ونسيت أني امرأة

**نهى الطرانيسي** · 21-12-2013, 01:04

الأخت فاطمة يوسف عبد الرحيم
جزاك الله خيرا على ما حصلنا به من إمتاع وتشويق بهذا النص الأدبي
وليس غريبا في هذه الأيام أن للأطفال عقول الكبارفي فهم معاناتهم وتصرفاتهم ‘حتى أحيانا ننتقدهم لوعيهم المبكر،وفقك الله

**وسام دبليز** · 27-12-2013, 12:46

قصة رائعة
ونسيتي انك امرأة لا ما زالت هذه المشاعر تشتعل في صدرك وما دامت هذه الثورة التي ترفض كل ما هو غير مشروع فأنت انثى تمتلك كل مقاييس الانوثة
قصة جميلة تفرض نفسها بقوة في واقع يعكس قصص كثيرة كهذه
دمتي بخير

**فاطمة يوسف عبد الرحيم** · 05-01-2014, 09:04

المشاركة الأصلية بواسطة محمد الشرادي مشاهدة المشاركة

نص بعاطفة جياشة لأنه يعبر عن مشاعر امرأة عانت الأمرين من طرف رجل يعتقد أنه مخول لتعذيب المرأة
نالت حريتها، و لم تعد تحتاج إلى أحد ستشق طريقها الجديدة بوعي منحوت من تجربتها.
تحياتي

الأستاذ محمد الشرادي

شكرا لتفاعلك مع النص وتعاطفك مع المرأة المظلومة

التي لو أدرك الرجل أنها قد تكون أخته أو ابنته

ما أقدم رجل على ظلم امرأة

تحياتي وتقديري

**فاطمة يوسف عبد الرحيم** · 05-01-2014, 09:15

المشاركة الأصلية بواسطة وجدان الشاذلي

نص بديع ...
غالبا ما تأتي النصوص على شكل إسترجاع للحظة معينة أو موقف معين ..
ولكن هذا النص يضعك مباشرة في قلب الحدث ..
وربما هذا مايميزه ..
سرد مشاعر الراوية الذي أتى في عدت تداعيات نفسية ، يبدو لي بأن الكاتبة
تدخلت في بعض الجوانب وكأنها كانت تملئ عليها تصرفاتها .. هذه وجهة نظر
ايضا تلك التداعيات والوصف الذي عادة مايستخدم في إبطأ حركة السرد .. حين يتم الاسهاب فيه
يعطل الحركة السردية .. ولكن الكاتبة هنا عرفت كيف تديره بإقتدار ، مما جعلنا لانشعر
إطلاقا بالملل ونحن نصغي إلى لراوية رغم إسهابها في الوصف والإسترجاع ..

تنقص النهاية لمسة أخيرة اشعر بأنها مفقودة .. لمسة أخيرة تليق بعمل ناجح كهذا..

كل ماقلته أعلاه لايعدو وجهة نظر متواضعة .. لاتنقص من جمالية القصة
كفكرة أو لغة ، وتقنيات سردية ...

تحياتي أستاذتي / فاطمة ...

تلميذك .. وجدان الشاذلي

العزيزة وجدان

حضورك متميز في صفحتي

ونقدك مدروس ناتج عن رويّة ودراسة لمعطيات النص

ولكن الذي اختلف معك فيه ربما كنت متعاطفة مع بطلة قصتي

وبالعموم المرأة تعاطف مع الأخرى لأن الظلم غالبا ما يقع على المرأة الضعيفة

لكني تدخلت بطريقة السرد ولغة السرد أمّا الحدث كما روته لي البطلة بكل تفاصيله

أمّا عن القفلة لقد ورد ت أكثر من ملاحظة عليها فعدلتها حسب رؤيتي للنص

وسيكون ذلك عند طباعة المجموعة القصصيّة

مع تقديري الكبير لاهتمامك

**فاطمة يوسف عبد الرحيم** · 05-01-2014, 09:21

المشاركة الأصلية بواسطة نهى الطرانيسي مشاهدة المشاركة

الأخت فاطمة يوسف عبد الرحيم
جزاك الله خيرا على ما حصلنا به من إمتاع وتشويق بهذا النص الأدبي
وليس غريبا في هذه الأيام أن للأطفال عقول الكبارفي فهم معاناتهم وتصرفاتهم ‘حتى أحيانا ننتقدهم لوعيهم المبكر،وفقك الله

[align=justify]العزيزة نهى
أشكر حضورك وتفاعلك مع النص
وكنت محقة في ملاحظتك لموقف أولاد الضحية
الذين يؤثر على نفسيتهم الصراع الأسري
فيرون أن الانفصال حل
مع تقديري [/align]

**فاطمة يوسف عبد الرحيم** · 05-01-2014, 09:28

المشاركة الأصلية بواسطة وسام دبليز مشاهدة المشاركة

قصة رائعة
ونسيتي انك امرأة لا ما زالت هذه المشاعر تشتعل في صدرك وما دامت هذه الثورة التي ترفض كل ما هو غير مشروع فأنت انثى تمتلك كل مقاييس الانوثة

قصة جميلة تفرض نفسها بقوة في واقع يعكس قصص كثيرة كهذه
دمتي بخير

العزيزة وسام
أشكر حضورك وتأييدك لموقف البطلة في دفاعها عن ذاتها وأنوثتها
مع تقديري

**ريما ريماوي** · 05-01-2014, 18:50

اكيد من حقها ان تدافع عن نفسها..
وكل امراة تختلف عن الاخرى بردة فعلها
وتفاعلها مع زوج من هذه الشاكلة...
خيرا فعلت.. ولا تأنيب ضمير حتى أولادها
فهموا مدى معاناتها.. ولا خوف عليها..
ستنطلق للحياة من جديد...

أعجبني نصك المشوق، وكل فقرة رأيتها
كل متكامل، كعادتك...

استمتعت معك.. وكنت قلبا وقالبا معها..

شكرا لك، تحيتي وتقديري.

**فاطمة يوسف عبد الرحيم** · 13-01-2014, 21:26

الأديبة المبدعة ريما
أشكر تفاعلك مع النص وتأييدك لثورة البطلة ضد ظلم الرجل ،
ولكن باعتقادك بعدما حصلت على الطلاق هل ارتاحت ،
والكل ينظر إليها نظرة مواربة كونها مطلقة
مع تقديري

**جلال داود** · 16-01-2014, 08:07

الأستاذة الأديبة فاطمة يوسف
تحية وسلام
قرأتُ القصة بكل تأنٍ. كلمة كلمة
فهي تأخذ بمجامع العقل ، لأن بها من العفوية والصدق ، بل من رؤى معايَشة الكثير والكثير.
هذه إمرأة من نوع نادر ، متصالحة مع نفسها وروحها تماما.
القصة بها عدة نواحٍ وتفتح كل ناحية درسا من دروس هذه الحياة التي تفغر فاها كما الغول.
فالحب في فترة المراهقة أعمى قد يقود لزواج غير متكافيء
وبعض الرجال يظهرون خلاف يبطنون ، يأتون كالملائكة ، بينما تحت العباءات يرقد إبليس وقبيله وحشمه
بعض الرجال يعتقدون أن عنفهم تجاه زوجاتهم هو من الرجولة والفحولة
بعض الحموات يتدخلن في كل كبيرة وصغيرة ، حتى في دقائق غرفة النوم
أما هذه الزوجة المتصالحة مع نفسها وعالمها وحقيقة زوجها الذي كان ، فهي من معدن نادر

***

الأستاذة فاطمة
أهنئك على هذه المَلَكة السردية ، وعلى هذه القصة التي هي كمشاهِد من فيلم
دمتم بخير

ونسيت أني امرأة

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

ما الذي يحدث