قمر على سماء القصيدة ( محمد مثقال الخضور )

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • محمد مثقال الخضور
    مشرف
    مستشار قصيدة النثر
    • 24-08-2010
    • 5517

    #31
    المشاركة الأصلية بواسطة بسمة الصيادي مشاهدة المشاركة
    يا سلام
    يا سلام
    مالك الحزين يسافر بالسماء نحو القمر
    ويخترق الضوء والقصيدة!
    الشاعر المدهش محمد الخضور
    كم يسعدني الغرق معك في نقطة ليست في فراغ
    بل في عالم عميق
    أعاد للفوضى أناقتها
    وللاشكل ملامحه
    وللصمت نبرته

    ها انت ربيعنا تعزف مجددا
    هذه المرة اخترت قيثارة أوتارها .. شعر .. فلسفة .. ووطن
    ونحنا نتشوق لهذا اللحن
    بل على استعداد للعزف معك...

    كل التقدير والمودة لحضرتكما




    أهلا بالأستاذة الراقية
    والرقيقة
    بسمة الصيادي

    حضورك تشريف للصفحة سيدتي
    أشكرك كثيرا على ما نثرت من عطر وجمال
    أشكرك على رأيك الغالي الذي أعتز به
    وأشكرك على مرورك من هذه النافذة التي تطل على الفراغ

    لك التقدير الكبير
    ولأستاذنا الربيع كل المودة والاحترام

    تعليق

    • محمد مثقال الخضور
      مشرف
      مستشار قصيدة النثر
      • 24-08-2010
      • 5517

      #32
      المشاركة الأصلية بواسطة عبير محمد شريف العطار مشاهدة المشاركة
      حين تقرأ للشاعر الخضور تستطيع أن تتخيل المشهد ثلاثي الابعاد بتقنية عالية الجودة بحيث يمنحك فرصة القفز الى الحدث فى جوار القصيدة لتتجول مع الصور الشعرية الرائعة والمتفردة ....
      كل قصيدة لها رونق خاص واستيعاب خاص
      تحتاج منك ان تقرأ ملياً ما بين السطور
      ولكي تفهم
      لابد أن تكون قد مررت برحلة قطار مشابهة
      أو قد حلقت فوق نفس الكون
      او تدور نفس المدارات التى تعاني منها كينونته وتتألم
      الصور الابداعية جزء من الشخصية
      هندسة الفراغات ليست فقط للمباني بل هي هندسة للكلمة
      كل نصٍ تستطيع أن تستخدم فيه مِسطرة ودوائر ونقاط من فرط الدقة
      النصوص جميعها وكأنك أمام مشروع للحياة
      المشاريع تختلف فى مفرداتها
      لكنها لا تختلف فى كون شاعرنا الفاضل ذو حساسية عالية ومرهفة
      يصعب معها تداخل الامور
      ومخلصاً فيها حد الابداع
      فحين يصف الموت يصفه وكأنه مارس الموت كل يوم
      وحين يصف الحياة يصفها كما قد تراها تحت المجهر
      حين يصف عشق المرأة يطفى على المشاعر عبق عطر ساحر لا تفيق بعدها أبدا
      حين يصف الوطن والانكسار تشعر بقلقه الساري فى عينيه وتندلق المحبرة لتسجل لنا خطوطاً جديدة من الاوجاع.
      حتى حين يصف نفسه وكينونته يضع مرآةً من نوعٍ خاص لا ترى سواه ولا يناجيها سواه.
      شاعرنا الكبير محمد الخضور بتواضعه وهو الاقمار والنجوم يجعلني اخجل ان أصطف جواره حتى للتصوير فاذا كانت نصوصه هذه تحبو فبالتأكيد أنا لم أُخلق بعد.
      مهندسٌ للآبعاد الكلامية فى حروفٍ أبجدية............لتخلق على الطرف الآخر من الكون كوكباً نعيش فيه فراغيات الجمال في نصوص مبتكرة ومتفردة.






      الأستاذة العزيزة
      الفاضلة
      عبير العطار

      كبير جدا هذا الرأي . . وأنت كبيرة
      تشرفت كثيرا سيدتي بهذا العلوِّ الذي تريْن

      الفراغات "تُهندِسُ" ذاتها فينا
      تضعنا على النقاط حولها حرَّاسًا للكواليس وللأشكال الميتة

      والقصيدة ما زالت بعيدة سيدتي
      عالية هي . . وأنا القصير ، أبحث عن قامتي بين الورق فلا أرى إلا بياضا
      نقية هي . . وأنا المشبوه المطارَد في أزقة الوجود
      لا تعرفني البدايات التي لم أكن موجودا في عصرها
      وتتنكر لي النهايات التي أحاول التدخل في صياغتها
      مرميٌّ على تقاطعات الشوارع المهجورة
      أحاول الفهم فأعجز وأكتب عجزي على ورقة بيضاء . . فتخرج من حزنها باهتة

      أبحث عن سجن أوسع من رحم أمي
      وبلا أمتعة أسير إلى اللحظات التي تختبئ خلف الوجع
      أظنها أجمل
      وتظنني واهما

      أمارس لذة الخداع . .
      فأقنع عينيَّ أن الجدران أبواب متلاصقة
      وأقنع أذنيَّ أن مطحنة الوقت سيمفونية

      وأعلم أنني . . لست سوى نقطة في فراغ

      تعليق

      • ربيع عقب الباب
        مستشار أدبي
        طائر النورس
        • 29-07-2008
        • 25792

        #33
        قمر على سماء القصيدة

        تائه بين سؤال و فاصلة
        عالم يحمل تهمة بالموت
        رص اصطناعيته من بقايا الغبار
        و البلاد التي تنازلت عنها كتب الحكمة !

        سوف آتي به في ختام .. لن يكون بيدي
        فكن قمرا دائما .. على سماء قلبي !
        sigpic

        تعليق

        • ربيع عقب الباب
          مستشار أدبي
          طائر النورس
          • 29-07-2008
          • 25792

          #34
          قمر على سماء القصيدة
          إيه يامحمد
          كم عليك أن تصهر .. كي يصل سناك القلوب الحجارة ؟!
          sigpic

          تعليق

          • محمد مثقال الخضور
            مشرف
            مستشار قصيدة النثر
            • 24-08-2010
            • 5517

            #35
            المشاركة الأصلية بواسطة زهور بن السيد مشاهدة المشاركة
            أستاذي الربيع المبدع الكبير القدير
            تحية عالية وتقديري لك ولإبداعك ولهذه الفكرة الجميلة
            متصفح "قمر على سماء القصيدة", جميل ومثير يحقق تواصلا ثقافيا وإبداعيا بين الشعراء والقراء..
            وضيف الربيع الأول, محمد الخضور شخصية مميزة وشاعر كبير جدير بكل تقدير واحتفاء
            أستاذنا ربيع عقب الباب عاشق لنصوصه بشكل كبير ونوعي, يتفاعل معها تفاعلا جميلا وعميقا..
            كلما نشر الخضور نصا جديدا, دائما أترقب تعليق الربيع عليه, أجده قراءة متفاعلة من نوع خاص .. قراءة عاشقة مبدعة..
            التجربة الشعرية لمحمد الخضور كبيرة ونوعية جديرة بكل اهتمام وقراءة, حققت الاختلاف والتميز وخلقت لنفسها موقعا مهما ومميزا في مسار قصيدة النثر العربية..
            وقد تحقق له ذلك بما يمتلكه من قدرات إبداعية وفكرية وعاطفية وخيالية.. لازمة للخلق والإبداع والتفرد..
            من أهم سمات الكتابة الشعرية عند محمد الخضور, أنه يعرف كيف يوغل شعريا في النفس وأعماق الذات والحياة والوجود والأشياء من حولنا ببعد فلسفي رؤيوي خاص وعميق..
            تعكس قصائده رؤيا شعرية بمعطيات إنسانية, تتخطى ظواهر الأشياء وتبحث في بواطنها وجواهرها..
            محمد الخضور يمتلك قدرة كبيرة في تصوير الأشياء إبداعيا بطريقة تتداخل فيها التجربة الذاتية والتجارب الإنسانية الأخرى.
            ومن السمات البنائية لقصائده: لغة شعرية خاصة خلاقة, وصور شعرية بديعة.. تخلقان فرادة تجربته الشعرية وخصوصيتها.
            يمتلك الشاعر مهارة عالية في التعبير شعريا عن أفكاره وتصوراته ورآه ومواقف الذات المبدعة, عبر لغة شعرية خاصة قوية, مسكونة بالعمق والجمال والتفرد...
            الصورة الشعرية هي روح الشعر, والكتابة الشعرية عند محمد الخضور تتميز ببراعة التصوير وشموخه, خصبة وواسعة ومتنوعة المصادر..
            الصورة عنده تشكيل استثنائي يقهر الألم والقلق وانكسار الأحلام, ويقر الحقائق الشعرية التي تأتي في القصيدة أبلغ من الحقائق الواقعية..
            يواصل الشاعر محمد الخضور تشييد عالمه الشعري الخاص بخطى ثابتة وتميز كبير, ويواصل رحلة ترسيخ أسلوب جديد في قصيدة النثر عبر قصائد سمتها الرؤيا العميقة والتأمل الفلسفي والحكمة.
            تُوِّجت المسار الشعري لمحمد الخضور, في الشهر المنصرم, بإصداره الأول, ديوانه الشعري "نقطة في فراغ", يضم بين دفتيه 44 قصيدة نثر من العيار الثقيل, تنطوي على الكثير من الفكر والجمال والعاطفة والخيال ... والصدق وعمق الرؤيا..
            أفتخر كثيرا بأن منحني الشاعر شرف التقديم له
            هنيئا لشاعرنا منجزه الشعري القيم الجميل, وهنيئا للشعر به..
            أجدد شكري وتقديري الكبيرين لأستاذنا ربيع عقب الباب على هذه الفسحة التواصلية مع شعرائنا المبدعين..





            أستاذتي الدكتورة
            زهور بن السيد

            لك في هذه التجربة فضل ونصيب
            ولك فيها فواصل

            فقد حملت النقطة المرمية في الفراغ على كاهلك
            ورسمت لها طريقا
            ووضعت الكثير من الإنارات على الطريق

            تعلمين كم أعتز وأفخر بكل ما قلت هنا

            وقد شرفتيني حقيقة بحضورك هذا
            ومن قبله ومن بعده . . بدعمك اللامحدود

            لك الشكر الكثير والتقدير الكبير
            وما يليق من الاحترام
            سيدتي الفاضلة

            تعليق

            • محمد مثقال الخضور
              مشرف
              مستشار قصيدة النثر
              • 24-08-2010
              • 5517

              #36
              المشاركة الأصلية بواسطة جمال سبع مشاهدة المشاركة
              الأستاذ ربيع ..
              شكرا على هذه الحوارية الشعرية التي جعلتنا نبحر مع شاعر كبير بقامة محمد الخضور
              كما أشكر شاعرنا على تواجده بيننا لكي يمحنا جزءا من وقته لكي نتعلم و نغوص في عالم القصيدة الحداثية

              سؤالي :
              لكي يرج الشاعر سطور القصيدة يحتاج إلى لحظة انفجار من نوع خاص
              كيف يتمكن شاعرنا من اشعال فتيل التجلي الجميل في لحظات تساقط الماء فوق البياض ؟

              تقديري و احترامي



              أهلا بالشاعر الجميل
              والأديب الراقي
              جمال سبع

              أتشرف بحضورك أستاذي الكريم
              وأسعد بمرورك الطيب

              تترك السطور أنفاسها على الرئات رهينةً
              لا شيء يسبقها إلى اللحظة الماكرة
              تلك التي تكشف المستور وتُلقي بالصورة من خارج النافذة

              القصيدة مخلوق عجيب
              يصنع صانعه
              يريه الطريق الآخر
              ويُتعبهُ عتابًا ولومًا على عدم اتخاذ الطريق الأول خليلا

              شيء ما يسقط منك وأنت على الطريق

              ربما تكون هي الشيء الوحيد في هذا الكون الذي لا يكتمل
              ولا يرسمه أحد

              يولد وحيدا ويخرج من الإطار وعن الإطار
              كجنين هجين
              يتنكر لأمه فيعلن جهلها
              ويلقي باسمها وهمومها على الطرق المؤدية إلى الوقت الذي لا يجيء

              أشكرك كثيرا أستاذي العزيز
              على حضورك البهي
              وأناقة مرورك

              محبتي

              تعليق

              • محمد مثقال الخضور
                مشرف
                مستشار قصيدة النثر
                • 24-08-2010
                • 5517

                #37
                المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                قمر على سماء القصيدة
                إيه يامحمد
                كم عليك أن تصهر .. كي يصل سناك القلوب الحجارة ؟!



                تأخرت عليك سيدي وأستاذي الكبير
                أعاقني ما يعيق الطرق عن المجيء

                الانصهار لغة أيضا
                واللغة كلمة
                والكلمة سر

                والسر في قلب الكينونة الحديدية
                تنصهر حوله ولا ينصهر

                كل ما يحتاجه السر . . قلب قادر على احتواء النار
                وعينان تعرفان الطريق الذي يحملهما إلى لحظة مبصرة

                هو الوقت . . لا شيء غير الوقت

                محبتي لك

                تعليق

                • ربيع عقب الباب
                  مستشار أدبي
                  طائر النورس
                  • 29-07-2008
                  • 25792

                  #38
                  حصر أحد الشعراء و النقاد التجربة على الانترنت
                  و ما أنتج من شعر و قص
                  في رؤية قاصرة و غريبة إلي حد ما
                  : هي بحث عن الطفل المنكل به عبر الوقت
                  و إشباعه بما ظل محروما منه
                  من حرية
                  و أن هذا الطفل دائب البحث عن كينونته
                  فيصنع لهذه الأجواء أدواتها الإصطناعية لتشبعه
                  و تهيئ له ما يود
                  وما يطمح
                  كتعويض ضروري لتعطي التجربة الكثير من الإيجايبات
                  فهل بالفعل حين نكون هنا
                  ننعزل حتى بأعمارنا عن الواقع كواقع ؟
                  و ما فائدة التجربة إذن إن كانت لن تكون إلا تهويما
                  و تكريسا للعجز و قلة الحيلة ؟
                  أظن أن الحاجة إلي هواء أرحب هو دافعي إلي تجربة الانترنت
                  و أن العلاقات على الشبكة لم تكن علاقات وهمية و اصطناعية و إلا ما حكاية الربيع العربي و تلك الثورات و هي حلم بدأ في الواقع و حققته الشبكة ليكون على الأرض سواء بالسلب أو الايجاب ..
                  في رأيي هي حياة واحدة
                  هو واقع واحد .. و الانترنت أحد وجوهه ..
                  ما مدى قناعتك بكل هذا ؟!
                  sigpic

                  تعليق

                  • محمد مثقال الخضور
                    مشرف
                    مستشار قصيدة النثر
                    • 24-08-2010
                    • 5517

                    #39
                    [quote=ربيع عقب الباب;975368]حصر أحد الشعراء و النقاد التجربة على الانترنت
                    و ما أنتج من شعر و قص
                    في رؤية قاصرة و غريبة إلي حد ما
                    : هي بحث عن الطفل المنكل به عبر الوقت
                    و إشباعه بما ظل محروما منه
                    من حرية
                    و أن هذا الطفل دائب البحث عن كينونته
                    فيصنع لهذه الأجواء أدواتها الإصطناعية لتشبعه
                    و تهيئ له ما يود
                    وما يطمح
                    كتعويض ضروري لتعطي التجربة الكثير من الإيجايبات
                    فهل بالفعل حين نكون هنا
                    ننعزل حتى بأعمارنا عن الواقع كواقع ؟
                    و ما فائدة التجربة إذن إن كانت لن تكون إلا تهويما
                    و تكريسا للعجز و قلة الحيلة ؟
                    أظن أن الحاجة إلي هواء أرحب هو دافعي إلي تجربة الانترنت
                    و أن العلاقات على الشبكة لم تكن علاقات وهمية و اصطناعية و إلا ما حكاية الربيع العربي و تلك الثورات و هي حلم بدأ في الواقع و حققته الشبكة ليكون على الأرض سواء بالسلب أو الايجاب ..
                    في رأيي هي حياة واحدة
                    هو واقع واحد .. و الانترنت أحد وجوهه ..
                    ما مدى قناعتك بكل هذا ؟


                    كغيرها من الظواهر والتطورات الملازمة للحراك البشري والمجتمعي ، تباينت طرق الاستعمال وحجم الفائدة والضرر
                    فهناك من تعامل مع النت كما تفضلت وقلت ، وهذا يرجع إلى اختلاف البنية الثقافية وملامح الكينونة الشخصية بالإضافة إلى ما تفرضه بعض القيود المجتمعية
                    في كثرة الممنوعات ومظاهر القمع ومصادرة حرية الرأي في كثير من مجتمعاتنا العربية

                    أرى أن التعامل الحقيقي مع هذه الظاهرة هو الأجدى والأولى وأراه يتزايد يوما بعد يوم خصوصا مع ظهور الملتقيات الأدبية والثقافية والاجتماعية
                    التي وفرت الوسائل للتعبير عن الرأي أو الإبداع بطرق لائقة

                    مع تقدم الزمن ، ومع التزايد الهائل في الإقبال سيتبين السمين من الغث وستصمد إيجابية النت واعني بها التعامل الحقيقي بالاسم الحقيقي والصورة الحقيقية للأشياء
                    فهذه لغة العصر . . من لا يتقنها سيكون في عداد الأمية

                    محبتي وتقديري لك أستاذي الفاضل

                    تعليق

                    • ربيع عقب الباب
                      مستشار أدبي
                      طائر النورس
                      • 29-07-2008
                      • 25792

                      #40
                      السؤال السابق كان نتاج اصطدام مع أحد النقاد في تقييم تجربة شعرية
                      تحمل العاطفي و اليومي من اهتمامات الشعر و الشعراء
                      في الكتاب المشترك ( بين هدير البحر .. و لهاث الغاب )
                      مازلت أنتظر إجابة تقنعني بسلامة التجربة أو العكس ؟!!
                      sigpic

                      تعليق

                      • محمد مثقال الخضور
                        مشرف
                        مستشار قصيدة النثر
                        • 24-08-2010
                        • 5517

                        #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة ربيع عقب الباب مشاهدة المشاركة
                        السؤال السابق كان نتاج اصطدام مع أحد النقاد في تقييم تجربة شعرية
                        تحمل العاطفي و اليومي من اهتمامات الشعر و الشعراء
                        في الكتاب المشترك ( بين هدير البحر .. و لهاث الغاب )
                        مازلت أنتظر إجابة تقنعني بسلامة التجربة أو العكس ؟!!


                        أظنني لم افهم السؤال أستاذنا الكبير
                        ربما لعدم اطلاعي على ما دار حول العمل المشترك ( بين هدير البحر .. و لهاث الغاب )
                        أرجو المعذرة

                        ربما نقفز عنه إلى حين اطلاعي على الموضوع وما دار حوله

                        تقديري لكم

                        تعليق

                        • مالكة حبرشيد
                          رئيس ملتقى فرعي
                          • 28-03-2011
                          • 4544

                          #42
                          هنا في هذا المكان
                          أمطرت سحب كثيرة روت ظمأ
                          كل من اتخذ السراب طريقا
                          كي يلاحق املا هاربا الى قارة مجهولة
                          هناك تنام الاف الامنيات
                          وحنان ينخره الغياب بين الوهاد العصية
                          قد تلد غيوم الوهم توقعات عبرتنا
                          دون سابق انذار
                          لكن سرعان ما تجف على رأس
                          حقيقة حبلى بالظلمة الحادة
                          وحده نجم القصيدة يرسم لنا طريقا
                          بين جبلين تستريح بينهما صرخة
                          الصرخة تحضننا في حنان زائد
                          لنغرق في ذهب المساء
                          ونتخفف من همومنا المقدسة

                          نعم استاذ ربيع هو نجم في سماء القصيدة
                          ينير درب العتمة حيث نتواثب
                          تتبعنا العرافات برملهن
                          كلما رسمت نظراتنا علامات استفهام
                          على شاشة الافق =اكدن أننا لن ننجو من =الغاوون=
                          مهما كنست الريح رؤوسنا المخضبة بالانين



                          تعليق

                          • ربيع عقب الباب
                            مستشار أدبي
                            طائر النورس
                            • 29-07-2008
                            • 25792

                            #43
                            مازلنا في معية
                            قمر على سماء القصيدة


                            مع خالص محبتي لكل من مرّ و أولى محبتنا بحروف قلبه
                            sigpic

                            تعليق

                            • ربيع عقب الباب
                              مستشار أدبي
                              طائر النورس
                              • 29-07-2008
                              • 25792

                              #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة محمد مثقال الخضور مشاهدة المشاركة
                              أظنني لم افهم السؤال أستاذنا الكبير
                              ربما لعدم اطلاعي على ما دار حول العمل المشترك ( بين هدير البحر .. و لهاث الغاب )
                              أرجو المعذرة

                              ربما نقفز عنه إلى حين اطلاعي على الموضوع وما دار حوله

                              تقديري لكم
                              أنا لم أكن بعيدا عن متناول يدك شاعرنا الكبير
                              كنت أسأل : أهناك عالمان مختلفان ( الواقع - الافتراضي )
                              ألا يعتبر الافتراضي نشاط يومي مثل أي نشاط يمارسه الكاتب أو القارئ
                              و أنه لا يمكن أن يفصله عن معايشة اليومي في حياته .. أم أن الأمر عكس ذلك ؟
                              sigpic

                              تعليق

                              • ربيع عقب الباب
                                مستشار أدبي
                                طائر النورس
                                • 29-07-2008
                                • 25792

                                #45
                                قمر على سماء القصيدة
                                محمد مثقال الخضور
                                فاتحة البداية
                                sigpic

                                تعليق

                                يعمل...
                                X