مؤازرة ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • شيماءعبدالله
    أديب وكاتب
    • 06-08-2010
    • 7583

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة مُعاذ العُمري مشاهدة المشاركة
    أعجبتني التشكيلة والمقابلة
    اشتعال أشعل اشتعال؛
    اشتعال سيخمد وستخبو نيرانه،
    واشتعال قد اتقد وسيزيد أواره.

    القديرة شيماء أحي عملك الطيب هذا

    تحية خالصة
    وأسعدني الحضور الراقي منك قاصنا القدير معاذ العمري
    مرور وقراءة أغبطني عليها قد أسبرت أغوار الفكرة ومنحتها البعد الواقعي الصحيح
    شكري وامتناني
    وجل تحيتي وفائق تقديري

    تعليق

    • شيماءعبدالله
      أديب وكاتب
      • 06-08-2010
      • 7583

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
      وأحرقت لي قلبي
      أوجعتني
      الرائعة شيماء عبد الله
      نص موجع بقدر فراق الأحبة الغالين
      ومن أذكر لك منهم
      صغيرهم ولم يكن قد وصل لعمر ال 19 عاما بعد
      أوسطهم
      ترك ابنتان إحداهما لم تصل ال 2 عاما والثانية برحم امها
      وماقبل الكبير
      وقد ترك ابنه عراق 15 عاما وابنته 9 أعوام
      والكبير
      أخذته بلاد الغربة بعد أن ألححنا عليه مغادرة العراق لئلا يقتل هو الآخر
      وبعد شيماء
      أصمت أحسن
      ما أصعب الفقد وما أقسى ألم فراقهم
      المغدور منهم والمسافر ومن لم يعينه الصبر
      و و ..
      وجعك وجعي ياغالية ولا أوجعك الله
      أكتب علينا هذا الحزن الدائم بفوضى وشتات وحرمان
      الله يعينكم ويصبركم على ما ابتلاكم ويعيد لكم الحبة ويطمنكم عن الغائب منهم آمين
      دمت ودام لي حسك يا راقية
      محبتي وشتائل الكاردينيا لقلبك

      تعليق

      • عائده محمد نادر
        عضو الملتقى
        • 18-10-2008
        • 12843

        #18
        الغالية شيماء عبد الله
        سيكون الأربعاء القادم موعدنا في الغرفة الصوتية تمام الساعة 11 مساء بتوقيت القاهرة وال ق ق ج تحت المجهر ونصك ( مؤازراة ) ضمن النصوص التي رشحتها للقراءة.
        أتمنى عليك الحضور غاليتي
        فحضورك يعني لي الكثير
        محبتي التي تعرفينها
        الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

        تعليق

        • شيماءعبدالله
          أديب وكاتب
          • 06-08-2010
          • 7583

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
          الغالية شيماء عبد الله
          سيكون الأربعاء القادم موعدنا في الغرفة الصوتية تمام الساعة 11 مساء بتوقيت القاهرة وال ق ق ج تحت المجهر ونصك ( مؤازراة ) ضمن النصوص التي رشحتها للقراءة.
          أتمنى عليك الحضور غاليتي
          فحضورك يعني لي الكثير
          محبتي التي تعرفينها
          غاليتي الراقية وأستاذتي المبدعة عائدة محمد نادر
          كم تكرميني بفيض عطائك ورقيك
          كم أتمنى هذا القرب الذي يجمعني بالنخب السامقة كأنتم
          ويا رب أستطيع الحضور أحاول جاهدة ويارب أفلح
          شكرا من كل قلبي لخيارك لنصي المتواضع
          عميق امتناني وتقديري ومحبتي والغاردينيا لعيونك

          تعليق

          • اماني مهدية الرغاي
            عضو الملتقى
            • 15-10-2012
            • 610

            #20
            الرائعة الشيماء مساؤك فل
            راقتني قصتك كثيرا في حروف قليلة مقتضبة قلت الكثير
            الرؤوس تشتغل شيبا لأقل من ذلك...فقدان الأمان والوكر
            من المصائب العظمى...اللهم اعن كل مكروب يا رب
            جميل ما خطت يمناك وأبدع نبضك
            بوركت
            مودتي وتقديري
            اماني

            تعليق

            • فكري النقاد
              أديب وكاتب
              • 03-04-2013
              • 1875

              #21
              اشتعال

              اشتعل بيتك مرة ...
              انظر كم مرة احترق قلبي
              عُدّ شيبي
              ها هو الرأس أمامك
              همّ مع كل شعرة

              إبداع
              وأحرف موجعة
              هموم لا تفارقنا
              وتبقى البسمة
              عنوان الأمل

              مع الاحترام والتقدير
              " لا يبوح الورد باحتياجه للماء ...
              إما أن يسقى ،
              أو يموت بهدوء "

              تعليق

              • محمد الشرادي
                أديب وكاتب
                • 24-04-2013
                • 651

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة
                مؤازرة ..

                رآه يبكي بحرقة ، أعدمه الصبر : ما يبكيك ؟
                : نشب حريق في بيتي وأحرق غرفتي .
                كشف عن مفارق رأسه : قد اشتعل لفراقه ...!

                هو بين اشتعالين واحد في الغرف و الآخر في الرأس، الثاني أشد لا يمكن إطفاؤه، و العنوان - مؤازة - يصلح للمشكل الأول من إجل إنقاذ البيت.أما بالنسبة للشيب للن يؤازره فيه إلا الموت هههه
                تحياتي

                تعليق

                • شيماءعبدالله
                  أديب وكاتب
                  • 06-08-2010
                  • 7583

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة اماني مهدية الرغاي مشاهدة المشاركة
                  الرائعة الشيماء مساؤك فل
                  راقتني قصتك كثيرا في حروف قليلة مقتضبة قلت الكثير
                  الرؤوس تشتغل شيبا لأقل من ذلك...فقدان الأمان والوكر
                  من المصائب العظمى...اللهم اعن كل مكروب يا رب
                  جميل ما خطت يمناك وأبدع نبضك
                  بوركت
                  مودتي وتقديري
                  اماني
                  الصديقة العزيزة والأخت الرائعة أماني مهدية
                  كم سرني حضورك وقراءتك مابين السطور
                  صدقت والله فـ كم اشتعالات داهمتنا ...!!
                  دمت نبراس العطاء وعنوان الإبداع
                  محبتي وشتائل الورد

                  تعليق

                  • عائده محمد نادر
                    عضو الملتقى
                    • 18-10-2008
                    • 12843

                    #24
                    مؤازرة
                    حين تصيبنا المصائب، يحترق القلب حرقة وتبقى الروح تبحث عمن يواسيها ويأخذ بها لشاطيء الأمان.
                    يطالعنا وجه الرجل الذي احترق بيته، وعيونه تهمل الدمع مدرار والصبر الذي انفرط عقده، لفرط الجزع أنه فقد ( جزءا ) عزيزا على قلبه، جزء من بيته الذي تعب وكد حتى أثثه وجعله مايأنس به ويرتاح لتأتي النار عليه فتأكله.
                    ومقابله ذاك الذي لم يفقد بيتا
                    لم يفقد غرفة
                    لم يفقد ثروة
                    لكنه فقد الأحبة
                    فكما النار أكلت أثاث غرفة الأول
                    جاءت يد الإرهاب لتأكل أرواح المقربين، فربما أخ ، أو أب، لأنه تكلم بصيغة المذكر ( لفراقه ) وهنا قد يأتي الفراق أيضا لغربة اضطرها ( المفارق ) ونقول ( الموت والفرقة سوية ) مثل عراقي نقوله وقت النوائب وحين تختطف يد الموت عزيزا على قلوبنا ولا اعتراض على حكم الله سبحانه تعالى، وهذا ما أراد الرجل قوله للآخر الذي احترقت غرفته، أنك تستطيع أن تعوض المال والحلال، لكن من يغيب ويشتعل الرأس شيبا جراء غيبته لن نعود قادرين على تعويضه.
                    أرى أن الأديبة شيماء عبد الله استطاعت أن تختزل كل القهر بتلك الجملة القصيرة ( كشف عن مفارق رأسه ) بهذه الجملة استطاعت أن تطوي النص لتظهر لنا كل القهر و مافعل بالرأس حتى ( ابيض لونه )لأنه ( فراق دون رجعة ).أشد حالات الحزن التي يمكن أن يعيشها الإنسان، لكنه مع ذلك اراد أن يؤازر صاحب الغرفة المحترقة ويخفف عنه، وهنا أرادت القاصة أن توضح لنا مدى تفاعل هذا الإنسان مع كل من تعرض لأذى مع أنه الأحق بتلك المؤازرة وقد فارق أغلى الناس.
                    قراءة بسيطه لنص العزيزة شيماء عبد الله
                    الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

                    تعليق

                    • شيماءعبدالله
                      أديب وكاتب
                      • 06-08-2010
                      • 7583

                      #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة فكري النقاد مشاهدة المشاركة
                      اشتعال

                      اشتعل بيتك مرة ...
                      انظر كم مرة احترق قلبي
                      عُدّ شيبي
                      ها هو الرأس أمامك
                      همّ مع كل شعرة

                      إبداع
                      وأحرف موجعة
                      هموم لا تفارقنا
                      وتبقى البسمة
                      عنوان الأمل

                      مع الاحترام والتقدير

                      أديبنا القدير المكرم المتصفح لحروفي المتواضعة
                      فكري النقاد
                      لقراءتك عمق وإدراك
                      ولنظرتك قبس من أمل
                      شكري وامتناني لروعة حضور غمرني غبطة
                      تحيتي وتجل التقدير

                      تعليق

                      • شيماءعبدالله
                        أديب وكاتب
                        • 06-08-2010
                        • 7583

                        #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة محمد الشرادي مشاهدة المشاركة
                        هو بين اشتعالين واحد في الغرف و الآخر في الرأس، الثاني أشد لا يمكن إطفاؤه، و العنوان - مؤازة - يصلح للمشكل الأول من إجل إنقاذ البيت.أما بالنسبة للشيب للن يؤازره فيه إلا الموت هههه
                        تحياتي
                        القدير المكرم محمد الشرادي
                        شكرا لمرورك اللطيف والقراءة الجميلة
                        سرني حضورك وقراءتك
                        تحيتي وتجل التقدير

                        تعليق

                        • شيماءعبدالله
                          أديب وكاتب
                          • 06-08-2010
                          • 7583

                          #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
                          مؤازرة
                          حين تصيبنا المصائب، يحترق القلب حرقة وتبقى الروح تبحث عمن يواسيها ويأخذ بها لشاطيء الأمان.
                          يطالعنا وجه الرجل الذي احترق بيته، وعيونه تهمل الدمع مدرار والصبر الذي انفرط عقده، لفرط الجزع أنه فقد ( جزءا ) عزيزا على قلبه، جزء من بيته الذي تعب وكد حتى أثثه وجعله مايأنس به ويرتاح لتأتي النار عليه فتأكله.
                          ومقابله ذاك الذي لم يفقد بيتا
                          لم يفقد غرفة
                          لم يفقد ثروة
                          لكنه فقد الأحبة
                          فكما النار أكلت أثاث غرفة الأول
                          جاءت يد الإرهاب لتأكل أرواح المقربين، فربما أخ ، أو أب، لأنه تكلم بصيغة المذكر ( لفراقه ) وهنا قد يأتي الفراق أيضا لغربة اضطرها ( المفارق ) ونقول ( الموت والفرقة سوية ) مثل عراقي نقوله وقت النوائب وحين تختطف يد الموت عزيزا على قلوبنا ولا اعتراض على حكم الله سبحانه تعالى، وهذا ما أراد الرجل قوله للآخر الذي احترقت غرفته، أنك تستطيع أن تعوض المال والحلال، لكن من يغيب ويشتعل الرأس شيبا جراء غيبته لن نعود قادرين على تعويضه.
                          أرى أن الأديبة شيماء عبد الله استطاعت أن تختزل كل القهر بتلك الجملة القصيرة ( كشف عن مفارق رأسه ) بهذه الجملة استطاعت أن تطوي النص لتظهر لنا كل القهر و مافعل بالرأس حتى ( ابيض لونه )لأنه ( فراق دون رجعة ).أشد حالات الحزن التي يمكن أن يعيشها الإنسان، لكنه مع ذلك اراد أن يؤازر صاحب الغرفة المحترقة ويخفف عنه، وهنا أرادت القاصة أن توضح لنا مدى تفاعل هذا الإنسان مع كل من تعرض لأذى مع أنه الأحق بتلك المؤازرة وقد فارق أغلى الناس.
                          قراءة بسيطه لنص العزيزة شيماء عبد الله
                          عزيزتي وأستاذتي الصديقة الخلوقة عائدة محمد نادر
                          لـ إحاطتك وحنوك مذاق خاص يرسم لقلبي الأمل ويحثني على المزيد
                          كم لي أن أشكر اهتمامك ورقي تعاملك المكرم
                          تغمريني بفيض كرمك لأزداد ثقة بعمل يرضي سمو ذائقتك
                          قراءة عميقة لا يحسنها إلا من اكتوى بلوعتنا و قاسمنا المعاناة التي عشناها
                          لفراقهم اشتعل الرأس شيبا
                          ولخوفنا عليهم فارقنا الكثير من الأحبة
                          نذكرهم ونسأل عنهم ولهم مكانة في القلب ولكن لا نحظى بلقياهم
                          وفارقنا من لم نعد نلقاهم حتى يحدث الله أمرا وهم السابقون ونحن اللاحقون
                          يبقى الفراق يحرق القلب ويشعل الرأس شيبا...
                          قراءة غمرتني مسرة وواست أحزاني
                          مميزة أنت
                          امتناني ومحبتي وشتائل الغاردينا لعيونك

                          تعليق

                          يعمل...
                          X