأخذ حقه في المشاركة

معك أردد كما توقيعي
هيهات منا الهزيمة
تعيش وتسلم ياااا وطني

مع فائق الاحترام والتقدير

تحية لك أخت شما سعود
للشهيد مقام كبير عن الله والبشر
فالشهادة لا ينالها إلا المؤمن الذي يحب الله ويحبه
فالمغفرة له على أمر ربما أخطأ به سيكون له ثواباً عظيماً
أشكرك على حضورك وتعليقك الجميل
محبتي وودي

أديبنا الكبير فايز شناني إسقاط النص غاية في الروعة

والمعنى غاية في الجزالة والنبل نص قال الكثير في إيجاز فاخر

نعم الجهاد فرض عين أخي هنا وإلامتى يكون كذلك ؟فمايحدث إبادة لاإنسانية غير مبررة إلا من عدو للدين بالمقام الأول وخطب نصر الله وموقف إيران اللا محدود

الدعم خير شاهد
والزواج في حد ذاته لايعد خيانة لكنه مفسد للحياة وجالب للتعاسة حينما يسيء الزوج استخدامه ويستغله في تدمير من يحب بأنانيته وظلمه والإقدام عليه دون مراعاة لمشاعرغيره
سعدت بالتواجد في هذا الجمال الباذخ الحضور

والشهادة تغفر كل زلة والوفاء يظل للمرأة خلة

دمت مشرقاً ودامت الشام رمز كل عطاء جميل كما هي دوماً

أهلا بك أستاذة بتول
أنا وضحت من البداية أني لم أستخدم القصة لأي غاية سياسية
الجهاد لا يكون إلا ضد الكفار والمشركين وما يجري في سوريا ليس جهاداً
ولا دخل لنصر الله ولا لايران به بل خطة شيطانية من الصهيونية العالمية
وأدواتها خونة ومرتزقة وعملاء وأموال المهلكة السعورية ودول الخليج
على كل حال شرفتني زيارتك وكنت ضيفة راقية
مع كل الود