لغة عميقة ومنفتحة جداا.. صور وتراكيب غاية في المتعة والدفق الفني..
أسلوب وطريقة السرد احترافية وتعرف جيدا متى تبدأ الجملة ومتى تنتهي..
و مازالت حتى الآن أنتظر شرف الإمساك بمجموعتكم الورقية بين يدي..
فالقلم والكاتب الجيد تشتاق الأصابع لتقليب أوراقه.. لكن متفائل بأنه صيحدث قريبا..
اشتقت نصوصك أستاذة عبير.. ومتعة القراءة لكم...
نص قوي وجميل ويستحق التثبيت والنجوم.. ويكلل بالذهب..
مودتي وتقديري
التعديل الأخير تم بواسطة محمد سلطان; الساعة 10-02-2014, 20:51.
الزميلة القديرة
عبير هلال
نص جميل وفيه تجريب
كنت أتمنى عليك لو لمحت للكنز ولو بلمحة فعادة ماتكون الكنوز ثقيلة إلا إذا كانت مثلا ماسة كبيرة تستحق ملايين الدولارات.
ايضا لو احتسبنا الوقت بين حكيم ووصله لها وانقطاع الهواء عنها سنجد أنها ماتت لأنه ومهما أسرع فسيكون أبطأ من وقت البقاء بدون هواء
نص اقترب من نصوص الأكشن ولو يحتاج لرؤية بعد لكنه وجد طريقه للقلب لما فيه من روح المثابرة كروحك المثابرة
تمنيت لو أنك تغاضيت عن وصف حكيم وحركته ثم ارتدائه ملابس الغوص التي تأخذ وقتا طويلا لأنها ضيقة جدا ومطاطية كي تلتصق بالجسم حتى تفصل البرودة عنه وأيضا لتحقق الإنسيابية وأيضا معها قنينة الأوكسجين التي تحتاج مساعدا كي يرتديها ووصوله لكنت وصلت ولتركتنا دون أن نحسب الوقت وأنا أتكلم عن نفسي طبعا وأنت تدرين أني أحسب مثل هذه الأشياء، ولو سلمت أنه سينزل للبحر ويغوص بدون الأوكسجين فحسب مافهمت أنه مضت عليه سنين لم يغص فيها ثم أنه ( يدخن ) وهذه بحد ذاتها لن يستطيع الغوص لأن لأنفاسه مع التدخين ستكون قصيرة جدا فلا مدخن يستطيع الغوص أكثر من دقيقتين والغوص للأعماق يحتاج أكثر.
ملاحظات أرجو أن لا تزعجك لأنها ستفيدك بالقادم صدقيني لكني أقول لك أن النص كاكشن جميل ومقبول
أرجوك عبير لا تزعجك ملاحظتي لأنها تقبل الخطأ قبل الصواب
أعتذر منك لأني تأخرت عليك بقراءة النص فقد كنت مشغولة جدا
محبتي لك غاليتي ووردي
الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق
الأديبة القاصة الجميلة:-عبير هلال
حفظك الله
وما شاء الله
أديبة متمكنة من لغتها-وفكرها
تعرف ما تريد قوله، وتسره منتظماً
لحبات لؤلؤ لا تسقط منها واحة
وكانت البطلة بنفس الصفات، لم
ترتعد-بين الدهاليز في شغلنا العربي
ما يثير الريبة-بين الحكومة وحيتان البحر
والبر-أعجبني حكيم، لم يعجبه استهانة
صاحبه بالفتاة والمسيطر عليه فقط هو الكنز
المهاية ما زالت مفتوحة-وأن كنت أرى أن حكيماً
مهتم جداً بأمر المتدربة !
حوارية جميلة لم ينقصها بند من بنود القصة الناجحة
ولونظر إليها ببعض الجدية والموضوعية لكانت في رأس
القص الهادف المتقن-وربما سيكون ذلك!
تعجبني القصة التي تحمل هدفاً ورسالة
لست صغيرة كي لا أكون أهلاً للثقة
جميلة هي ورسالتها سلم اليراع والإ بدا ع
تعليق