تويت
* لن أطلب منكِ بركة الغفران ..
لانّي لن اعدكِ بعد الآن بالاستقامة ..
سأخطئ وأخطئ و أخطئ..
وأتمادى في خطأي
وأنت مضطرةٌ لاحول لكِ ولا قوة.. تغدقين عليّ بالغفران ..
لكي تثبتي إنوثتكِ وإنكِ فعلاً كباقي النساء حين يعشقن..,
-
* لن أطلب منكِ بركة الغفران ..
لانّي لن اعدكِ بعد الآن بالاستقامة ..
سأخطئ وأخطئ و أخطئ..
وأتمادى في خطأي
وأنت مضطرةٌ لاحول لكِ ولا قوة.. تغدقين عليّ بالغفران ..
لكي تثبتي إنوثتكِ وإنكِ فعلاً كباقي النساء حين يعشقن..,
sigpic -
*الحديث الى ثمة احتمال امرٌ يجانبُ الحقيقة..
وربما هو احساس كبير الذنب..
فلا تسرفي في محاولة الاستيلاء على روحٍ تتمرد كزهرةٍ مائية الطباع..
*
sigpicتعليق
-
.* لا احد ارغمكِ على القاء مركبك في عرض البحر..
فانزعي عنكِ يافطات البراءة الطفولية
والادعاءات البيضاء..
فلطالما آمنتِ واقتنعتِ بأنكِ صديقته..sigpicتعليق
-
رنين روحكِ
يتدحرج على حافة فصل الامتناع
ليعانق غدير الشفق بشغفٍ خرافي الالم
***التعديل الأخير تم بواسطة منار القيسي; الساعة 03-07-2014, 08:28.sigpicتعليق
-
الغياب الطويل ربما يهزم اشواقكِ فلاتمعني بالابتعاد
***sigpicتعليق
-
***
روحكِ الطفلة
سر انهزامكِ امام لقاء حبٍّ
صمدتِ أمام جبروته
لتنعمي بفضيحة رعشةٍ باذخة الاتكيت
وليس الامر يتعلق بمساحة غفلةٍ _ كما تدعين_بين الضحية والمفترس
*sigpicتعليق
-
*
الدقائق والثواني التي جمعتنا
فقدت زينتها آلآف المرات
صففت شعرها
وغيرت تسريحاتها
وفي آخر المطاف
غادرت الاستديو مبتهجةً كفراشةٍ....(يالروعة الاداء)sigpicتعليق
-
حين هاتفتكِ في الصباح
كان يعنيني فقط أن أُنعس حروف شفتيكِ
وإن أحتل أحاسيسك الدائمة الاحتراز
لاغيرsigpicتعليق
-
عندما عرفتكِ
عرفت اندهاشي البكر لأول مرةٍ
وتعلمتُ كيفَ أؤجل الوان امتلائي بخدر النشوةِ
وعلى مرأى من السماء
*sigpicتعليق
-
مائدتي عمرتْ بما اشتهي من مفاتن النساء
ولذائقتي المترفةِ حس التذوق الانيق
وليس الافتراس طبعي (كما أوهمكِ البعض)
فلا غرابة لو تركتُ منكِ شيئاً على طاولة الموعد القادم
*sigpicتعليق
-
لن تزعجني شتائم الأريج
حين تحرضُ رغبتي
في دهس ياقوتكِ الاحمر
والذي يخلع ثوب العطشِ فوق شفتيكِ
*sigpicتعليق
-
كانتْ أهاتكِ سخيةً كالمطرِ
فاتني أن أُ قيدها في (محضر ضبطٍ عاطفي)
لكي أكون أول متلبسٍ بقبلة عمرها خمس سنواتٍ وأكثر
لازالتْ تثملُ بخدرِ النشوةِ
لم تُفسدها غيوم فضاءٍ مكهرب
*sigpicتعليق
-
الارق عندي موانئ ترفض إطفاء انوارها
بانتظار وصول
تجدني شواطئ عينيك
كلما امتد بصر الى الافق البعيد من البحر
لن يغيب مركبي عن موانئ القلب
ولن تغرب شمسي عن سماوات عينين عشقتهما
الآن ..!! لا ادري الى متى
ستبقى اشرعة مراكبي تتوجس الوصول الى موانئ الامان..؟!
*
التعديل الأخير تم بواسطة منار القيسي; الساعة 03-07-2014, 08:39.sigpicتعليق
-
(1)
يسعدني جداً
أن يجد كل من يتصفح أوراق فؤادي
نسائم عطر لغابةِ هوسٍ
باذخة الاناقة الاوتوستقراطية ..,
ولا ضير لو جاء بفأس البداوةِ
شجرة حرفي
ليحتطب دفء
سواء المتصفح.. رجلاً كان أم امرأة
وليتصرف بعد ذلك
بما فاضت عليه تلك النسائم من النعم
وعليه ان يدرك ان لانجاة لهُ لو صيّرتهُ حروفي
نسخةً مقلدةً عن طبق الاصل مني
وعليه ان يفهم ان لاجدوى من النسخ المكررةِ
وليترفّع الى مستوى النبلِ
حتى لايصاب بالعدوان العاطفي (فيَتَخلّف)
ليخلّف لنا مشروعاً مأزوماً
وخالٍ تماماً من إثم العطر الانيق
ومادام حرف قلبي يغترف حبرهُ من عطر النساء
بجميع اشكالهن والوانهن وافكارهن واعمارهن
لأنهن يتشاركن على حد السواء بثقافةٍ واحدةٍ
لاتخرج أبداًعن تعاليم خطوط اليد
سأبرم معهن إتفاقاً مليئاً بالزوابع
والاعاصير
واشعل في غاباتهن
حرائق لاتنطفي
واستوعبهن بفيضاناتٍ
مافتئت ترد على تطاول جاذبيتهن
وبذلك تكون الشهامةُ
والفروسيةُ
والانفة والشموخ
ترفعاً
يستر السخاء العشقي
في محراب الامانةِ العاطفيةِ
وحتى أكون وحروفي
مركز خليةٍ لمواصلة التبضع النسوي على مدار الوقت
لاكسسواراتٍ
ومساحيق مكملةٍ
لتقوى الاغراءِ والسخاء العاطفي
وحتى يستقيم الناموس الرجولي
سأقتنع تماماً , ولأجل ما.. بالمقولة المأثورة:
((الرجل الحقيقي هو الرجل الذي يغوي المرأة ذاتها آلآف المرات
وليس الذي يغري اكثر من امرأة واحدة..,))
وطالما انني مقنع تماماً
بانّ المرأة الحقيقية : هي من تستطيع ان تقنع ذات الرجل
الف مرةٍ بــ(ذاتها ) المتجددة
وليس إقناع الف رجلٍ بأنوثتها
****
" يتبع وللحديث بقية..,"
*sigpicتعليق
-
لقد أصبحت أحب الصباح،،
ﻻنه يبشر باللحظات الهانئة التي
تستثمر ضعفي
فتلقيني الى استرخاءٍ
في حضرة تأملكِ
اﻻن أرتشف اول طعم لقهوتي
وهو محلى بك،،،
بعذوبتك ،،
برائحتك،،
فما أسعدني
*sigpicتعليق
تعليق