النصوص المرشحة لقسم الترجمة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبير هلال
    أميرة الرومانسية
    • 23-06-2007
    • 6758

    النصوص المرشحة لقسم الترجمة

    ليضع كل منكم نص أو نصين للترجمة


    حتى يتم الإختيار


    مودتي للجميع
    sigpic

  • عبير هلال
    أميرة الرومانسية
    • 23-06-2007
    • 6758

    #2
    للقدير غسان اخلاصي
    بنْتَ حمْدَ ان )

    مدينتي المصْطلية نقيعَ هجيرِ أفاعي الذُّلِّ انتقاماً

    أهواكِ

    هوانُ السؤالِ أدْمَاني !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    أشْكو لكِ العربا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    استباحوا عهرَ اليبَابِ

    تنَافُحاً

    رقَابُهم داسَهَا الصَّلفُ

    تلاقُحاً

    باعُوا بكارةَ طهْركِ

    تواتُراً

    عرّابٌ (جرمانيٌ ) يسْخرُ ( إننا نعيشُ في خليطٍ منَ الحضاَرةِ والبرْبَريةِ ) ( 1 )

    ربّاهُ ........................ :

    هلْ هذيْ أمّتِي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    رحمُ كرامَتِهم غَاضَ إباؤهُ

    ريحُ خُنُوعِهم تقلزمَ رُعَافُهُ

    (زرادشت يسأل ( هل يُلامُ الذئبُ في غلوائه )؟؟؟؟؟؟؟

    شربُوا أنْخابَ الرذيلةِ

    تنافُحاً

    ائتزرُوا مُسوحَ الشرفِ

    تنادُماً

    نزعُوا قُدسيةَ الربعِ الشفيفِ

    تبارياً

    قتلُوا عُمرَ( رضيَ اللهُ عنه ) مرتينِ جهاراً

    تنصُّلاً

    شنقُوا عليّا ( كرّم اللهُ وجههُ ) مِراراً

    تعنُّتاً

    أيّدُوا ( كارل ماركس ) في تطرُّ فِهِ ( 2)

    تبذُّلاً

    اسْتهانُوا بألواحَ ( حمواربي ) ( 3)

    تعنُّتاً

    ليْتهُم عرفوا :

    ( أنَّ الذبيْحةَ تحاسبُ جلّادهَا )

    ( ومن يتعدَّ حُدودَ اللهِ فقدْ ظلَمَ نفْسهُ ) صدق الله العظيم ( 4)

    ويلتاه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    وأدُوا الرّعشةَ في المُهُودِ

    سلبُوا الطُّهرَ من القُدُودِ

    أتعلمِينَ حبيبتي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    صرخاتُ العذَراى في ( الزعتري ) شيَّعتْها زيارات :

    ( جولي ) و( فابيوس ) في الوعُود

    ( هاتاي ) تنْدِبُ سباياها بالردود

    العربانُ يخيطون ثوبَ الوضاعة ..........

    وأنا أغنّي تباهياً:

    بلادُ العُربِ أوْطَاني

    من الشام الجريحةِ إلى الثكْلى بغدان ِ

    لاتنوحي - حلبَ الشهباء -في

    زمن الغربانِ والعربانِ !!!!!!!!!!!!!!

    مهرُكِ سباه ( كيري وفابيوس وأردوغان )

    في قصر ( رغدان )

    قلْعتُكِ نامَ البُغاةُ على أشلاء حرائرها

    في ( أنقرة ستان ) ( 5 )

    ( الحرية والمساواة والإخاءُ خارطةُ طريقِ العُتاةِ) ( 6)

    ( اللا أخْلاقية هدفٌ لاوسيلةُ القُساةِ ) : ( 7)

    كلّما ذبحُوا

    عندما شنقُوا

    حيثما نزلُوا

    يُدميني صمتُكِ حبيبتي

    ألاْتتوجعين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    علامَ تسكتين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    لماذا تُسامحين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    سيدتي :

    كوني لي نبراساً ............

    قدِّمي لي ناموساً ...... أحاربُ طواغيتَ الشرِّ

    اشتفاءُ

    لقَّنتني سرمديا ً يوماً :

    ( الحُبُّ لايموتُ مرتين )

    هل تدرينَ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    قلوبُ أبْنائكِ أرَّقتها


    المواجعُ

    شغافُ أحلامهم اغتصبتْهَا

    المدَامعُ

    أسْبلي يراعَ شموخكِ في

    المرابع

    فالعزُّ تاجٌ تأتَلِقُ جباهُهٌ

    كالروائع

    تويجاتُ وفاءِ أهلكِ هزَّتها

    المدامعُ

    داميةَ الشفاهِ :

    ثُوري

    تمرَّدِي

    تعمَّلقي

    الكرامةُ تحملُها عنقاءُالبطولةِ إلى رُباكِ كلّما اسْتنارتْ

    بالشّرائئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئع ْ

    مساء 7-11 2013

    غسان إخلاصي .
    ---------------------------------------------------------------------------------------------
    الملاحظات :

    1- الفيلسوف الألماني : شيفتسر ( مؤلفه : فلسفة الحضارة ) .

    2-_ كارل ماركس : صاحب نظرية ( الدين أفيون الشعوب ) .

    3- حمورابي ( صاحب الألواح المشهورة في القانون ) .

    4- سورة ( الطلاق ) .

    5- أنقرة ( عاصمة تركيا ) .

    6-الصهاينة : هم أول من صكّ هذه الكلمات ليتشدق بها ( الدهماء ) من البشر بالترداد فقط

    7- البروتوكول الأول لحكماء ( صهيون ) في بال ( سويسرا ) عام 1897 .
    الإهداء :

    (ت لكل عربي يعشق عروبته ويفنى في سبيلها )
    أغليكم يأبناء وطني ..
    sigpic

    تعليق

    • عبير هلال
      أميرة الرومانسية
      • 23-06-2007
      • 6758

      #3
      الرسالة الأخيرة بقلم عبير هلال


      تحية طيبة وبعد..

      اليك أكتب آخر رسائلي..

      لا أعلم كيفَ استطابَ لك المقام في جزيرة قلبي النائية ، حيثُ لا توجد نسمات ربيعية ولاحجرات واسعة لها منافذ على روابي الأمل ؟..
      تساءلت عدة مرات :"لمَ لا تستجمع قواك الجبارة وأنت تحاول اقتحام هذا القلب المتحجر ،والذي لم يتعلم يوماً العزف على حروف الحب ؟ ،ولا أعلم لمَ حتى الآن لم تهاجر وتبحث عن ميناءآمن لتستقر فيه..؟ .
      المفروض ألا تصلني أية رسالة منك فأنتَ تقطن بمكانٍ ما ،لا مكان لهُ في الاعراب على وجه البسيطة .
      كانت كلماتك تصلني وهي مغسولة بدموع اختلطت مع مياه البحرالمالحة .
      أحرقتني خاصةً بعدَ أن لمستُ رسالتك الأخيرة..كيفَ هذا وأنا مجردة من الإنسانية؟؟؟..
      حروفي مجبولة بالنار ..!!
      كيفَ استطعتَ من خلالها أن تحول سلامي الخاص لحرب وصراع ؟..بل قل صراعات متتاليةبيني وبين قلبي وعقلي.. ؟؟.
      أتمنى أن تصلكَ رسالتي هذهِ وأنت تقف بمكانٍ ما بعيداً عن ملوحة هذهِ الدنيا التي
      أهلكتني دروسها الحية .. اغفر لي كوني أحببتك رغم الصقيع المتراكم حولَ نوافذ
      قلبي . اغفر لي ما سأفعلهُ بعدَ أن أرسل لك رسالتي هذه ،وتذكر من أحرقتها الظلمة،وعبسَ مصيرها في وجهها بعدَ أن تسللَ لها أول شعاع من نور..
      سامحني لأني سأتركك وحيداً في هذا العالم وأمضي ..لا تنتظرني رجاء ؛لأنَ هناك من ينتظرني وبيدهِ حقيبة سوداء ..لا أعلم إن كنت سأعتمر خوذة فولاذية وأنا أحارب ما بقيَ لدي من أشباح قبلَ أن أمسك بيده الممتلئة بالمسامير والأشواك ..؟
      تخيل أنكَ عدت من سفرك على عجل ووجدتني أنتظرك في حديقة بيتي التي شهدت كل مواسم الحصاد..
      لن أبكي علي حينَ أغادرك بل سأبكي لأنني سأتركك للغربة مرتين..وأدعك تلعق جروحاً،أنا كنت سببها في كلتا المرتين..
      أحبك ..أقولها لك قبلَ أن يلفني الضباب..


      التوقيع : أنثى من جليد



      sigpic

      تعليق

      • عبير هلال
        أميرة الرومانسية
        • 23-06-2007
        • 6758

        #4
        لستُ أنا بل هي من تكتبني بقلم عبير هلال

        بطلاوة لسان

        جاءت ترتلني بأناشيد

        ترهق حروفي

        وتستلقي على مقاعد

        كانت يوما تحت مظلات واقية من الشمس..


        مطلةٌ على بحر تسبح فيه

        متى شاءت ..!!

        روحها معطرة بأريج أحلامي المنسية

        تكتبني فأشهق وتشهق جراحي..

        من الأصداف تصنعني عقدا

        تتقلده بذات موسم..

        تكتبني رسالة بمدن التائهين..

        أذوي فتعيد تشكيلي كفخار

        ترهقها اجزائي ..

        تستغيث وكيف تستغيث

        من أشواك تسلقت لتلف حول أصابعها

        باحتراف..!!


        لا ..لا تلوميني فأنا مضيت ومضى معي

        ما مضى..!!

        لن أطويك فسأجعلك تبقين هنا

        اقرأي إن شئت الودع وتحولي لعرافة

        في زمن النخاسة ..!!

        كوني جارية تتنقل كما شاء

        ولكن لا تنفعلي حين لا يقولون

        عنك أنك هي من كتبتني

        فوق جمر النار ببعثرات قلم مجنون

        لا يعترف بالحروف ولا بصيدها الوفير

        على شط الحياة..!!

        لا أحبك أن تكتبيني لكن لا محالة

        شئتُ أو أبيت أنا نايك الحزين

        ومعزوفتك الوحيدة

        سأغيب وسأخلفك ورائي

        ارعي من تشائين وتشبثني بخرافك

        وعصاك دعيها تلامس حروف الغياب

        في زمن الحضور العاثر..


        /

        مذكرات قلم انسهُ النور فاستأنس به
        sigpic

        تعليق

        • عبير هلال
          أميرة الرومانسية
          • 23-06-2007
          • 6758

          #5
          أسرانا الشامخين خلف القضبان الإنسانية غاية يحتاجها الجميع ، و تتفانى من أجلها الأمم ، فالبعض يبذل الكثير من أجل تحقيقها ؛ فيبذل من عرقه ، حياته و دمه الكثير ، و تتكاثف الأيدي وتنطلق الطاقات لذلك . لقد قدمتم للحياة السعادة من أجل شعب و أرض أحبتكم . أيها الرابضون أسودا خلف القضبان : أنتم من وهب للحياة قلبا كبيرا محبا نقيا

          الى اسرانا خلف القضبان لمحمود قباجة

          أسرانا الشامخين خلف القضبان

          الانسانية غاية يحتاجها الجميع ، و تتفانى من أجلها الأمم ، فالبعض يبذل الكثير من أجل
          تحقيقها ؛ فيبذل من عرقه حياته دمه الكثير ، و تتكاتف الأيدي وتنطلق الطاقات لذلك .
          لقد قدمتم للحياة السعادة من أجل شعب و أرض أحبتكم .


          أيها الرابضين أسودا خلف قضبان السجانين :
          انتم من وهب للحياة قلبا كبيرا محبا نقيا يصلح للشاربين ؛ وسطرتم صورة الشموخ
          والكبرياء ونقشتم حروفها بمناجل البقاء , و أنتم من
          أجهد نفسه ساهرا على راحتنا
          و أبت عيناه النوم , و ذرفت دمعاتها الواحدة تلو الاخرى
          و قدمتم أروع زهرات الشباب
          و تسامرتم و سهرتم على نور قمر خافت في ليلة ظلماء و رسمتم أملا لشعب بالحياة .

          وهناك من يحتاجها ثمرة ناضجة بدون عناء ، و قد يقتنصها من صانعيها لينعم وحده بالعطاء .
          ولا ننسى اناس اخذوا الكثير , تسابقوا على و يلاتنا لجني الكثير , أناس تاجروا بأرضنا
          انساننا كرامتنا
          اعضائنا قلوبنا أنفاس حريتنا و دماء المعذبين .

          شبعوا تخموا وحولهم أناس ما زالوا جوعانين .

          هذا يتطلب منا أن نقف أمام من يحاول سلبنا انسانيتنا , و نحتاج الى القوة و السلاح الذي
          يضمن سلامتنا و حمايتنا .

          القابعين خلف القضبان :
          السلاح منه أنواع , فلا أريد أن أجعل القاذفات و البندقية و أدوات الدمار سلاح .
          الا يمكننا استبدال العنف بسلاح اكثر أمنا على انسانيتنا . الا تصلح الكلمات الوردية
          والعبارات الوضاءة سلاحنا لمواجهة الظلم , و من يحاول قنص انسانيتنا .
          علينا
          جميعا أن نحمل سلاح الحب والاخاء , و نقف سدا منيعا أمام الطغاة , و كل جبار
          حتى نتمكن من ردعه ليعود الى الأعقاب .



          اخوتي أنتم فخرنا وعزتنا
          نشد على أيديكم
          الفرج آت آت

          sigpic

          تعليق

          • عبير هلال
            أميرة الرومانسية
            • 23-06-2007
            • 6758

            #6
            إلى نسرين لمحمود قباجة


            حبيبتي الغالية يا نبع الحنان والمودة . أيتها الغالية لقد رسمت لك صورة بجمال الورد خطيت حروفها بريشة مدادها من الذهب من قطرات دمي .
            و زينتها بألوان الربيع الجميلة . فاخترت من الأقحوان لونه الأبيض و من شقائق النعمان حمرتها و من زهرة البسوم صفرتها .
            حبيبتي مهما أبدعت في إختيار ألوانها تبقى بحاجة إلى نفس من عبق الفؤاد يرطب حافتها ويغضيها بطيب الملمس .
            أيتها الغالية القريبة من مقلة العين .
            ألم يحن لنا اللقاء ؟ .
            إلى متى البعد عن باصرتي فضاق بي الصبر ؟ .
            فقدت عيناي مذاق نومها . شحب الوجه ألما وحزنا .
            لست أيوب في تحمله .
            ألا تخافين يوما أغدو به صريعا من شدة الأشجان ؟ .

            غاليتي ردك هو بلسمي الشافي والدواء .
            مهما طال البعد ........... أنا في انتظار

            تحياتي حبيبتي نسرين

            sigpic

            تعليق

            • عبير هلال
              أميرة الرومانسية
              • 23-06-2007
              • 6758

              #7
              نعيب( 1)الحقيقة ( غسّان إخلاصي )

              ( 1 )
              بوحُ الفؤاد سرابٌ يتآكل
              سيولَ المُنى المتثنّيةُ
              قلوبَ اليباب القاحل تذوي
              جوفَ المنايا المتقيّحة .
              بيداء المشاعر المتلوّنة تتجلببُ
              ريحَ العداء الزنيمة

              عشتارُ الوالهة تندبُ سقما يتقعّر
              عزّاً يُضام
              رئة متعفّنة النوايا
              رُكام
              كرسي الرئاسة مارجٌ
              يرقص خُيلاءً
              (نيرون) يزأرُ مُهطعاً
              انتهاءً
              سبايا الوطن فراغٌ سامدٌ
              ذراتُ الولهِ هباءُ راقدٌ

              واعروبتاه !!!!!!!!!!!!!!
              ( هولاكو) وأد الوفاء تعنّتاٌ
              ( حمورابي )أُكذوبةٌ بائدةٌ تدفّقاً
              شذراتُ القانون أُلعوبةُ أريجٍ ترنّحاً

              ( 2)
              تمرّدي عذراء المُثُل ، لاتخجلي ....
              أسياد الكراسي يتبادلون
              أنخاب الحقوق المستشرية مع العُباب
              عَبَثاً
              تتثنّى الرؤى العنقاوية
              اختيالاً
              تذوي الحنايا الوالهاتُ
              انتهاءً
              وأنا أتجرع ُالوجدَ أجأرُ :
              يا دروب العزّ المُستضام
              قبّلي تويجاتِ الغرام
              انشطري
              بوحي
              نوحي انثيالا
              (أغلقوا الستارة )))))))))))))))))))))) !!!!!!!!!! .

              (3)
              ارقصي -سمرائي - ضياعاً
              لحنَ الوداع
              اندبي - والهتي - انزياحاً
              بوح َالشعاع
              ارثي - ملهمتي - تشظّياً
              سقم َالرعاع
              أرخبيل الرؤى موبوءٌ
              عقولٌ متحجّرةٌ جوفَ السراب
              جَوْراً
              عُذريةُ حقوقنا قعرُ السِّباب
              صلفاً
              ( أفلاطون )
              يا لبؤس مدينتك الفاضلة !!!!!!!
              فقدَ الشرف المتآكل مُثُلَه
              جَهْراً
              قيثارة القيم الثكْلى تنسدلُ
              قهراً
              ويلتاه !!!!!!!!!
              ماذا دهى رحم العروبة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
              شُعاع رؤاها يندثر عُنوة
              وأداً
              قوس قُزح النابض يغدو سادياً
              لوناً
              ( ماري أنطوانيت ) تداهننا تيهاً
              تشفّياً
              أناديكم ، أستصرخكم
              كلمات صلدة تُعولُ
              أين البطولةُ وئدتْ ؟؟؟
              هلعاً
              ثُبوراً أبوحُ
              أسردابُ الحقوق مصهورٌ
              تصطليه سنابكُ الوغى ؟؟؟؟؟؟؟
              أقبّعة الاستغلال كهف
              تشْرأبُ فيه المُنى ؟؟
              سيدتي :
              غاية أملي .........
              ترابك نيلوفرٌ مقدّسٌ
              غرامُك مسيّسٌ معفّرٌ
              عُلاك فجرٌ قيسيّ
              فؤادكِ تاج لؤلؤيّ
              يعتلي صهوة المجد خيلاءً
              تسامياً .
              لاتجزعي ، وتدفّقي
              مثل قرنفلة العلا
              إياك والرضوخ قعرَ الهوان يأساً

              ثلّمي خناجرَ التسلّط الأحمق دوياً
              مرّغي جباه الطمع الأجوف مراساً
              افجعي قرارك مردّدةً:
              انتهت الرواية ، انتهت الرواية ، انتهت الرواية
              *****************************
              (1) نعيب : اسم لصوت الغربان ، وليست فعلا مضارعا .
              8 سبتممبر ( أيلول ( 2010)
              غسان إخلاصي .

              sigpic

              تعليق

              • عبير هلال
                أميرة الرومانسية
                • 23-06-2007
                • 6758

                #8
                من امرأةٍ متمـردة إلى رجلٍ اعتياديّ؛ أحلام المصري

                ؛من امرأةٍ متمـردة إلى رجلٍ اعتياديّ؛
                ؛؛؛؛؛

                أيها الممتطي صهوة الحرف

                و تتباهى

                لملم -يا أنت- ما سقط منك..

                و طرز الحرف بهيا

                لـيليق بـ قارئته
                إني لستُ التي بـ البسيط ترضى
                اشحذ حدّ الشوق...و أقلام البيان
                و اعلم أيها العاديّ...
                لن أفتح لك أبواب ممالكي...
                حتى تورق أشجار يراعك...
                بـ ثمرٍ لا يشبهه ثمر...
                ،،
                ،
                sigpic

                تعليق

                • عبير هلال
                  أميرة الرومانسية
                  • 23-06-2007
                  • 6758

                  #9
                  ،، يا أيها الفرحُ الحزين ،، أحلام المصري
                  ،،،
                  يا أنت
                  يا أيها المار بـ عمري
                  كما تمر الشمس على جبال الثلج
                  التي ترتعش افتقادا للدفء
                  و ترتعش حين تضمها عيون الشمس بـ قبلة عطف
                  أيها الهاتف بـ روحي
                  أن افرحي
                  أن تغلغلي في طمي الفرح
                  تنبتين أشجارا من ابتسام
                  تثمرين فاكهةً من سعادة
                  و تتناثرين في الآفاق
                  فراشات سرور
                  أيها المتسرب في قلبي
                  من أوردتي إلى شراييني
                  تنثر الهمس الجميل
                  على نافذة اليقين
                  أيها القادم من عصورٍ أخرى
                  لم أرها
                  حاملا لي دلائل اليقين
                  أن الأساطير التي غفا عليها الزمان
                  كلها حق
                  أيها السارق مني نظري
                  المتلصص -بـ براءة- على كل أنفاسي
                  المغرد في نبضي
                  كم أنت قريب
                  كم أنت في الروح
                  لكنني لا زلتُ أصدق
                  أنك تبقى دوما
                  كما أنت
                  هذا الفرح الحزين..
                  ،،،
                  ،،
                  sigpic

                  تعليق

                  • عبير هلال
                    أميرة الرومانسية
                    • 23-06-2007
                    • 6758

                    #10
                    " مِني .. إلى ...... طُيُوفِ شَــــــــاعِرةِ اليَاسَــــمِـينْ " بقلم د.محمد الأسطل

                    " مِني .. إلى ...... طُيُوفِ شَــاعِرةِ اليَاسَـمِينْ "
                    بقلم / د. محمد أحمد الأسطل
                    يا التِي يتوضَأُ الصُّبحُ بسِحرِهَا .. طِبتِ وطابت الدُنيَا في مُقلتَيكِ .
                    أنا قد يَممتُ شَطرَكِ .. أدفُقُ كالنَّهرِ , والنَّبضُ يَهرُبُ مِني ما إهتزَ الوَترْ , هاكِ أشواقِي كَيّ يَسنوكِ ضوءُ القَمَرْ , ويَنشَقُ البَدرُ عِطرَكِ بِعافِيَةِ المطر ْ, وأنا الذي لاأنام بعينٍ أشعَلها طولُ السَّهرْ , لقِصَصٍ تنسُجُها عناكِبُ البشرْ , فَحَمَلتُ أشجانِي وذِكراكِ وأبجدياتَ النُّورِ .. ليستفيقَ ذياكَ الطريق الذي يفضِي إليكِ .

                    سَأكتبُ على طريقَتي عبرَ المسافاتِ المقسَمَةِ بيننا .. بألفِ بابٍ وبابْ , لأخطـُوكِ ياشوقِي باختِصَار , فإغمَاضةُ الشُّرودِ تَنهَلُ مِنَ الأعماقِ في مُخَيلَتِي, وطـَقطـَقـاتُ هَذا الجَمرِ على نارِي لا تنتظرْ , وصوتُ هذه اللَّهفَةِ الزرقاءِ.. يَطِنُ في أذُنِي , وأنا أسافرُ في المَرايا كلَ يَومٍ , وأسَاومُ اللَّيلَ .. لأغفُو مرةً أخرَى .. في ظِلالِك .. تحتَ أوراقِ غُصنِكِ والوُرُودِ .

                    لا زلتُ أنسُجُ الأحلامَ وفرحةَ الأيامِ من خُيُوطِ الضِّياءِ المكدسةِ فِي ناظِرَيكِ , ويُثِيرُ نَشوَتِي أكثَر .. شَغَفِيّ المُهَفهَفُ فِيكِ .. بينَ شِفاهِ التَوغلِ ولَحَظاتِ الانصِهَار .
                    ماذا أقولُ لفَراشَكِ المُكتَنِزَ بِرُؤى الفُتُونِ .. ومَلامِحِ التُّفاحِ .. وأجنِحَةِ الأنُوثةِ المُرَفرِفَةِ .. فِي أُفُقِ الغِيابِ ؟!

                    أنتِ غَيّْمٌ مِن عَبِيرٍ , ومطرٌ من رَحيقٍ , وأنا أرتَشِفُ الشَّذَى من ذِكرَاكِ .. فيَستفحـِلَ فِيّ الظمأ , الآنَ .. الآنَ .. قُولِي شُروطَكِ كُلها .. إلا التِي فِيها عَطِشت ! , مُرِينِي بِشَيءٍ مُستَحِيل ! .. لأُغَندِرَ الألوانَ والطَّيفَ الجَمِيلَ فِي مُحيَّاكِ , وأعجِنهُما باحتفالاتِ البنفسجِ وشَهوَةِ الدُرَّاقِ .. فِي مَهرَجَاناتِ الزُهورِ , وأوَّرِط الحَسُّونَ أكثرَ .. في عَناقِيدِ العِنَبِ المُتَدَلِيَّـةِ .. مِن أقراطِ أذُنَيكِ .
                    هُنا طَيفُ هَمسِكِ يَنفلِتُ مِنِي .. بَينَ كَفَيّ الهَوَى لِيَشجَاكِ أكثر .. ويَشدُوكِ شِعراً :
                    يا لِهذا الشَّوقِ الشَّرُيدِ ..
                    كَالطــُّودِ ..
                    يَهرُبُ مِنِي في الأعَالي ..
                    ليَرَى الشَّرقَ وَوَجهَكِ المَسكُونِ ..
                    بِالسِحرِ العَنـِيــدِ !

                    أينَ مِنِي نَظراتُ عَينــَيــكِ ..
                    وذيَاكَ السَّنـَا بَرِيقِ ..
                    ونَشوَةُ الزَهـرَاتِ النـَّاضِراتِ فِي مُحيَّاكِ ..
                    تـُـزُورَنِي اليـَومَ عِطراً ..
                    قـَد لامَسَتْ كَفـَّيكِ الرُؤى ..
                    لتـُعلِنَ مِن عُمقِ أعمَاقِي ..
                    كُلَ الأيـَامِ عِيدْ !


                    أمِيرَتِي وزَهرَةُ سَاحِلِ اللَّيـمُــونِ
                    أعرِفُ أنَّـكِ وَحِيدَةٌ كَقلبِي في الرَّحِيلِ, وأعرِفُ أنَّنِي الآنَ أحلمُ في مرآياكِ .. أكثَر , فَكُل هذهِ النجومِ لـَكِ ,والقَمَرُ أيضاً لـَكِ , وأعرِفُ أن هَذِهِ السَماء سَقفَنا الأخير , ولَمْ يَبقَ لِي.. إلاكِ .. وبَعضاً من أزاهِيرِي.
                    كُونِي قَوِيَةً كَشَجَرَةِ الدُّرِ , ولا تَدَعِيهُم يَعبُـرُوكِ جِسراً .. مِن كِلتا ضَفَتيكِ , ليَشطرُوكِ أنصافاً تَتَهَاوَى في داخِلِك , عَليكِ أن تَتَيقظِي مَعي , لِنُدرِكَ لَيلة َالقَبضِ عَلى المُستَحِيلِ .. فَيَستَدير الفَرحُ لنا في الصَبَاحِ .

                    للتَّوِ بدأتُ أخاطِبُ لونِيّ الحِنطِيّ , وأستَدرِجُ الشّامةَ النائِمةَ عَلى خدِّي , وأُمسِكُ بِقلمِي ليَطُوفَ كلَ مَساحاتِ صَفصَافِك .. كَسِربِ حمامٍ يَعشَّقُ الأفـُقَ يَهوَاكِ .. أو كَمرجِ زَنابقٍ يَنثُـرُ الحُبَ يَغشاكِ , الآنَ سَماؤُكِ تُغطِي حُقولِي .. وزرقَتُها تَمتَدُّ نَحوِي .. لأُولَدَ من زَمَنِك الأنِيقِ .. كَعُشبٍ أخضَرٍ يَكسُو الضِّفافَ فِي ظِلِ انتظارِك .

                    "أهواكِ " تُعَسكِرُ في بدَنِي .. وفي رُوحِي .. لِتؤنسَ حَمامَكِ الزاجِلَ ..الوَاقِفَ بِبابِي , وهذا الرَحيلُ لَيسَ لي , وزَهرَتُ الرُّمانِ تَشهدُ بأنِي .. إختَرتُكِ لي , وأنَا الآنَ أسبَحُ في أعمَاقِك .. كرَعشةٍ أندُلُسيَّةٍ .. من زمنِ غَرناطة , وكَم أوَدُّ أن أقفِزَ في بُحيراتِك .. لأغرَقَ فيِها مرةً أخرَى .. بِمَحضِ إرادَتِي ! .
                    قد اشتَعَلَ وجدِي وتَرَاءى طَيفُكِ و اللِّقاءُ , ودُروبُ شَوقِي ما تَزالُ تَمشِي في العَراءِ , قَد رَقَّ خَيطُ هذا الفَجرِ , ودقَّ في بَدنِي جَرَسُ الاحتواء , ماذا أقولُ لِمُهجَتِي ؟ .. وَوَجهُكِ المَسكُونُ يُفَجِرُ في عَينِي تَوَسُّلَ الأشواقِ من كلِ صَوب .

                    جَنتي ودوحَةُ أفكارِي الناعِمَة
                    أنفاسِي الآنَ ترسمُكِ بالألوانِ .. كفراشةٍ تغفـُو بينَ خَدَّي وردةٍ , وتَحلمُ ..بحَدائِقِ حَنانِي , فَسمائِي فِي عَينيكِ بحيرة ٌزرقاءْ , والشرُودِ فِيكِ تحليقةٌ عنقاء .
                    كم أودُّ أن أزرعَ لكِ في كلِ زاويةٍ مِن أحلامِك .. وردةً بيضَاء , وأضعُ رأسَكِ .. فَوقَ وسائدٍ من ظِلال ؛ تَحمِلُ لَمَساتِي وعِطرِي , لأُمسِكَ بتلاويينِ انتظارِي .. وأرسُمَ نبضاتَ قلبِي .. على وَرَقٍ مِن كَرَز .. لتصِلَكِ راعشةً .. عبرَ صُندوقِ البريد !

                    وردةُ مَسائِي السَاهِرة
                    ليسَ بآخرٍ بَينَنا , تَفَتَحِي الآنَ عَلى أغصانِ عِشقِي .. كَما تشائِين , وابتسمِي لذِكرَى الياسَمِين ..لتُزهِرَ جلُ أفراحِي عَلَيكِ , فَأنَا لو كُنتُ آدمَ ما أكلت مِن شَجَرِةِ التكوينِ .. لِأَصطافَ فِي جنانِك .... للأبد !
                    افتَحِي كُلَ شـُرفاتِك .. لأَخطُو أرضَ مَحَبَتِك في المُستَقبَلِ المَنظـُور .
                    أنا بِكِ أكُونُ بِخَير .. لَكِنَّ هَذا اللَّيل في غُربَتِي .. لم يَنمْ مُذ غَابَ وَجهُكِ عَن نــَاظِرَيَّ !
                    كُونِي بِخَير
                    ولَكِ كلُ عِطرِي وصَفصافِي يُزوِراكِ ..
                    كَطُيُوفِ نَيسَانٍ .. أو .. أجمَل !
                    ----------------------
                    sigpic

                    تعليق

                    • حسين الأقرع
                      http://www.poetsgate.com/
                      • 10-07-2013
                      • 278

                      #11
                      طحين المجاملة
                      http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...CC%C7%E3%E1%C9
                      بقلم : حسين الأقرع / ولاية الوادي - الجزائر

                      النّقد باب الجودة ، ولن تقوم القائمة لأيّ عمل إذا لم يـمرْ على صراط الأخذ والرّدّ ، فبالرَّغم من المكاره التي تحفّه ، إلاّ أنّ العاقبةَ خيرٌ وأبقى ... من هنا تبدأ الخاتمة .
                      العلقم مُرّ ، وتبًّا لمن أصرَّ على أنَّه أحلى من السُّكَّر ، ونِتَاج النِّفاق أمر، حين تقتحمُ الرَّداءةُ عرينَ التَّميُّز ، فما رأيت ، وما سمعت ، وما خطر على بالي مصيبة أعظم من مصيبة المجاملة في غير موضعها ، أو المبالغة فيها حتى لمن يستحقّها ، فهي بحسب التَّشخيص وتكرار الفحص والتَّمحيص لَداء فقدان الإبداع ، تُشِلُّ الفكر وترسم الصِّفر ولها مزَالق أخرى .
                      وعندما نتحدَّث عن إفرازات المجاملة , وشَرَرِ الجهل الذي ترميه على عجل ، فلا يمكن أن نحصرها في جانب معين ، فالشَّاعر وقرضه للشِّعر ، والجامعي وتصفبفه للشَّعر !! والسّاسة والسِّياسة ... إلخ ... فكلّ ما يتعلق بالحياة الإنسانية فهو في حيِّز الخطر إذا نفثت المجاملة سُـمَّها عليه ، فالمجاملة من أجل جَلب مصلحة على حساب فِكر له ما بعده ... لهي الهاوية بحقِّ اليقين وعلم اليقين وعين اليقين ، وإنها والله موت للمُجَامَل لا بعث بعده .
                      فاللَّبيب من يرسم لِـخطواته معلمًا متعامدًا متجانسًا ، ولا يسمع إلاّ من مختصّ ، ولا يحسب أنّ مقياس الاختصاص الشّهادة ، فقد يَجدُ حمارا في جلد إنسان ويحمل من الشّهادات الكثير !! ، وعلى النّاقد أن لا يُبَدِّل النُّون راءً فيصبح بِحدِّ ذاته علامة استفهام ، وأن يجعل الضَّمَّة منهاج حياته ، فقيمته بِـحسب ثقل شخصيّته ، فالقوي الأمين من يؤثّر بإيجابية لا متناهية ، لِيكون الـحُمَام لا الـحِمَام .
                      فما الانحطاط الذي تسبح فيه الأمّة العربية في جميع المجالات إلاّ نتيجة للتّصفيق وإرسال التَّهاني والأماني للفاشلين على حساب النَّاجحين ، فهيهات أن يتقمَّص الغراب شخصيَّة الطاووس ...
                      فالمجاملة لها حدّ ، وتكون من باب التّشجيع للمبتدئين ولو أخطأوا ، وهذا حسب معايير تحدّدها الأخلاق ، أمّا من له في القوم نحو فخطأ منه له عطبه ، فالأحسن التّشديد من غير تعنيف ولا يمكن نسيان أنَّ آخر العلاج الكي ، فالحقّ أحق وما خاب من صدق ، ولو تَسبَّب الصِّدق في نَتْف ريشه ، وتكدير عيشه ، وتعجيل نعشه ... فالنّجاح فعل وقول ، لأنّ النّاجحين أفعالهم تسبق أقوالهم ، وقد يُغْني الفعل عن الحديث ... هنا تنتهي المقدمة .
                      http://www.poetsgate.com/poet_3844.html

                      تعليق

                      يعمل...
                      X