بطاقة صفراء / آسيا رحاحليه /

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • آسيا رحاحليه
    أديب وكاتب
    • 08-09-2009
    • 7182

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة فوزي سليم بيترو مشاهدة المشاركة
    أكيد سوف يأتي صابر ليشاهد المباراة عندي ، و أكيد سوف يغرق في النوم ..
    و أكيد سوف ...


    وأكيد أنني استمتعت بمشاهدة وقراءة هذا النص الكروي الإنساني فائق الجمال
    أرفع له كرتا
    أخضر دليل إعجابي به .

    تحياتي أختنا آسيا رحاحلية
    فوزي بيترو
    أهلا أهلا بالأخ العزيز الغالي فوزي ..
    سررت جدا بك و بكلماتك
    ألف شكر و مودّتي و تقديري .
    يظن الناس بي خيرا و إنّي
    لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

    تعليق

    • عاشقة الادب
      أديب وكاتب
      • 16-11-2013
      • 240

      #17
      قمة من الابداع والتشويق
      راق لي ماكتبتي سيدتي هنا
      لجمالية حرفه واسلوبه الرائع
      كان اول رد لي هنا
      سررت ان اقرأ ما خططتيه ايتها الكاتبة الاديبة

      تعليق

      • عائده محمد نادر
        عضو الملتقى
        • 18-10-2008
        • 12843

        #18
        آسيا رحاحلية الغالية
        جميلة أنت ونصوصك اللذيذة
        نص جميل وشفاف وحقيقي وكأني كنت أتابع فيلما سينمائيا آىسيا
        مونولوج داخلي رائع وسرد شفاف حد الرقة والثورة
        ربما من أجمل ماقرأت لك ولو أنت بكل نص أجمل
        سعيدة لأنك هنا
        سعيدة لأنك ذات الحرف الجميل
        تحياتي ومحبتي سيدتي
        الشمس شمسي والعراق عراقي ..ماغير الدخلاء من أخلاقي .. الشمس شمسي والعراق عراق

        تعليق

        • آسيا رحاحليه
          أديب وكاتب
          • 08-09-2009
          • 7182

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة عاشقة الادب مشاهدة المشاركة
          قمة من الابداع والتشويق
          راق لي ماكتبتي سيدتي هنا
          لجمالية حرفه واسلوبه الرائع
          كان اول رد لي هنا
          سررت ان اقرأ ما خططتيه ايتها الكاتبة الاديبة
          ألف شكر لك و مرحبا بك أختي عاشقة الأدب ..
          شرّفني مرورك و أثلج صدري إعجابك بالنص .
          محبّتي و تقديري .
          يظن الناس بي خيرا و إنّي
          لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

          تعليق

          • آسيا رحاحليه
            أديب وكاتب
            • 08-09-2009
            • 7182

            #20
            المشاركة الأصلية بواسطة عائده محمد نادر مشاهدة المشاركة
            آسيا رحاحلية الغالية
            جميلة أنت ونصوصك اللذيذة
            نص جميل وشفاف وحقيقي وكأني كنت أتابع فيلما سينمائيا آىسيا
            مونولوج داخلي رائع وسرد شفاف حد الرقة والثورة
            ربما من أجمل ماقرأت لك ولو أنت بكل نص أجمل
            سعيدة لأنك هنا
            سعيدة لأنك ذات الحرف الجميل
            تحياتي ومحبتي سيدتي

            عايدة الغالية الراقية الطيّبة
            كم أحبّك و الله يشهد ..
            ألف شكر لك ..
            كل نص لي ينال رضاك يشعرني بقيمة قلمي ..
            تحياتي لك و محبّتي و كل الأمنيات بالسعادة و الصحة .
            يظن الناس بي خيرا و إنّي
            لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

            تعليق

            • أحمد عكاش
              أديب وكاتب
              • 29-04-2013
              • 671

              #21
              الأديبة القاصّة المبدعة (آسيا رحاحلية):
              أوَّل مرّة أقرأُ لك عملاً، وهذا يجعلني أُعلن أنَّها لن تكون الأخيرة، بل هي فاتحة ستحرّضني على أن أحرص كلّ الحرص على اقتفاء أثر قلمك حيث سار، فقد أخذت قصّتك بي إلى عهود مضت كنت أقرأُ فيها وأتمتّع، في حين نرى الآن أنَّ مُعظم ما يُكتب لا يمنحنا –نحن معشر القرّاء- (متعة القراءة).
              الشيء الذي أثار استغرابي وإعجابي هو: قدرة الأنثى على النظر بعينيْ الرجل، والتعبير عن هواجسه وشهواته وقيمه، كما قد يعجز عنه الرجل نفسه، ألا ترين معي أنَّ هذا يحتاج إلى غوص مُعمّق في علم النفس (سيكيولوجيّة الرجل) كما يقولون؟.
              لو كان الكاتب مُبتدئاً لسار بالحدَثِ على المنحى الذي اختطّه مسار الحدث، وانتهى به إلى نهايته (الكلاسيكية) المألوفة: رجلٌ مُطلّق وضعته ظروفه الإجتماعيّة جاراً لأرملة شابّة جميلة، وكان ابنها يؤدّي دور الوسيط دون عمدٍ، .. وأخيراً يتخلّص الرجل من التردّد ويبادر إلى التقدّم نحو الأرملة خطوة، ويلتقيان... بذلك تكون القصّة عاديّة كآلاف القصص الأخرى التي ينساها القارئ فور فراغه من قراءتها، أمَّا هنا فقد انعطفت الأحداث قبل (الخاتمة) انعطافة حادّة مُفاجئة مُوفّقة جداً، فبدلاً من أن تكون الخطوة التالية تقدّماً نحو المرأة، إذا بالحدث يتّجه إلى (الابن)، الغائب، يدعوه ليملأ الفراغ في البيت والقلب.. وزاد الانعطافَ بهاءً، أنَّه يريده عنده قبل عرض مباراة كرة القدم، فكأنَّ جمال المباراة لن يكتمل بعد الآن إلا إذا شاركه مشاهدَتها صغيرٌ، حتّى لو نام على الأريكة..
              انعطافة رائعة حقيقةً، حقّقت الإثارة والصدمة في القصّة.
              في لغتك وسردك سلاسة وانسيابيّة لافتتان للانتباه، ومثيرتان للإعجاب، وأعجبت بهذه الجملة كثيراً: (لا يحتاج الرجل لأن يكون عبقرياً لكي يفكّ شفرة النداء أو يترجم لغة الرغبة في عيون أنثى).
              منذ الساعة أنا قارئ مجتهد لقصصك، لا يملّ ولا يتعب.
              (لا تؤاخذيني: أنا قليل كلام، لكنّي إذا شرعت بالكلام فإنّي لا أسكت)
              لك مني التقدير كلّه.
              التعديل الأخير تم بواسطة أحمد عكاش; الساعة 19-11-2013, 11:50.
              يَا حُزْنُ لا بِنْتَ عَنْ قَلْبِي فَمَا سَكَنَتْ
              عَرَائِسُ الشِّعْرِ فِي قَلْبٍ بِلا حَزَنِ
              الشاعر القروي

              تعليق

              • عبدالحميد ناصف
                أديب وكاتب
                • 05-02-2013
                • 146

                #22
                أستاااااذة...
                كلما رشفت منها سطرا نظرت لباقيها وكأنى لا أريدها أن تنتهى
                لفرط لزتها وسكرتها ونشوتها وعبقها وسلاستها
                ولن أزيد...
                فقد ثملت

                تعليق

                • آسيا رحاحليه
                  أديب وكاتب
                  • 08-09-2009
                  • 7182

                  #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة أحمد عكاش مشاهدة المشاركة
                  الأديبة القاصّة المبدعة (آسيا رحاحلية):
                  أوَّل مرّة أقرأُ لك عملاً، وهذا يجعلني أُعلن أنَّها لن تكون الأخيرة، بل هي فاتحة ستحرّضني على أن أحرص كلّ الحرص على اقتفاء أثر قلمك حيث سار، فقد أخذت قصّتك بي إلى عهود مضت كنت أقرأُ فيها وأتمتّع، في حين نرى الآن أنَّ مُعظم ما يُكتب لا يمنحنا –نحن معشر القرّاء- (متعة القراءة).
                  الشيء الذي أثار استغرابي وإعجابي هو: قدرة الأنثى على النظر بعينيْ الرجل، والتعبير عن هواجسه وشهواته وقيمه، كما قد يعجز عنه الرجل نفسه، ألا ترين معي أنَّ هذا يحتاج إلى غوص مُعمّق في علم النفس (سيكيولوجيّة الرجل) كما يقولون؟.
                  لو كان الكاتب مُبتدئاً لسار بالحدَثِ على المنحى الذي اختطّه مسار الحدث، وانتهى به إلى نهايته (الكلاسيكية) المألوفة: رجلٌ مُطلّق وضعته ظروفه الإجتماعيّة جاراً لأرملة شابّة جميلة، وكان ابنها يؤدّي دور الوسيط دون عمدٍ، .. وأخيراً يتخلّص الرجل من التردّد ويبادر إلى التقدّم نحو الأرملة خطوة، ويلتقيان... بذلك تكون القصّة عاديّة كآلاف القصص الأخرى التي ينساها القارئ فور فراغه من قراءتها، أمَّا هنا فقد انعطفت الأحداث قبل (الخاتمة) انعطافة حادّة مُفاجئة مُوفّقة جداً، فبدلاً من أن تكون الخطوة التالية تقدّماً نحو المرأة، إذا بالحدث يتّجه إلى (الابن)، الغائب، يدعوه ليملأ الفراغ في البيت والقلب.. وزاد الانعطافَ بهاءً، أنَّه يريده عنده قبل عرض مباراة كرة القدم، فكأنَّ جمال المباراة لن يكتمل بعد الآن إلا إذا شاركه مشاهدَتها صغيرٌ، حتّى لو نام على الأريكة..
                  انعطافة رائعة حقيقةً، حقّقت الإثارة والصدمة في القصّة.
                  في لغتك وسردك سلاسة وانسيابيّة لافتتان للانتباه، ومثيرتان للإعجاب، وأعجبت بهذه الجملة كثيراً: (لا يحتاج الرجل لأن يكون عبقرياً لكي يفكّ شفرة النداء أو يترجم لغة الرغبة في عيون أنثى).
                  منذ الساعة أنا قارئ مجتهد لقصصك، لا يملّ ولا يتعب.
                  (لا تؤاخذيني: أنا قليل كلام، لكنّي إذا شرعت بالكلام فإنّي لا أسكت)
                  لك مني التقدير كلّه.

                  سيدي الأديب أحمد عكاش ..
                  مثلك أنا قليلة الكلام حتى أني أحيانا أخجل من تعليقاتي المقتضبة على نصوص الإخوة الأدباء ..
                  على ذكر الكتابة على لسان الرجل ..فقد كان صديق لي دائم التساؤل كيف يمكنني فعل ذلك ؟
                  و كنت لا أجد الإجابة حقا ، لكن هنا في داخلي صوت يقول أنا أكتب عن الإنسان ، الرجل كما قلتُ يوما هو نصفي الآخر في .. المعاناة ..لكن أكيد الأمر يحتاج للغوص في سيكولوجية الرجل كما ذكرتَ سيدي و أنا أفعل من خلال قراءاتي و علاقاتي ..
                  سررتُ جدا أن تأتي الشهادة لصالحي منك أنت و أنت الرجل ، هذا يعطيني دفعا و قوة لكي أكتب أكثر ، فالرجل ليس كائنا فضائيا قادما من كوكب غريب ، و لو أنه غريب في بعض أطواره ،ههههه ..
                  شكرا لأنّك تقرأ لي لأول مرّة و شكرا لأنّك ستقرأ لي لاحقا ..
                  في الملتقى نصوصي جميعها ، يسعدني لو أنّك تمرّ بها ..
                  تحياتي و تقديري و مودّتي و كل الشكر .
                  يظن الناس بي خيرا و إنّي
                  لشرّ الناس إن لم تعف عنّي

                  تعليق

                  يعمل...
                  X