وشكرا لك الأستاذ سالم وريوش على حضورك الثري،

الذي أتحفتني ونصي به... سعدت بتحليلك وتقييمك

واستشفافك للعبرة من خلاله...

والوصول إلى تفاهم ما بين الزوجين هو الذي

يسمح لهما بإكمال المسيرة ...


أهلا وسهلا ومرحبا، نورتني..

تحيتي واحترامي وتقديري.

ه حرام عيكي يا ريما العزيزة ..
يعني عملت كما يقول المثل ( مالاقوش في الورد عيب ..قالوا له : يا احمر الخدين) !!هههه
صباح الخير لعيونك ..
يا عزيزتي نعم هذا هو السر ..في هذا ( الهارموني ) والأنسجام بتاع أيام زمان ..
أيام العز والرّوقان ..والأعصاب الهادية ..وحلاوة الأيام ( الحب بتاع زمان ) !! ..
صدقيني إنها الحكمة التي يفتقد لها أبناء هذا العصر من نساء أو رجال ..
إنها الأرتباط ..واحترام هذا الرباط المقدس ، الذي أصبح أزواج وزوجات هذا العصر يطيحون به
بكل بساطة دون مراعاة لشيء ..حتى وجود ألأطفال بينهما ..
كانت النفوس أطيب ، والقلوب أكبر ..والصدور أوسَع ..والتحدّيات أقلّ ..والصراعات أقصر ..!
لم يكُن أحد من الزوجين ينظر إلى أي خلاف على أنه نهاية الحياة المشتركة ..
رحم الله زمان ورجاله ونساءه ..ورزقنا بعضاً من حكمة هؤلاء ..
ولا اخفيكِ بالمناسبة أنني شخصياً أحب أن أتحلى بروح هذا الزمان ..وهذا
ما جعلني والحمد لله اعيش هذا الهارموني بكل أمان وسلام ..
تحياتي يا سيدة الكلمات الأصيلة ..والروح الراقية ..
وصباحك ورد وسلام .

وما أجمل هذا الوصف، الذي كان له عندي أطيب الأثر..

أهلا وسهلا ابن الواحة .. سعيدة بحضورك هنا

وردك القيم وإعجابك...

كن بخير وصحة وعافية...


تحيتي واحترامي وتقديري.