الأخ الكريم (محمود عودة):
أكرمْتَني بقراءتك الطيّبة الواعية،
ولَفَتَ انتباهي أنَّك أعطيتَ النصّ بُعداً وأُفقاً أرحب من مِساحتِهِ ومراميه،
وهذا لُطْف منك وكرم عليّ أن أشكرك عليه،
فقدْ منحتني أكثر ممّا أستحق.
لك شكري،
ولك أن تُفاخر بوعيك لما نعانيه –نحن العرب- من أوجاع وأوصابٍ تنخر عميقاً في قلوبنا وكثير من تطلّعاتنا.
أكرّر لك شكري أخي محمود عودة.
أكرمْتَني بقراءتك الطيّبة الواعية،
ولَفَتَ انتباهي أنَّك أعطيتَ النصّ بُعداً وأُفقاً أرحب من مِساحتِهِ ومراميه،
وهذا لُطْف منك وكرم عليّ أن أشكرك عليه،
فقدْ منحتني أكثر ممّا أستحق.
لك شكري،
ولك أن تُفاخر بوعيك لما نعانيه –نحن العرب- من أوجاع وأوصابٍ تنخر عميقاً في قلوبنا وكثير من تطلّعاتنا.
أكرّر لك شكري أخي محمود عودة.
تعليق