ما هذا الجمال !!
وأنّا لنا ألا نذكرك وأنت الشاعرة المبدعة
غاليتي بلقيس
بالحق أبهرتي
وبالحق أقبل حرفك يمتطي الإبداع
لصولجان حرفك نبض شارف على أعالي الصور المائزة
كعناقيد الجمان ذررت الحرف
سلمت وبورك هذا النبض الغارق في الألق حد الإدهاش
دام العطاء
حقا لا أمل لأقرأ لك
محبتي وشتائل الورد لقلبك
الأستاذة الرائعة
شمس الخاطر
شيماء عبد الله
عبق الحضور ههنا فاق عطر كل الرياحين
لروحكِ شتائل اللوتس الأبيض من بلد الزهور
أحبكِ في الله و أكثر .... امتنان و جلّ احتراماتي يا غالية .
لا أملك سِوَى
قَلَم
و
وَرَقَة مُجّعدة
في أكفِ خيبةٍ
يَتَدلى العمر من خطوطِها
خُصلةٍ بيضاء
تَشنُق رقاب كلماتي
بلقيس الجميلة
هذا النص يحرر كل ذات قيد من منفاها ، يجعلها كتوأم ظفرا بصيد شاهق
لا يأبه لرعونة المواقف ...
لم يكن الحبر عاديا بل كان فارسا يذود عن ذات القيد جاهدا رسم الملامح البيضاء لروحانية
لن تعر أصابع النور لأحد ...
بلقيس ....
حالها دهشتي حركت مواطن الغائب بين حروفي ولم تستأذن للقدر فك أزرار غموضه ..
وجدتني بين ناظرين غيبهما المشيب في رسم حنين ...
تحيتي وكثير من الحب لك
لقلبك كل الجمال ...
وليتهم يتعلمون !!!
الله عليكِ غاليتي ياسمين
تملكينَ حضور ناطق ....
مكانة في القلب كبيرة أراك ِ فيها تتربعين
نرجسيَّة على بين أناملكِ الرقيقة
و أكيد امتنان .
لا أملك سِوَى
قَلَم
و
وَرَقَة مُجّعدة
في أكفِ خيبةٍ
يَتَدلى العمر من خطوطِها
خُصلةٍ بيضاء
تَشنُق رقاب كلماتي
بوح مجنون
يسابق نفسه في الكشف عن نفسه
و يذوب بين التقدم و الترجع
بين الاتزان و الانفلات
باحتمالات الشرود
ورهن التزحلق
إلا أن شيئا مدهشا سيبقى دائما
وهو الروح التي لن يستطيع أحد النيل من طهارتها
لأنها هي البوصلة
و هي النجاة
كنت بين الصور تنتقلين كفراشة هائمة تعجز المخيلة عن ادراك حركتك
و تحليقك
دمت بكل خير نقية شفافة
تقديري و احترامي
الأديب الكبير
الإنسان ربيع عقب الباب
حضور يحمل أنفاسَ الياسمين
أستاذي العزيز لوقفتك منازل تقدير و شكرٌ يتسامق
انحناءة تواضع و خجل أمامكم
دام الأدب ربيعاً بكم
كاردينيا .. تليق بـِ سموكَ
جلّ احتراماتي
لا أملك سِوَى
قَلَم
و
وَرَقَة مُجّعدة
في أكفِ خيبةٍ
يَتَدلى العمر من خطوطِها
خُصلةٍ بيضاء
تَشنُق رقاب كلماتي
تعليق