أنا وهذه النّفس

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • نادية البريني
    أديب وكاتب
    • 20-09-2009
    • 2644

    #16
    المبدعة نادية البريني
    استمتعت بابداعك..
    نص يمازج بين طموح مشروع..وبين معاناة النفس التي تتوق الى الحرية..
    معاناة ومظالم فرضها المجتمع بقيمه التي هي مقدسة.
    لغتك جميلة وقصك ممتع
    دام ابداعك

    أهلا بك بيننا مجدّدا أخي مجدي
    سعيدة بشهادتك التي أعتزّ بها كثيرا
    هي العادات المجحفة التي تلقي بثقلها على الأسرة العربيّة وتظلم المرأة كثيرا
    شكرا أخي المبدع
    دمت بخير وعافية

    تعليق

    • خديجة راشدي
      أديبة وفنانة تشكيلية
      • 06-01-2009
      • 693

      #17
      كم صعب على الإنسان أن يتحمل الذنب
      ويجعل نفسه بين المطرقة والسندان
      دون أن يكون له يد فيما حصل
      سوى أنه نتيجة لما اقترفه الآخر
      قصة موجعة سلم نبضك أختي نادية


      تحياتي

      تعليق

      • فايزشناني
        عضو الملتقى
        • 29-09-2010
        • 4795

        #18

        وتبقى المرأة في مجتمعاتنا ضحية
        ما أجملك يا سيدتي في هذا السرد الجميل
        مكنونات ربما الضحية الثانية هاجس مؤرق قد يضيق عليها الخناق أكثر
        فموروث الذكريات قاتل ومفجع
        رغم القصص المؤثرة والقاسية في حياتنا إلا أن للمرأة فيها دور فاعل وايجابي
        وهي التي أثببت على أرض الواقع حجماً كبيراً من التضحيات
        الحياة تستمر في حلوها ومرها والأنثى من يحدد كلا الحالتين
        أختي نادية تعودت على سمو حرفك
        وتابعت عطاءك واحترافك ولذلك انا هنا اليوم
        مع كل الود
        هيهات منا الهزيمة
        قررنا ألا نخاف
        تعيش وتسلم يا وطني​

        تعليق

        • نادية البريني
          أديب وكاتب
          • 20-09-2009
          • 2644

          #19
          نادية الغالية
          نص أغرقني بوجعه حتى سكن بين أضلعي
          من أين أتيت بكل هذا الكم الهائل من الشجن وأسكنته سطورك فسكن روحي
          يااااه كم كان قاسيا ومؤلما أن نعيش المعاناة بلحظات بسيطه ونحس الوجع فما بالك بكل تلك السنين
          نص جميل
          موجع
          سرد سلس
          نص دسم أبصم له بعشرة أصابعي
          ناديه
          هل لنا أن يكون العنوان ( أنا وهذي النفس ) فقد أحسست ببعض الثقل ب ( هذه ) ولك الأمر طبعا
          أحسنت غاليتي

          جميل أن تطلّ عائدة الحبيبة على عالمي القصصي وأن توشيّه بشهادتها التي أعتزّ بها كثيرا
          كتبت القصّة أختي عائدة وأنا في ظروف نفسيّة متقلّبة.اخترت موضوعا تسكن فيه أوجاعي قليلا لذلك ضمّخت النّص ببعض ما في نفسي من مرارة
          ملاحظاتك تسعدني غاليتي
          قلتِ :أنا وهذه النّفس فيها بعض ثقل
          أنا التزمت بقواعد اللغة، هذه اسم إشارة تتلاءم مع المقام وهي من العربية الفصحى نقول هذا وهذه
          جميعنا نجتهد عائدة وسأتثّبت من الأمر أكثر
          دمت بخير غاليتي
          تحياتي من صفاقس

          تعليق

          • نادية البريني
            أديب وكاتب
            • 20-09-2009
            • 2644

            #20
            جميل نصك ..
            شدني الإيقاع الحزين في تصوير الأم ..
            وتحملها البرود العاطفي وإصرارها على
            البقاء مع زوج بارد وتضحيتها من أجل ابنتها،
            شكرا لك تحيتي وتقديري..

            فتديبني في أتّونه_____ فتذيبني؟

            صديقتي الرقيقة ريما
            أعمالنا تزدان بقرّائنا سيما إذا كانت لهم ذائقة أدبيّة رفيعة
            كنت هنا تتنقلين بين السّطور وتقرئينها بعمق
            شكرا ريما الحلوة
            هي تذيبينها فعلا
            دمت بألف خير

            تعليق

            • نادية البريني
              أديب وكاتب
              • 20-09-2009
              • 2644

              #21
              جميل هذا السرد المسكون بضمير المتكلم، الذي يبوح ويتوغل داخليا إلى أعماق النفس المعذبة والمقهورة، ويكشف أغوارها، ومكنونانها، وآلامها، وهواجسها ومخاوفها...سرد ممتع يقدّم الذات الإنسانية على حقيقتها بعيدا عن كل تصنّع
              محبتي وكل التقدير، أختي المبدعة نادية البريني

              أخي الكريم حسن
              قراءتك للنصّ شفّافة
              شهادتك أعتزّ بها كثيرا
              من المؤلم جدّا أن تقهر المشاعر وتنتهك القلوب
              لا عدمت وجودك في ثنايا نصوصي
              دمت بخير
              وعيد مبارك وسعيد


              تعليق

              • نادية البريني
                أديب وكاتب
                • 20-09-2009
                • 2644

                #22
                الأستاذة القديرة نادية البريني ، جعلتني أتتبع مراحل قصتك ومضة ومضة ،تذوقتها جرعة جرعة، فاستمتعت خلالها بأسلوب سردي رائع شوقني حتى النهاية. مأساة المجتمع العربي أو الأسرة العربية حاضرة بكل قوة حتى في أيامنا هذه ، والضحية الأولى هي الطفولة البريئة ثم بعد ذلك الأم أو الأب. الأسباب متعددة والموت واحد . كوني بخير أستاذتي الراقية ، لك مودتي وكل التقدير...تحياتي...

                أخي الكريم عبد الله
                سعيدة بوجودك في ثنايا حروفي وسعيدة أكثر بشهادتك حولها
                هي العادات والتقاليد التي تذيب الأنثى في أتّونها فتكون ضحيّتها
                شكرا أخي عبد الله بحجم العروبة التي تجمعنا
                كلّ عام وأنت بألف خير

                تعليق

                • حارس الصغير
                  أديب وكاتب
                  • 13-01-2013
                  • 681

                  #23
                  نفسي تتخفّى عنّي .تتمنّع.تتبدّى لي شبه عارية وعندما توقعني في شباكها تهجرني وتتركني في حيرة مقيتة".
                  هنا كل الحكاية
                  ويظل مثل هذا الأب الذي لايعرف سوى رجولته على السرير...
                  لوحة موسيقية رائعة مرصعة بالحزن والألم.
                  تعبيرات إنسانية يستحق الوقوف أمامها طويلا...
                  تحيتي وتقديري

                  تعليق

                  • صبيحة شبر
                    أديبة وكاتبة
                    • 24-06-2007
                    • 361

                    #24
                    العزيزة الأديبة نادية البريني
                    قصة جميلة تنتصر للمظلومين ، وتقف بجانب المضطهدين
                    في القصة موقف تمرد ضد العادات السيئة التي نجدها كثيرا في مجتمعنا
                    استمعت بقصتك الجميلة
                    جزيل الشكر لك

                    تعليق

                    • نادية البريني
                      أديب وكاتب
                      • 20-09-2009
                      • 2644

                      #25
                      شكرا جزيلا على تثبيت حروفي التي تنقل صورة مما يحدث في مجتمعنا الشّرقيّ
                      أكرّر دوما أنّه لا يكبر أيّ قلم دون قرّاء فما أحوجنا إلى النّقد البّناء
                      كلّ عام وأنتم بألف خير

                      تعليق

                      • نادية البريني
                        أديب وكاتب
                        • 20-09-2009
                        • 2644

                        #26
                        العزيزة الجميلة نادية
                        ذهبت معك في قصتك نحو الوجع
                        ألم ورّثته الام لبنتها الصغيرة فبات جرح لا يندمل
                        كيف تكون التضحية من ماذا ؟ولماذا؟
                        إن كان الصغار يكبرون وهم يرون هذا التشوه!
                        فلماذا دائماً تقنع المرأة نفسها بأنها إن تحملت أذى الرجل فهو من اجل صغارها؟
                        وهل جل الرجال لا يملكون حس الأبوة؟؟؟ أم أن هذةحالة فردية ؟
                        أجدني بالرغم من تعاملي شبه اليومي مع مثيلات هذة القصة
                        ما زلت أكره الخنوع بحجة التضحية ؟؟؟

                        سعيدة كوني هنا سيدتي الحبيبة فكم في مفرداتك يكمن الألق .

                        أمنية الحبيبة
                        مازالت المرأة في مجتمعاتنا الشّرقيّة تعاني من سلطة الرّجل الشّرقي.صحيح أنّها قطعت أشواطا نحو إثبات وجودها لكن في مقامات معيّنة تنتهك حرمتها.أدرّس مبحث شواغل المرأة بقلم المرأة من خلال نماذج من كتابات أحلام مستغانمي،نوال السعداوي، ليلى بعلبكي وغيرهنّ وأستمع إلى آراء طلبتي فأفاجأ بمواقف متعصّبة.مازالت المرأة تناضل لتتمرّد على الأعراف المنتهكة لحقوقها.
                        شكرا أختي الغالية أمنية لأنّك كنت هنا قريبة من حرفي
                        كلّ عام وأنت بألف خير

                        تعليق

                        • نادية البريني
                          أديب وكاتب
                          • 20-09-2009
                          • 2644

                          #27
                          كم صعب على الإنسان أن يتحمل الذنب
                          ويجعل نفسه بين المطرقة والسندان
                          دون أن يكون له يد فيما حصل
                          سوى أنه نتيجة لما اقترفه الآخر
                          قصة موجعة سلم نبضك أختي نادية


                          تحياتي
                          مرحبا بك أختي الفاضلة خديجة
                          سعدت بوجودك هنا
                          الأطفال هم الذين يجنون ثمرة الخلافات بين الأزواج
                          سلمت وسلمت قراءتك
                          دمت بخير أخي خديجة

                          تعليق

                          • رحاب فارس بريك
                            عضو الملتقى
                            • 29-08-2008
                            • 5188

                            #28
                            الغاليه نادية البريني .. يا له من نص موجع . يحكي قصص آلاف النساء اللواتي هدرت عواطفهن وهدرت إنسانيتهن وأنوثتهن ، على يدي رجل لا مبال . وكانت ثمرة هذه القصص الموجعة ، ثمرة قيمة تشبهك ، ربما ذا هو الشيء الوحيد الذي قد أعتبره ولادة الأيجابي من الشبه سلبي .فالأب كان مثال للأبوه السلبية أما الام فبالرغم من انها ارضعت طفلتها الوجع ممزوجا بقطرات حليبها ، إلا أن هذا الحليب الممزوج بكل الذل ولاستسلام للوجع ، ربى طفلة صغيرة كبرت ، لتصبح شبيهة بطلة قصتك الثانية . هي بطلة ولدت من عقر الوجع . فتجلت بشكل ثمرة قيمة ذات فكر وموقف وقلب ينبض بحب تلك الأم ... تألمت جدا وأنا أقرأ القصة . سقطت مع الطفلة عن الدرج وتلقيت كدمات في وجهي . وبكيت مع الأم التي سلبت عواطفها وحاجاتها . ووقفت وقفة عز وكرامة مع الطفلة التي تحولت لامرأة تتسائل لمذا يا أمي صمت ؟ الغالية نادية ربي يحفظك ويحميك محبتي لك
                            ..................عندما أمسك قلمي ، لا أفكر ماذا سأكتب إنما ، أكتب ما أحس ..

                            تعليق

                            • نادية البريني
                              أديب وكاتب
                              • 20-09-2009
                              • 2644

                              #29

                              وتبقى المرأة في مجتمعاتنا ضحية
                              ما أجملك يا سيدتي في هذا السرد الجميل
                              مكنونات ربما الضحية الثانية هاجس مؤرق قد يضيق عليها الخناق أكثر
                              فموروث الذكريات قاتل ومفجع
                              رغم القصص المؤثرة والقاسية في حياتنا إلا أن للمرأة فيها دور فاعل وايجابي
                              وهي التي أثببت على أرض الواقع حجماً كبيراً من التضحيات
                              الحياة تستمر في حلوها ومرها والأنثى من يحدد كلا الحالتين
                              أختي نادية تعودت على سمو حرفك
                              وتابعت عطاءك واحترافك ولذلك انا هنا اليوم
                              مع كل الود

                              أخي الكريم فايز
                              كم أسعدني حضورك وكم أسعدتني شهادتك حول عملي فهي تدفعني لمزيد التّجويد
                              مازالت المرأة العربيّة تعاني من وطأة العادات والتّقاليد المجحفة لكنّها تناضل وتدفع عجلة الحياة إلى الأمام
                              شكرا لأنّك كنت هنا
                              دمت بخير أخي المبدع فايز

                              تعليق

                              • نادية البريني
                                أديب وكاتب
                                • 20-09-2009
                                • 2644

                                #30
                                نفسي تتخفّى عنّي .تتمنّع.تتبدّى لي شبه عارية وعندما توقعني في شباكها تهجرني وتتركني في حيرة مقيتة".
                                هنا كل الحكاية
                                ويظل مثل هذا الأب الذي لايعرف سوى رجولته على السرير...
                                لوحة موسيقية رائعة مرصعة بالحزن والألم.
                                تعبيرات إنسانية يستحق الوقوف أمامها طويلا...
                                تحيتي وتقديري

                                أخي الكريم حارس
                                أعجبتني قراءتك للعمل وتلك الشّهادة التي وسمت بها قصّتي
                                هذا نموذج للرجّل الشّرقيّ الذي تسيطر عليه أنانيّته فيظلم زوجته أو أخته أو ابنته.لكنّنا في المقابل نجد صورة مخالفة لمن يدفع المرأة نحو الرّقيّ
                                أتمنّى لك الخير كلّه أخي الفاضل
                                تحيّاتي

                                تعليق

                                يعمل...
                                X