مشروع أرملة ..

**أمل الرّبيع** · 07-11-2013, 14:17

المشاركة الأصلية بواسطة شيماءعبدالله مشاهدة المشاركة

نص معبر وجميل وينبض حنانا ووفاء
قلبا حاضرا رغم الغياب ساكانا فيه ينبض .
رغم مرارة الفراق يتجلى الانتظار بين لحظة تشرق قبل ضحاها
ربما البعد يزيد لوعة الشوق ..ربما ..
لا عليك من هذياني غاليتي أمل
النص مميز رغم الحزن فاض جمالا سلمت وبوركت
محبتي وشتائل الورد لقلبك

أستاذتي القديرة شيماء ..

علّمني الحزن أن أشعر بالآخرين ..
علّمني الصّبر ،الرّجاء في الله

علّمني التّعبير واخراج طاقة سلبية تكبّلني ..
حزني أخذني بعيدا ..
وعرّفني بكم ..ممتنّة له
كلّ الاحترام

**أمل الرّبيع** · 07-11-2013, 14:21

المشاركة الأصلية بواسطة ريما الجابر مشاهدة المشاركة

غاليتي أيتها المبدعة
راقني ما نثرت هنا
مواجع تراقصت معها الدمعات
سلمت أناملك
دمت بخير

أهلا ريما ..
وين كنت ؟؟..انتظرت همستك (أمينة قامت بالواجب)
وسلم لك من تحبّين

مساؤك ورد

**الغلا العازمي** · 09-11-2013, 12:10

سكب الخوف جسدي بين سطور تجسدت عزاء لم يحن أنتابني شعور غريب ممزوجا برهاب قليل ..

أسأل الله أن لايصيبنا ويصيبكم مكروه وأن يلطف بحالنا وأحوالنا ..

دمت بخير .. حفظك الله ..

**نادية البريني** · 09-11-2013, 20:16

أغراني "حذاء مغرور" للإطلاع على" مشروع" ورغم مرارة الصّورة وما تختزنه من أوجاع إلاّ أنّها كانت قويّة جدّا.ترثي رجلها قبل موته ذكرتني بقصيدة لشاعر الزهد أبي العتاهية الذي رثا نفسه قبل موته وتصوّر ساعة وضعه في قبره
جميلة أختي المبدعة أمل
حلوة برشة مثلما نقول بلهجة تونسنا
دمت بخير وألق

**أمل الرّبيع** · 24-11-2013, 15:19

المشاركة الأصلية بواسطة الغلا العازمي مشاهدة المشاركة

سكب الخوف جسدي بين سطور تجسدت عزاء لم يحن أنتابني شعور غريب ممزوجا برهاب قليل ..

أسأل الله أن لايصيبنا ويصيبكم مكروه وأن يلطف بحالنا وأحوالنا ..

دمت بخير .. حفظك الله ..

أهلا بالغالية غلا ..
انتابك احساس الخوف والتّرقب ..من قراءتك للنّص فقط ؟؟
فمابال من يحياها لحظة بلحظة ..

وكيف نصف ذلك الاحساس القاتل ..فهو بحد ذاته موتا ..

عزيزتي سلم لك أحبّاؤك
وسلم لي احساسك الرّقيق

كوني بإذن الله بخير

**أمل الرّبيع** · 24-11-2013, 15:26

المشاركة الأصلية بواسطة نادية البريني مشاهدة المشاركة

أغراني "حذاء مغرور" للإطلاع على" مشروع" ورغم مرارة الصّورة وما تختزنه من أوجاع إلاّ أنّها كانت قويّة جدّا.ترثي رجلها قبل موته ذكرتني بقصيدة لشاعر الزهد أبي العتاهية الذي رثا نفسه قبل موته وتصوّر ساعة وضعه في قبره
جميلة أختي المبدعة أمل
حلوة برشة مثلما نقول بلهجة تونسنا
دمت بخير وألق

أستاذتي الفاضلة نادية البريني ..
وان لم نرثي أنفسنا فمن سيرثينا ..؟؟
فالزّوجة حينما تترمّل هو موت لها كذلك ..
فهو.. موته به حياة وهي حياتها بعده موت ..

سلم لي مرورك العطر
وشكرا ..بزاف باللّهجة الجزائرية

كل التّقدير

مشروع أرملة ..

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث