صباحك سكر يا قمر!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • الدكتور مروان
    أديب وكاتب
    • 09-01-2008
    • 301

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرؤوف النويهى مشاهدة المشاركة
    [align=justify]صديق عزيز قابلنى ورحنا البيت عنده، فقد أنجب طفلة وقلت لنفسى فرصة وأبارك له.
    ودخلت البيت وقابلت زوجته وهى تمت لى بقرابة،وباركت لها على السلامة والكتكوتة الصغيرة.
    وفجأة لقيت نقاشا حادا بين وبين زوجها بخصوص اسم البنت.
    هى تطلب اسماً مفيش حد آخر سمّاه على بنته.
    وهو محتار معاها ،قال كل الأسماء التى وردت على ذهنه.
    وكنت سامع ولا أتدخل فى هذه المعمعة.

    ولكنهما تذكروا وجودى معهما ،فقالا معاً: قل لنا على اسم بس يكون محدش قاله قبل كده عشان نسمى البنت؟
    كل ما أقول اسم يعترضوا عليه.
    وعشان أقوم أمشى ،قلت لهم فيه اسم مفيش حد سماه قبل كده ومن القرآن.
    طبعا السعادة نطت فى وجههما ،قلت نسميها "جهنم"
    هما بصوا لبعض وزعلوا منى .
    فقمت مشيت ..وبعد مدة سمعت إنهما سمّوها تفيدة!![/align]!
    [align=center]ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    أضحك الله سنك


    [/align]
    التعديل الأخير تم بواسطة الدكتور مروان; الساعة 13-06-2008, 15:10.

    تعليق

    • طالبة
      عضو الملتقى
      • 26-09-2007
      • 186

      #17
      [frame="2 80"]يا اِمِّ، لِعْيُون السُّود ما جُوزَ انا
      خَدَّچِ الْگِيمَر أَنا اتْرَيَّگْ مِنا![/frame]

      ياعزيزي الغالي دكتور عبد الرحمن

      كم أحب استشهادك باللهجة العراقية،وكأنك عشت في العراق عقودا،وليس سنوات

      اذاكان صباح فخري غنى في سوريا(ياربة الوجه الصبوح) التي استشهد بها العزيز دكتور مروان،ففي العراق تغنّى بها مطرب العراق( ناظم غزالي) رحمه الله علّك سمعت به وربما سمعت أغانيه.

      تحياتي الطيبة وتقديري

      تعليق

      • mmogy
        كاتب
        • 16-05-2007
        • 11282

        #18
        ماهذا الجمال يادكتور عبد الرحمن .. قصة واقعية وعلى رأي خالتي بهية (( الحلو حلو ولو صحوه من النوم والوحش وحش ولو حموه كل يوم وعمر المخده الواحدة ماتجمع بين اثنين حلوين ابدا )) ههههه .. وعلى رأي الست وهي بتقول وانام واصحى على ابتسامتك بتقول لي عيش .

        ومن هنا وبناء على ما سبق اطالب بتوقيع الكشف الطبي على العروس ، والمراقبة الطبية لمدة 24 ساعة .. مع تسليط كاميرا حية تعمل بأشعة الليزر والأشعة تحت الحمراء والفوق بنفسجية .. وتسجيل انعكاستها على وجه العروس .. كما أطالب بتوقيع الكشف الطبي على مدار الأربعة فصول المعروفة .. لآن هناك نساء يتغيرن ويتأثرن بالعوامل الجوية .. وذلك حفاظا على أسرة قوية ههههه

        صدقني يادكتور ولا بلاش هههه

        شكرا لك
        إنْ أبْطـَأتْ غـَارَةُ الأرْحَامِ وابْـتـَعـَدَتْ، فـَأقـْرَبُ الشيءِ مِنـَّا غـَارَةُ اللهِ
        يا غـَارَةَ اللهِ جـِدّي السـَّيـْرَ مُسْرِعَة في حَلِّ عُـقـْدَتـِنـَا يَا غـَارَةَ اللهِ
        عَدَتِ العَادونَ وَجَارُوا، وَرَجَوْنـَا اللهَ مُجـيراً
        وَكـَفـَى باللهِ وَلـِيـَّا، وَكـَفـَى باللهِ نـَصِيراً.
        وَحَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوكيلُ, وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلاّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ.

        تعليق

        • سميراميس
          قارئة
          • 15-06-2007
          • 166

          #19

          لا أدري لماذا ذكرتني قصتك د. عبدالرحمن بأيام الجامعة الخوالي حينما كنا نصطبح يومياً تقريباً بوجه أستاذ لنا يدعى صبيح، كنا نتطير من رؤيته صباحاً المسكين لسبب ما! وأذكر كيف كنا نترنم بهبل "صبح الله صباحاً لم نرَ فيه وجه صبيح!"

          أما بالنسبة لتقليد الحيزبونات هذا فهو مازال قائماً عند البعض حتى الآن. تخبرني إحدى الصديقات كيف تم معاينتها معاينة تامة من قمة الرأس إلى أخمص القدمين للتأكد من سلامة البضاعة وذلك بشد الشعر وتكسير الفستق والقرص. ولكن الحمد لله أن الأمور لم تصل إلى المداهمات الصباحية للرقود الآمنين! ويبدو أن هذه ميزة شامية

          تعليق

          • عبدالرحمن السليمان
            مستشار أدبي
            • 23-05-2007
            • 5434

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة طالبة مشاهدة المشاركة
            [frame="2 80"]يا اِمِّ، لِعْيُون السُّود ما جُوزَ انا
            خَدَّچِ الْگِيمَر أَنا اتْرَيَّگْ مِنا![/frame]

            ياعزيزي الغالي دكتور عبد الرحمن

            كم أحب استشهادك باللهجة العراقية، وكأنك عشت في العراق عقودا، وليس سنوات.

            اذاكان صباح فخري غنى في سوريا(ياربة الوجه الصبوح) التي استشهد بها العزيز دكتور مروان،ففي العراق تغنّى بها مطرب العراق( ناظم غزالي) رحمه الله علّك سمعت به وربما سمعت أغانيه.

            تحياتي الطيبة وتقديري
            [align=justify]الصديقة العزيزة طالبة،

            كانت اللهجة العراقية أول لهجة عربية تعلمتها. ولم أسكن في العراق كثيرا وكل ما قضيته في العراق معا كان أقل من سنة. لكن اللهجة العراقية محببة إلى القلب، جميلة، عفوية وألفاظها "تخبّل"، وأنا كثير المجالسة لأهل العلم!!! ولا يزال لي أصدقاء عراقيون كثيرون في بلجيكا، أكثرهم من النجف والبصرة، أفسدوا علي لهجتي البغدادية!!!

            أعتقد أن "يا اِمِّ، لِعْيُون السُّود ما جُوزَ انا خَدَّچِ الْگِيمَر أَنا اتْرَيَّگْ مِنا" تراث شعبي قديم فلقد سمعت مرة عجوزا معمرة تتغنى بها! ولم أسمعها من ناظم الغزالي بعد لكني سمعتها من مقرئ المقام العراقي الصديق حسين الأعظمي وفي دار شيخ إحدى حسينيات بلجيكا!!!

            شكرا جزيلا على مرورك العطر.

            هلا وغلا.
            [/align]
            عبدالرحمن السليمان
            الجمعية الدولية لمترجمي العربية
            www.atinternational.org

            تعليق

            • عبدالرحمن السليمان
              مستشار أدبي
              • 23-05-2007
              • 5434

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة محمد شعبان الموجي مشاهدة المشاركة
              ومن هنا وبناء على ما سبق اطالب بتوقيع الكشف الطبي على العروس ، والمراقبة الطبية لمدة 24 ساعة .. مع تسليط كاميرا حية تعمل بأشعة الليزر والأشعة تحت الحمراء والفوق بنفسجية .. وتسجيل انعكاستها على وجه العروس .. كما أطالب بتوقيع الكشف الطبي على مدار الأربعة فصول المعروفة .. لآن هناك نساء يتغيرن ويتأثرن بالعوامل الجوية .. وذلك حفاظا على أسرة قوية ههههه

              [align=justify]المشكلة أيها الحبيب أن المكياج والحمرة والبويا والزينة لا تظهر في النسل والخلف لأن الخلف بيولوجي لذلك كانت الدواهي يداهمن البيوت في الصباح ليتحققن من البيولوجيا إسعادا لذريتهن من الولدان ..

              كنت منذ فترة في حفلة دبلوماسية عربية رأيت فيها مكياجا يكفي لقبيلة صينية .. وكانت الوليات يأكلن وهن فاغرات أفوههن على الآخر كي لا يخرب أحمر الشفاه .. مناظر أف!إع! إك! إكِه![/align]
              عبدالرحمن السليمان
              الجمعية الدولية لمترجمي العربية
              www.atinternational.org

              تعليق

              • عبدالرحمن السليمان
                مستشار أدبي
                • 23-05-2007
                • 5434

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة سميراميس مشاهدة المشاركة

                لا أدري لماذا ذكرتني قصتك د. عبدالرحمن بأيام الجامعة الخوالي حينما كنا نصطبح يومياً تقريباً بوجه أستاذ لنا يدعى صبيح، كنا نتطير من رؤيته صباحاً المسكين لسبب ما! وأذكر كيف كنا نترنم بهبل "صبح الله صباحاً لم نرَ فيه وجه صبيح!"

                أما بالنسبة لتقليد الحيزبونات هذا فهو مازال قائماً عند البعض حتى الآن. تخبرني إحدى الصديقات كيف تم معاينتها معاينة تامة من قمة الرأس إلى أخمص القدمين للتأكد من سلامة البضاعة وذلك بشد الشعر وتكسير الفستق والقرص. ولكن الحمد لله أن الأمور لم تصل إلى المداهمات الصباحية للرقود الآمنين! ويبدو أن هذه ميزة شامية
                [align=justify]
                لأمر ما اخترعت العرب الكنى وكنت يا أستاذة سميراميس، فهذا سموه أهله "صبيح" تيسيرا لأمره!

                أما المداهمات الصباحية للناعمات الآمنات فهذه لا شك ميزة شامية لا أدري أأدعو لها أم عليها!

                شكرا جزيلا على مرورك العطر.[/align]
                عبدالرحمن السليمان
                الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                www.atinternational.org

                تعليق

                • الشربينى خطاب
                  عضو أساسي
                  • 16-05-2007
                  • 824

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
                  [align=center]صباحك سكر يا قمر![/align]
                  [align=justify]خطبوا له ربة الوجه الصبوح، وتحققت أمه، بوسائلها الخاصة، من أهليتها المطلقة لإسعاد ابنها، إلا من شيء واحد: كيف يكون "صباحها" على حضرته!

                  صنعت حلوى وذهبت إلى المسجد لصلاة الصبح .. وبعد الصلاة مرت على دار المخطوبة ..

                  فتح الباب، فهجمت عليها في بيت نومها .. وجعلت تقبلها وتشمشمها وهي تتمعن في وجهها!

                  وفي اليوم التالي فسخت الخطبة!

                  [/align]
                  الأستاذ الفاضل / د0 عبد الرحمن السليمان
                  ما من شك أن المبدع عنما تاتي له فكرة ما أو يلتقطها ، تكمن بداخله إلي ان تختمر وتلح عليه في الخروج ، فيبحث لهاعن شكل ادبي يخرجها فيه ، هذا الشكل الأدبي سواء كان قصة او قصيدة شعرية أو خاطرة أو نادرة ، يتوقف علي نجاح توصيلها إلي المتلقي أمران ، إحساس المؤلف بالفكرة والثاني أسلوب صياغتها 00
                  فالنص الذي أمامنا يئن من خلال عنوانه لقاريء يعيد إليه الحياة بالقراءة ، فكل قراءة إحياء والعنوان " صباحك سكر يا قمر "
                  هو عتبة النص فالماخَطبْ هي والمخاطِبْ هي أيضاً بطلة النص الذي عنوان جاذب ومشوق لمعرفة هذه الشخوص الذي غاب عنها "هو " محور حوار الشخوص وحل محله راوي عليم {خطبوا له ربة الوجه الصبوح، وتحققت أمه، بوسائلها الخاصة، من أهليتها المطلقة لإسعاد ابنها، إلا من شيء واحد: كيف يكون "صباحها" على حضرته! }
                  " وعلي حضرته "
                  صوت الراوي الذي تدخل في النص ، والأجدي لو تكلمت الشخوص وعبرت عن نفسها بلغتها التي توافق وتناسب مستوي شخوص القصة من حيث مستواها الاجتماعي والثقافي ليجانب القصة خصيصة الصدق الفني ويخرج النص وفق منطق الحياة في لقصة لا منطق الحياة التي يعيشها الراوي ثم ناتي إلي الفكرة التي يريد الكاتب أن يوصلها إلي المتلقي هل استخدم الأسلوب السردي المناسب لها والمشوق في آن وواختيار اللغة التي تنقل واقع القصة إلي المتلقي يستشفها من السياق ، فاللغة ليست هدف في حد ذاتها ولكنها آداة لتوصيل الفكرة ومن وجه نظري إن جاز لي التدخل في النص لو تكلمت الأم بضمير الأنا تكون القصة أفضل من تقرير الراوي عنها
                  كل قراءة احتمال
                  خالص تحياتي وتقديري

                  تعليق

                  • عبدالرحمن السليمان
                    مستشار أدبي
                    • 23-05-2007
                    • 5434

                    #24
                    [align=justify]أخي العزيز الأستاذ الشربيني خطاب،

                    ألف شكر على مرورك الثري وتعليقك المفيد وقد تعلمت منه.

                    أريد فقط أخي الكريم أن أقول إني لا أعرف كوعي من بوعي في فنون الكتابة الإبداعية، فلست شاعرا ولا قاصا ولا ناقدا، وإن هذه "القصة" وغيرها من "القصص القصيرة جدا" التي نشرتها ليست إلا ومضات أردت فيها أن أعبر عن تجربة أو نكتة مرة أركز فيها على المضمون وليس على الشكل لأني والحق يقال بحاجة إلى قراءة بعض المراجع في هذا المجال وليس لدي طموح في الكتابة الأدبية. إنما هي وثبات أثبها محاكاة لكم، وحسبي من الوثب ألا اسقط على يافوخي!

                    آنسك الله. [/align]
                    عبدالرحمن السليمان
                    الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                    www.atinternational.org

                    تعليق

                    • الشربينى خطاب
                      عضو أساسي
                      • 16-05-2007
                      • 824

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان مشاهدة المشاركة
                      [align=justify]أخي العزيز الأستاذ الشربيني خطاب،

                      ألف شكر على مرورك الثري وتعليقك المفيد وقد تعلمت منه.

                      أريد فقط أخي الكريم أن أقول إني لا أعرف كوعي من بوعي في فنون الكتابة الإبداعية، فلست شاعرا ولا قاصا ولا ناقدا، وإن هذه "القصة" وغيرها من "القصص القصيرة جدا" التي نشرتها ليست إلا ومضات أردت فيها أن أعبر عن تجربة أو نكتة مرة أركز فيها على المضمون وليس على الشكل لأني والحق يقال بحاجة إلى قراءة بعض المراجع في هذا المجال وليس لدي طموح في الكتابة الأدبية. إنما هي وثبات أثبها محاكاة لكم، وحسبي من الوثب ألا اسقط على يافوخي!

                      آنسك الله. [/align]
                      الأستاذ الفاضل / د0 عبد الرحمن السليمان
                      بداية أنا هاوي مثلك فما انا بشاعر ولا اديب مرموق وغير معروف في الأوساط الأدبية ولكني قاريء لكل ما تقع عليه عيناي، فإن وصل إلي إلي وجداني إحساس الكاتب من خلال سرده ، أصبح أنا والنص شيء واحد ، أخرج منه بالفكرة والمغزي وأتعلم منه أسلوب جديد ، فالكاتب الهاوي علية ان يجدد ادواته بإسنمرار 00
                      وقد راقني أسلوبك السردي فانت تملك موهبة الحكي ، والحكي أصله شفهي موروث شعبي من قديم الأزل ، جمعه الغرب ـ حكايات الف ليلة ـ وحوله إلي فن قصصي كتابي وضع له قواعد وخصائص وتاسست من اجله مدارس مختلفة وظهرت له نظريات عدة وواكبه فن النقد الذي أصبح علم منهجي للشعر والنثر بكافة أنواعة الأدبية { شعر ـ قصة ـ رواية ـ مسرحية 00الخ } وفي تطور هذا الفن يقول د 0 شكري عياد في كتابة تطور القصة المصربة أن الملاحم هي اصل القصة ظهرت لتسد حاجة الطبقة الأرستقراطية الحاكمة والملوك المقدسة فحكت انتصارات هذه الطبقة فقط في قالب شعري أما هزائمها فلم يكتب عنها إلي ان قامت الثورة الصناعية في أوربا وتطورت الصحافة الورقية وظهرت الحاجة للقصة القصيرة كمتطلب صحفي ظهرت علي أثر هذه الحاجة طبقات جديدية طورت القصة وكتبت كل طبقة عن ناسها المهمشين فاصبح بطل القصة من عامة الشعب ومن قاع المجتمعات لا من القادة والملوك والنبلاء والفرسان انصاف الآلهة
                      وتلاجظ اليوم يا صديقي ظهور تطور آخر للقصة أو ما يطلق عليه تيار الوعي
                      يكتب القصة خالية من الكحاية او الحدوته ، يخاطبون مناطق الوعي في المتلقي
                      فيبدأ في التسائل وبحث عن الإجابات داخل عقلة
                      أمَّا القص التقليدي " الكلاسيكي " بداية ووسط ونهاية وضع له رواده عدة خصائص منها أن القصة تترك في المتلقي أثر وأن تكون الجمل السردية مكثفة بحيث لو حذفت جملة من النص لا يختل المعني وأن تبدا القصة بحدث يتطور بإضافة أحداث أخري ينسج منها الكاتب حبكته المشوقة إلي آخره من خصائص القص الجديد
                      وللحديث بقية
                      خالص تحياتي

                      تعليق

                      يعمل...
                      X