أستاذي الحبيب د. عبد الرحمن ... أدامك الله ذخراً .....
نعم ... لابد من تعليم النشء علوم أوائلنا الأفذاذ ، ولكن طلبة الدراسات العليا وبخاصة الدكتوراه عليهم العَمد في تطوير الدراسات اللغوية والنحوية.
وأما نهج الخليل بن أحمد الفراهيدي وسيبويه وابن جني وغيرهم من علمائنا ففعلاً أشاد الغربيون بهم في بحوثهم دراساتهم، وأوضحوا بوضوح المنهج البنيوي لديهم، وأشهر باحثيهم في هذا المجال ميخائيل كارتر الذي أقرّ بسبق كتاب سيبويه في المنهج البنيوي قبل دي سوسير، ففيه الكثير من ملامح النظرية البنيوية.
وهناك كثير من المحاولات التي تعرض ملامح المنهج التوليدي التحويلي لـ (نعوم چومسكي) لدى علمائنا العرب والمسلمين الأفذاذ.
ولكن ـ كما يعرف حضرتكم ـ أنّ ما ينقصنا النظرية المحدودة بحدود فنقول هذه هي حدود النظرية واسمها كذا، ولكن المؤسف مازلنا نقول: شيء من ملامح هذه النظرية الغربية في تراثنا اللغوي !!!! ولم نحاول وضع ظرية تتفق وسمات عربيتنا الأصيلة ومنهجها اللغوي.
شكراً أستاذنا الجليل على حواركم الرائع والمفيد ...... ودمت للجميع ذخراً وعزّاً وعلَماً.
نعم ... لابد من تعليم النشء علوم أوائلنا الأفذاذ ، ولكن طلبة الدراسات العليا وبخاصة الدكتوراه عليهم العَمد في تطوير الدراسات اللغوية والنحوية.
وأما نهج الخليل بن أحمد الفراهيدي وسيبويه وابن جني وغيرهم من علمائنا ففعلاً أشاد الغربيون بهم في بحوثهم دراساتهم، وأوضحوا بوضوح المنهج البنيوي لديهم، وأشهر باحثيهم في هذا المجال ميخائيل كارتر الذي أقرّ بسبق كتاب سيبويه في المنهج البنيوي قبل دي سوسير، ففيه الكثير من ملامح النظرية البنيوية.
وهناك كثير من المحاولات التي تعرض ملامح المنهج التوليدي التحويلي لـ (نعوم چومسكي) لدى علمائنا العرب والمسلمين الأفذاذ.
ولكن ـ كما يعرف حضرتكم ـ أنّ ما ينقصنا النظرية المحدودة بحدود فنقول هذه هي حدود النظرية واسمها كذا، ولكن المؤسف مازلنا نقول: شيء من ملامح هذه النظرية الغربية في تراثنا اللغوي !!!! ولم نحاول وضع ظرية تتفق وسمات عربيتنا الأصيلة ومنهجها اللغوي.
شكراً أستاذنا الجليل على حواركم الرائع والمفيد ...... ودمت للجميع ذخراً وعزّاً وعلَماً.
تعليق